5158 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، في مكتب سموه المستشار التجاري من السفارة الأمريكية لدى المملكة العربية السعودية السيد عمر كياني والذي رافقه السيد أحمد الخياط. وحضر اللقاء من جانب شركة المملكة الدكتورة نهلة العنبر المساعدة التنفيذية

الإثنين, 05-أبريل-2010
لحج نيوز/خاص: فراس اليافعي الرياض -

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، في مكتب سموه المستشار التجاري من السفارة الأمريكية لدى المملكة العربية السعودية السيد عمر كياني والذي رافقه السيد أحمد الخياط. وحضر اللقاء من جانب شركة المملكة الدكتورة نهلة العنبر المساعدة التنفيذية الخاصة لسمو رئيس مجلس الإدارة.
في بداية اللقاء شكر السيد عمر سموه على إتاحة الفرصة للقاء بسموه، كما أثنى على الخبرات والأسس التي يطبقها سموه في مجال العمل. كما أوضح السيد عمر بأن هدفه هو تنمية العلاقات الأستثمارية بين رجال الأعمال السعوديين والأمريكيين.
وخلال اللقاء تطرق الأمير الوليد إلى الدور الإيجابي التي يقوم به مجلس الأعمال السعودي الأمريكي. ومن ثم تبادل الطرفان عدداً من المواضيع الإقتصادية ذات الإهتمام المشترك بين البلدين، وخاصة في ظل الوضع الإقتصادي الحالي في الولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى تناولهما العلاقات القوية بين السعودية وأمريكا التي تمتد لعدة عقود.
بالإضافة تطرق الأمير الوليد لإستثماراته في أمريكا من خلال شركة المملكة القابضة حيث أنه من أكبر المستثمرين هناك. كما تناول سموه دعمه للعديد من مراكز الجامعات لتشجيع الحوار بين الثقافات والأديان. وأثنى سموه على إدارة الولايات المتحدة الأمريكية على دورها الفعال في التجارة والأستثمار عالمياً.
وللأمير الوليد إستثمارات عدة في الولايات المتحدة الأمريكية من خلال شركة المملكة القابضة في القطاع المصرفي من خلال سيتي جروپ Citigroup، وفي قطاعي الإعلام والترفية من خلال شركة نيوز كورب News Corporation وشركة تايم وارنر Time Warner وشركة والت ديزنيWalt Disney إضافة الى القطاع الفندقي عن طريق فنادق ومنتجعات فـور سيزونز Four Seasons وفيرمونت للفنادق والمنتجعات Fairmont Hotels & Resorts المتدوالة أسهمها في نيويورك، بالإضافة إلى فندق البلازا نيويورك وفنادق عريقة في عدة ولايات أمريكية.
كما أن لسموه مساهمات عدة عن طريق مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية والذي تقوم بدعم العديد من المشاريع الإنسانية والتعليمية والثقافية حول العالم. ففي عام 2005، قدّم سموه هبة قيمتها 20 مليون دولار لصالح برنامج الدراسات الإسلامية بجامعة هارفاردHarvard University في مدينة كامبريدج بولاية ماساتشوستس الأمريكية، و20 مليون دولار لإنشاء قسم للفنون الإسلامية في متحف اللوفر Louvre في باريس. وفي عام 2004، تبرع الأمير الوليد بمبلغ 5 مليون دولار أمريكي لصالح الجامعة الأمريكية ببيروت AUC لتأسيس مركز للدراسات والبحوث الأمريكية، ومبلغ 10 مليون دولار للجامعة الأمريكية بالقاهرة AUC لتمويل إنشاء مبنى للدراسات الإنسانية والعلوم الاجتماعية بالحرم الجامعي، وتأسيس وتشغيل مركز للدراسات والبحوث الأمريكية. وفي عام 2003، قدّم الأمير الوليد هبه قدرها مليون يورو لمعهد الدراسات العربية والإسلامية بجامعة إكزتر Exeter البريطانية. وفي صيف 2005، قدم الأمير الوليد منحة بقيمة 5 مليون دولار لصالح مؤسسة دبي هارفارد للأبحاث الطبية، التي تم إطلاقها بهدف تعزيز أنشطة الكشف العلمي والأبحاث الطبية في المنطقة. كما قدّم سموه تبرعاً لصندوق منح الرئيس جورج بوش الأب المؤسس من قبل أكاديمية فيليبس Philips Academy، وتبرع لدعم برامج ومشاريع مركز كارتر في إفريقيا الذي أسسه ويرأسه الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، وتبرع لمعهد جيمز بيكر الثالث في جامعة رايس Rice University. ودعم مؤتمر يشجع الحوار بين الأديان في عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية واشنطن. وبالإضافة لسموه تبرعات أخرى منها لمركز كارتر، وهبه قدرها 10 مليون دولار أمريكي لجامعة كورنيل Cornell University.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)