5159 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - مصر..«حرب شوارع التحرير» تخلف مئات المصابين

الأحد, 20-نوفمبر-2011
لحج نيوز/القاهرة متابعات -
دعا رئيس الوزراء المصري الدكتور عصام شرف في بيان للتلفزيون المصري ليل السبت الاحد المواطنين المتواجدين في ميدان التحرير الى اخلائه وفتح المحاور المرورية، فيما أعلن المتحدث الرسمي لوزارة الصحة المصرية محمد الشربيني ان اجمالي المصابين في أحداث المصادمات وما يشبه "حرب الشوارع"التي وقعت بميدان التحرير أمس ارتفع الى 507 حالات بينهم 19 جنديا. وقال الشربيني في تصريح له انه تم اسعاف 442 من المصابين في موقع الحادث فيما جرى تحويل 65 آخرين الى مستشفيات تقرر خروج 57 شخصا منهم.

وشهد ميدان التحرير في القاهرة ساحة معركة بين قوات الشرطة ومتظاهرين للسيطرة عليه بعد إخلائه في ساعة مبكرة صباح أمس من مئات المعتصمين الذين باتوا ليلتهم فيه بعد انتهاء تظاهرات الجمعة.

وسقط عشرات المصابين من الجانبين في الاشتباكات التي استخدمت فيها الشرطة القنابل المسيلة للدموع والمتظاهرون الحجارة. وبعد إخلاء الميدان فرضت قوات الشرطة طوقاً أمنياً مشدداً حوله، وأحاطته بعشرات الآليات والمدرعات، لكن المئات تجمعوا وهاجموا قوات الشرطة المتمركزة في الميدان بالحجارة من اتجاهات عدة، وردت قوات الشرطة بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع في محاولة لتفريقهم.

ووقعت اشتباكات عنيفة بين الطرفين سقط فيها عشرات المصابين قبل أن تنسحب قوات الشرطة من الميدان مخلفة وراءها ناقلة جنود أحرقها المتظاهرون. وعادت قوات الشرطة مجدداً إلى الميدان مستخدمة قنابل الغاز المسيل للدموع ضد المتظاهرين ونجحت في استعادة السيطرة على الميدان بعدما دارت «حرب شوارع» بين الجانبين في المنطقة المحيطة بالميدان، وظل الكرُّ والفرُّ مستمراً ساعات عدة، بالتزامن مع عمليات حشد للشباب لاستعادة السيطرة على الميدان.

وقال المتحدث الرسمي لوزارة الصحة المصرية ان الفرق الطبية بالمستشفيات قدمت كافة الاسعافات اللازمة للمصابين وأن الحالات التي تحسنت تقرر خروجها ،مشيرا الى ان الحالات التي استلزمت عمليات جراحية تقرر اجراؤها. واوضح ان الاصابات تراوحت ما بين كدمات واختناقات وجروح وسحجات وكسور نتيجة استنشاق الغازات وانه تم عمل كافة الفحوصات والاشعات والتحاليل اللازمة لهم من خلال الفرق الطبية فور دخولهم المستشفيات.

وعلى صعيد متصل ذكر مصدر امني للتليفزيون المصري ان قوات الامن غادرت ميدان التحرير ولم يتبق به أي من جنود الامن المركزي او قوات الجيش، فيما عادت مجموعات المعتصمين الى ميدان التحرير والتمركز فيه ثانية واكتفت قوات الامن باغلاق بعض الشوارع المؤدية للميدان. وقال المصدر انه تم القاء القبض على 18 متظاهرا وصفهم بأنهم "من مثيري الشغب" مشيرا الى انه يجرى التحقيق معهم حاليا.

ويطالب المعتصمون، الذي بداوا حركتهم منذ ايام عدة، بسرعة محاكمة رجال الشرطة والسياسيين المسؤولين عن اعمال العنف التي اوقعت، وفقا لمصادر رسمية، نحو 850 قتيلا والاف الجرحى خلال ايام الانتفاضة الـ18.


ومن جهته، قال مصدر أمني في وزارة الداخلية المصرية ان قوات الشرطة كانت ومازالت على موقفها من الالتزام بأقصى درجات ضبط النفس في التعامل مع المتظاهرين والمتجمهرين في ميدان التحرير بالرغم من الاعتداءات المتكررة بحق قوات ومعدات الشرطة.

وأشار المصدر في تصريح له امس الى أن قوات الأمن رغم ايمانها الكامل بحرية الرأي والتعبير السلمي الا انها لن تتوانى عن أداء واجبها في الحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة ضد أي تخريب في اطار سيادة القانون.

وأكد انه بالرغم من الأحداث التي يشهدها ميدان التحرير الا أن قوات الشرطة لن تتخاذل عن الاضطلاع بمسئولياتها في حفظ الأمن والاستقرار تأكيدا على التزامها أمام الله والوطن مهما كانت الصعوبات والتحديات.

