5159 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز -  الفتنة المذهبية بدأت تهدد الدول الأسلامية

السبت, 25-أغسطس-2012
لحج نيوز/حاص:عادل محمود-باريس -
اظهر استطلاع للرأي أجراه مركز الدراسات العربي - الاوروبي في باريس ان الفتنة المذهبية بدأت تطل برأسها مما يهدد وحدة الكثير من الدول الأسلامية ، حتى منها تلك التي تظن نفسها انها بمأمن من ذلك . وقال 57.4 في المئة من الذين شملهم الاستطلاع انهم لا يتطلعون الى قرارات هامة في القمة الإسلامية التي عقدت في مكة لأن منظمة التعاون الاسلامي ما زال عملها محصوراً في اصدار بيانات الشجب والاستنكار فقط . اما 31.5 في المئة دعوا الى ايجاد السبل الى حوار مذهبي حقيقي . وقال 11.1 في المئة ان مجرد انعقاد المؤتمر في ظل تصاعد نمو الربيع العربي هو قرار هام . وخلص المركز الى نتيجة مفادها : حاول البعض الإساءة الى الأهداف المتوخاة من وراء انعقاد قمة مكة الأسلامية التي دعا اليها خادم الحرمين الشريفين عن طريق القول ان هدفها اجهاض مؤتمر دول عدم الإنحياز المقرر ان تستضيفه ايران ، فيما قال بعض أخر ان الهدف " التأمر" على سوريا بطلب من الولايات المتحدة الأميركية . ولكن وقائع جلسات الإجتماع اثبتت ان الملك عبد الله بن عبد العزيز يتطلع الى اعادة لم شمل الدول الأسلامية بعد ان اصبحت متناحرة فيما بينها وتتعرض لشتى انواع التمزق والتفرقة بفعل ما يحاك ضدها من مؤامرات . وصحيح ان الملف السوري اخذ حيزاً هاماَ من القمة بسبب تداعيات هذه الأزمة المتفاقمة حيث اجمع معظم المشاركين على ضرورة فرض المزيد من الضغوطات على النظام السوري لجهة تجميد عضوية سوريا عسى ان يكون القرار دافعاً للرئيس بشار الأسد للتنازل عن سلطاته وترك الشعب يقرر مصيره ، ولكن الصحيح ايضاً ان القمة ناقشت مسائل اخرى بنفس اهمية الملف السوري وتتعلق بالنزاعات الدائرة بين المذاهب الإسلامية والتي باتت تستدعي ايجاد حوار فيما بينها خاصة وان الفتنة بدأت تطل برأسها مما يهدد وحدة الكثير من الدول الأسلامية ، حتى منها تلك التي تظن نفسها انها بمأمن من ذلك .من هنا يمكن القول ان القمة خرجت بقرارات بمستوى الطموحات ولم تكن مجرد قمة لأصدار بيانات او لأطلاق كلام في الليل يمحوه النهار
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)