5160 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الجمعة, 26-فبراير-2010
لحج نيوز - لعل أبرز ما يميز العلاقات الأخوية بين اليمن والسعودية هي هذه اللقاءات المتواصلة على مستوى مجلس التنسيق أو اللقاءات الثنائية، وهذه اللقاءات تمثل مدى التقارب والانسجام والحرص على تنامي هذه العلاقة المتميزة.
فالعلاقة اليمنية السعودية لا تقف عند حد المصالح المشتركة والمنافع التجارية بل إنها علاقة ذات جذور تاريخية وأخوة إسلامية صادقة، ولا شك أن هناك عوامل عديدة تنطلق منها هذه لحج نيوز/بقلم: فهد عليان الحاشدي -

لعل أبرز ما يميز العلاقات الأخوية بين اليمن والسعودية هي هذه اللقاءات المتواصلة على مستوى مجلس التنسيق أو اللقاءات الثنائية، وهذه اللقاءات تمثل مدى التقارب والانسجام والحرص على تنامي هذه العلاقة المتميزة.
فالعلاقة اليمنية السعودية لا تقف عند حد المصالح المشتركة والمنافع التجارية بل إنها علاقة ذات جذور تاريخية وأخوة إسلامية صادقة، ولا شك أن هناك عوامل عديدة تنطلق منها هذه العلاقة ومن أهمها: منطلقات الدين والأصالة العربية، ومنطلقات الجوار واللغة المشتركة، ومنطلقات المحبة والاحترام المتبادل، وعلى هذه الأسس تسير العلاقات اليمنية السعودية.
ولقد أصبح واضحاً لدى الجميع مدى التقارب الوثيق الحاصل بين مسؤولي البلدين، وحرص الطرفين على تقريب وجهات النظر والخروج بأهداف وإنجازات تصب في مصلحة البلدين.
ويأتي مؤتمر الرياض المنعقد في 27- 28 فبراير لبحث التنمية في اليمن كخطوة هامة في طريق البناء والتحديث الذي تنتهجه البلدين، فالأنظار تتجه إلى هذا المؤتمر الهام في تاريخ البلدين، لما سينتج عنه من توصيات ونتائج هامة، ولما سيمثله من دفعة إضافية في تاريخ هذه العلاقة الأزلية.
ويتوقع مراقبون أن تكون نتائج هذا المؤتمر مثمرة نظراً لحرص قادة البلدين على تخطي كل الحواجز والعقبات، وحرصهم الدائم على أن تصل العلاقات اليمنية السعودية إلى ذروة مجدها وأقصى نجاحاتها.
وما ذكره الرئيس علي عبد الله صالح مؤخراً عن أن العلاقات اليمنية السعودية "تعيش أزهى أوقاتها متانة وقوة" إلا دليلاً واضحاً على النية الصادقة والسعي الحثيث لقادة البلدين نحو تمتين هذه العلاقة وجعلها مثالاً إيجابياً لدول المنطقة.
ومن خلال زياراتي لليمن لاحظت اهتمام الرئيس علي عبد الله صالح وكافة المسؤولين هناك بمجال الاستثمار وتسهيل كافة الصعوبات للمستثمرين خصوصاً الخليجيين منهم، كما أننا في إحدى اللقاءات مع المسؤولين اليمنيين لاحظنا ما يمتلكه اليمن من مقومات استثمارية وأيادي عاملة ضخمة تستحق أن تكون لها الأولوية في الاستثمار الخليجي.
ولا شك أن قادة البلدين يؤمنون تماماً بأهمية تطوير المجال الاقتصادي والتنسيق التجاري الجاد بينهما وتسهيل كافة المعاملات والصعوبات التي تعترض المستثمرين، فهذا التعاون البناء ينطلق من عمق العلاقة الإستراتيجية بين البلدين الشقيقين.
حريٌ بنا أن ننظر بإكبار لما وصلت إليه هذه العلاقة من الثقة العظيمة والمحبة الكبيرة، والتعاون المتبادل في في مختلف المجالات. وحريٌ بنا أن نقف ضد كل من يحاول أن يمس هذا العلاقة الأخوية بأي سوء.
فنحن بحاجة إلى تظافر الجهود والتنسيق المشترك الدائم بعيداً عن المكايدات التي تقف عائقاً في طريق التنمية والبناء.. علينا أن نتكاتف جميعنا، ونتجه معاً نحو طريق الخير والحب والسلام.
رجل أعمال سعودي
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)