واضاف ان "وزارة الداخلية ناشدت جموع الشعب المصري العظيم مراعاة الظروف الدقيقة التي تمر بها البلاد والتي تتطلب تضافر الجهود وتعاون كافة أطياف المجتمع لتحقيق أهداف ثورة يناير المجيدة والخروج بمصرنا لبر الامان".

واهاب بيان لوزارة الداخلية بالمواطنين الالتزام بضبط النفس والالتزام بالقانون حفاظا على ارواح المواطنين واموالهم .

وقال مسؤول امني مصري بارز ان هناك بعض الجهات ترغب في افتعال الفوضى والبلبلة في البلاد لأغراض معروفة ومنها تأخير العملية الانتخابية.

وقال مساعد وزير الداخلية المصري لقطاع الأمن اللواء سامي سيدهم في تصريح للتلفزيون المصري ان الامور تطورت في ميدان التحرير وسط القاهرة بسبب وجود أشخاص يرغبون في افتعال الفوضى والبلبلة متسائلا عن علاقة الثورة بتخريب واشعال النيران بسيارات الأمن والاحتكاكات بالامن والمارة.

وردا على اتهامات بشأن تعامل الشرطة مع المتظاهرين بعنف مفرط أثناء فض اعتصام بميدان التحرير قال سيدهم ان "ما يحدث في ميدان التحرير حاليا هو أبلغ رد على هذه الاتهامات".

وأوضح أنه لا توجد أي مبررات لاحراق أو اتلاف المال العام مشيرا الى أن قوات الأمن تحدثت مع الموجودين في الميدان وقدمت لهم النصح أكثر من مرة وتم ضبط النفس لاقصى الدرجات.
وبشأن قدرة وزارة الداخلية في ظل هذه الاجواء على تأمين الانتخابات المقبلة قال مساعد وزير الداخلية ان الانتخابات مؤمنة بشكل شامل لكل اللجان "ولن نسمح لاي شخص باحداث فوضى أمام أي لجنة انتخابية وسوف نقابله بمنتهى الحسم والحزم.

وأكد سيدهم أن وزارة الداخلية المصرية تقوم يوميا بحملات للقبض على البلطجية والبؤر الاجرامية الا أنه وصف ما يحدث حاليا في ميدان التحرير بالانفلات الاخلاقي.

والجمعة انضم الى المشاركين في الاعتصام عشرات الالاف من المتظاهرين، واغلبهم من السلفيين والاخوان المسلمين، الذين نظموا تظاهرة حاشدة لمطالبة الجيش، الذي يدير البلاد منذ شباط/فبراير الماضي، بسرعة تسليم الحكم الى سلطة مدنية.

ومن المقرر ان يبدا اجراء اول انتخابات تشريعية بعد سقوط مبارك في 28 تشرين الثاني/نوفمبر على ان تمتد على نحو اربعة اشهر.( وكالات )
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:


