5160 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الجمعة, 06-فبراير-2015
لحج نيوز - الإصلاح لعبها صح وأنصار الله وقعوا في الفخ بقلم /علي البخيتي -
بالأمس توافقت كل القوى السياسية تقريباً على مسودة الاتفاق عدى حزب الاصلاح الذي وضع شرطاً اضافياً لم تؤيده فيه أي قوة سياسية أخرى، لأنه تم الاتفاق على صيغة مشابهة لهذا الشرط في الملحق الأمني للاتفاق، وكان الجميع سيوجهون ضغوطهم على الاصلاح لكي يوافق على الاتفاق، وفي حال رفض ذلك كانت بقية القوى ستمضي في الاتفاق بمعزل عن الاصلاح، وسيكون لوحده خارج الاجماع الوطني.
الاعلان الدستوري المزمع إخراجه إلى العلن عصر اليوم عكس المعادلة تماماً لأنه أشعر بقية القوى السياسية ان من خرج على الاجماع هم أنصار الله وليس حزب الاصلاح، لأن الاعلان الدستوري يعد انقلاباً على القوى التي كانت الى ليلة الأمس مع أنصار الله وضد الاصلاح في موقفه.
أنصار الله نكثوا اتفاقهم مع القوى السياسية بالأمس وأخرجوا الاصلاح كالشعرة من العجين، وسيتحملون لوحدهم النتائج.
وكان الأفضل لأنصار الله ان يستمروا هم والقوى السياسية الأخرى والامم المتحدة بالضغط على الاصلاح حتى يوافق أو يتم عزله ويمضي أنصار الله مع بقية القوى ويوقعون الاتفاق الذي كان سيحظى بغطاء وطني واسع واعتراف دولي..
أنصار الله خسروا كل القوى السياسية تقريباً ولن يتمكن حتى المؤتمر الشعبي العام من تأييد انقلابهم على التوافق السياسي بالأمس، وبالتالي أعاد أنصار الله كل القوى السياسية الى تبني موقف الاصلاح بعد أن كان -الاصلاح- الى ليلة الأمس فقط معزولاً لوحدة وكان قاب قوسين أو أدنى من الرضوخ والتوقيع لو تم تأجيل الاعلان الانقلابي قليلاً.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)