التعليقات
يمني (ضيف)
20-11-2011
شابات وشباب مصر وفي مقدمهم حركة 6ابريل هم من حدد موعد انطلاقة الثورة المصرية في 25- 1- 2011 ...للمطالبة بالتغيير نحو الأفضل في مصر ....وبعد اسابيع من التردد ركبت حركة الإخوان المخربين الموجة في مصر ...بضؤ اخضر من قطر ..وامتنع السلفيون عن المشاركة في الثورة ..وصمت الأزهر صمت القبور ...وقام الجبش والمخابرات بعملية انقلابية عسكرية على مبارك فأنزلوا الدبابات الى ميدان التحرير تحت مبرر حماية ثورة شابات وشباب مصر ..ولم يمضي شهر على الثورة السلمية الشيابية الا وقد رحل الرئيس مبارك عن السلطة تحت ضغط الإنقلابيين العسكريين بقيادة المشير حسين طنطاوي ..ورئيس جهاز المخابرات المصرية ...ولم يفطن شباب الثورة الى ان ثورتهم ..قد نجحت في إزاحة مبارك على اثر انقلاب عسكري قام به الإخوان المخربين داخل الجيش ..الذي تغلغلوا فيه منذ ثبام ثورة مصر المباركة في 52 بقيلدة الزعيم جمال عبد الناصر ....وغير خافي ان الإخوان المخربين في مصر داخل الجيش المصري هم من اغتالوا الرئيس الراحل انور السادات ..اثناء العرض العسكري ....بعد ازاحة مبارك غادر الشباب والشابات ساحات التغيير ...وكلهم أمل ان ثورتهم قد تححققت ..وانه سيتم الغاء قانون الطوارئ وسوف تقام دولة مدنية عصرية مؤسسية ....وان هناك انتخابات ودستور مدني ..ودولة الحرية والعدالة والعيش الكريم ودولة النظام والقانون ....لكن المجلس العسكري الإخوانجي الإنقلابي المدعوم من قطر ..مارس ابشع انواع الديكتاتورية والتسلط والأستبداد ...طيلة تسعة اشهر ...وظل قلنون الطوارئ ساري المفعول وازداد قمع كل الأحتجاجات السلمية ...وبدأ الأخوانجيون عملية تفصيل دستور وانتخابات على مقاسهم ..وانضم اليهم السلفيون ومشيخة الأزهر ....وطبعا بدعم قطري ..الحالمة بتحويل المنطقة العربية الى خلافة طالبانية .....وكانت مباديء السلمي هي القشة التي قصمت ظهر البعير ...بعد ان وضع في بيانه ..مادة تجعل الجيش دولة داخل الدولة ...لم يراعي الأنقلابيون وضع الأقباط في مصر والذين يشكلون مانسبته اكثر من عشرة في المائة من المسيحيين ..ولا الليبراليين والعلمانيين ولا المستفلين من الشباب الطامح لدولة مدنية حديثة عصرية ...بل ان المجلس العسكري الإنقلابي في مصر بقيادة المشير الخائن طنطاوي وحكومة عصام شرف التي تعتبر في حقيقة الأمر مجرد سكرتارية او واجهة للمجلس العسكري ...نعم المجلس العسكري والحكومة الكرتونية قامت بقمع عنيف للمطالب المشروعة لأهالي واقرباء شهداء ثورة 25 يناير ...وطول تسعة اشهر وقوات الجيش والأمن وخلفهم حركة الإخوان المخربين ..ومشيخة الأزهر التابعة لتنظيم القاعدة ...تحرم المظاهرات السلمية ...المطلبية ....فانتفض شباب وشابات مصر من جديد وثاروا على المجلس العسكري وحكوكة المجلس العسكري مطالبين برحيل المجلس العسكري والحكومة ....خاصة بعد ان اتضح ان هذا المجلس العسكري لم يحدد موعدا لتسليم السلطة الى رئاسة مدنية منتخبة ....والتحم الشعب المصري من جديد ..من المستفلين وانطلفت المسيرات في غالبية المحافظات المصرية خصوصا في القاهرة والإسكندرية والسوبس ..وغيرها ...وجوبهت المسيرات والإعتصامات بعنف شدبد ...من قبل جيش طنطاوي ووزارة داخلية عصام شرف ...وسقط عشرات المئات مابين قتيل وجريح خلال اربع وعشرين ساعة ...وبفيت الحكومة والجيش تمارس القمع والتنكيل في حق الشباب السلمي ..وقد استغلت جماعة الإخوان المخربين والسلفيين مايجري في مصر فأوعزت الى مليشياتها الهجوم على اقسام الشرطة ومديريات الأمن وافتحامها ...ونهب الأسلحة من مخازنها واحراق الوثائق والإفراج عن المجرمين التابعين لهم ....في ظل صمت دولي وعربي مريب ....فلا جامعة نبيل العربي التي صارت تعرف بجامعة تنظيم دول القاعدة تحركت ..ولا مجلس الأمن الدولي ولا أمير قطر ..أمير ثورات ربيع تنظيم القاعدة خرج وندد واستنكر كما يفعل ضد سورياء وكما فعل ضد ليبيا وغيرها من الدول المستهدفة بمشروع الفوضى الخلاقة خاصة اذا ماعلمنا ان شابات وشباب مصر لايحملون ولايمتلكون اسلحة مثل مايجري في سورياء وماجرى في ليبيا ...اين اوباما ...اين مجلس حقوق الإنسان اين الأمم المتحدة ...اين علماء المسلمين ...مما يجري للشباب المسالم المستقل في مصر ...ولشعب مصر العروبة ...مصر عبد الناصر التحرر والتقدم وسد اسوان .... خلاصة القول ان المجلس العسكري الإخوانجي في مصر قد سرق ثورة الشباب وانطبق عليه المثل حاميها حراميها ...

محب النبي-- (ضيف)
20-11-2011
1-محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن الزبير بن عدي قال أتينا أنس بن مالك فشكونا إليه ما نلقى من الحجاج فقال اصبروا فإنه لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم سمعته من نبيكم صلى الله عليه وسلم 2-فرجونا أن يحدثنا حديثا حسنا قال فبادرنا إليه رجل فقال يا أبا عبد الرحمن حدثنا عن القتال في الفتنة والله يقول وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة فقال هل تدري ما الفتنة ثكلتك أمك إنما كان محمد صلى الله عليه وسلم يقاتل المشركين وكان الدخول في دينهم فتنة وليس كقتالكم على الملك



جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)