
|
|
|
لحج نيوز/صنعاء - كشف منتدى الإعلاميات اليمنيات عن انتهاكات خطيرة تمارس من قبل مجندي الفرقة الأولى ولجان الأحزاب في ساحات الاعتصام وطالب النائب العام للتحقيق في تلك الانتهاكات والاعتداءات التي وصفها البيان بالخطيرة , وتحويل الأفراد المتورطين بتلك الاعتداءات للمحاكمة.
كشف منتدى الإعلاميات اليمنيات عن انتهاكات خطيرة تمارس من قبل مجندي الفرقة الأولى ولجان الأحزاب في ساحات الاعتصام وطالب النائب العام للتحقيق في تلك الانتهاكات والاعتداءات التي وصفها البيان بالخطيرة , وتحويل الأفراد المتورطين بتلك الاعتداءات للمحاكمة.
و أدان منتدى الإعلاميات اليمنيات "موف" الاعتداء بحق عدد من الصحفيات والناشطات الحقوقيات يوم أمس السبت الموافق 15 ابريل 2011م وعلى رأسهن هدى العطاس، وأروى عثمان، ووداد البدوي، والسفيرة جميلة علي رجاء، والهام الكبسي، وسارة جمال، واميليا، وبشرى العنسي، وأمل مكنون" و"العديد من الشباب الذين حاولوا حمايتهن من اعتداءات أفراد الفرقة الأولى مدرع وبعض الشباب من لجنة النظام ساحة الاعتصام أمام جامعة صنعاء .
بيان منتدى الاعلاميات وصف الاعتداء بالهمجي والغير الأخلاقي والمروع .
وقال البيان ان الأسماء المشار لها تعرضوا للعنف و"صادروا تلفوناتهن الشخصية وكاميرات التصوير الخاصة بهن .
واضاف البيان ان ماحدث "ما هي إلا نتيجة تصعيديه خطيرة لانتهاكات سابقة طالت معتصمين ومعتصمات في ساحات التغيير" تلقى عدد من الشكاوى ومنها "حبس محمد النجدي والاعتداء بالضرب والتهديد بالكهرباء بحق ايمان المعيضة وحبس خالد الصبري واختطاف يوسف المعمري قسريا دون إبلاغ أهاليهم".
وذكر المنتدى انه سبق وأرسل مذكرات رسمية لعدد من المنظمات الحقوقية والأجهزة الأمنية بهذه الخروقات غير القانونية والانتهاكات لحقوق الإنسان التي قامت بها اللجان الأمنية المشكلة من الأحزاب والتي قال انها تسيء لما اسماه ثورة الشبابية السلمية . |
|
|
|
|
|
|
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
إعجاب |
نشر |
نشر في تويتر |
|
ابن يمن الوحدة (ضيف) انا متأكد ان هذه النقاط ستفضح تأمر حزب الحق واتحاد القوى الشعبيه من جهه والاشتراكي وستقسم اللقاء المشترك
والاصلاح وستجلب دعم هائل وفوري من الداخل والخارج كونها مصلحه شعبيه لا يمكن الجدال حولها ومصلحه دوليه
لامن واستقرار اليمن بعد فترة علي عبدالله صالح........وننصح ان لا يسلم الرئيس ابداً في حال عدم موافقتهم على هذه
النقاط وله الحق العلني والتاريخي والديني في ذلك حتى نهاية فترته واي تصاعد للازمه هم من يتحملون مسؤليته امام
الله والوطن والتاريخ ولا نريد ان نتفاجأ بتنازل فوري دون معرفة ورسم معالم واضحه لما بعد علي عبدالله صالح وانا
متأكد لو حصل هذا فإن الرئيس سيرتكب غلطه كارثيه ويسلم البلد للمجهول بشرعيه ثوريه انقساميه ستجر ورائها
شرعيات وتداعيات لقوى لا تتفق الان الى على رحيل بطريقه فوريه ويهئ لكل طرف فيهم تنفيذ اهدافه لوحده. ويجب الالتزام بهاذين المحورين والمناوره بينهما فقط واعتقد انهم سيركزوا على النقطه الرابعه ويقولون
هذه النقطه تنافي مطالب الشارع ولكن على السلطه ان ترد هذه النقطه قابله للتفاوض ولكن ان كنتم متحدين على علي
عبدالله صالح وانه العقبه الوحيده امام اليمن وعليه تسليم فوري الى سلطه انتقاليه فعليكم تقديم ضمانات الى ما بعد
علي عبدالله صالح والثلاث النقاط الاولى ليست كلها الا لضمان امن واستقرار اليمن والا فعليكم الانتظار حتى نهاية
الفتره او الدخول في انتخابات نهاية العام برلمانيه ورئاسيه باي ضمانت تريدونها وتكون شرعيه دستوريه وسيختار
الشعب من يحكمه وان يفهم الرئيس ان هذا ما كان يقصده بايصال اليمن الى شاطئ الامان...ويستطيع في حوارات
جانبيه مع الامريكان والسعوديه ان يفهمهم ان النقطه التي يلحون عليها الان هى رحيل الرئيس ونستطيع الان فقط
افضل من اي وقت لاحق ان نضغط عليهم لضمان هذه النقاط قبل تنحي الرئيس وليس بعد التنحي لان علي عبدالله
صالح عملياً يقف درع وحجر عثره مشتركه امام مشاريع واهداف كل طرف داخل المشترك...وانا استبعد اتفاق المشترك
عليها خصوصاً وانها بضمان طرف ثالث دولي و لانها تفضح اهداف كل طرف وستقسمهم وتعريهم امام الداخل
والخارج, بينما هذه النقاط مطلب لامن واستقرار اليمن وكذلك تطمئن كل اصدقاء اليمن بعدم الفوضى والانقسام بعد علي
عبدالله صالح وانه من المستحيل تنحي الرئيس دون رسم وتحديد توجه كل قطب من اقطاب المعارضه اليمنيه بعد تنحي
الرئيس لذلك ضروري ضمان وطمائنة كل حلفاء وجيران اليمن وشعب اليمن بما هو قادم قبل رحيل الرئيس ويبقى بقاء الرئيس عامل
ضروري وملح وحتى وضوح وضمان مشروعات كل هذه القوى فيما بعد والثلاث النقاط الاولى تعتبر محوريه ومهمه
لكل يمني يهمه اليمن قبل اي احد ومهمه كذلك للمجتمع الدولي وهي بالمقابل تحشر المشترك في زاويه صعبه وتقسم
تحالفهم وايضاً ستجذب الكثير من الشباب الغير متحزب الذين هم امام الجامعه
[email protected]
ابن يمن الوحدة (ضيف)
1-على الحوثي ان يرسل مندوبين عنه وكذلك حزب الحق واتحاد القوى الشعبيه لكي يوقع على اتفاق بضمانة دول
الخليج والمجتمع الدولي كامل انه لن يتوسع خارج صعده وان يخضع للنظام الجمهوري ولا ينقلب عليه ابدا وان السلطه
المحليه والمحافظه في صعده تنتخب دائماً او تعين من رئاسة الجمهوريه او السلطه المركزيه بصنعاء وليس بتوافق مع
الحوثي ابداًً وان للدوله الحق في ردعه والتنسيق مع دول الجوارلهذا الغرض في حال خرقه هذا الاتفاق
2- على الحزب الاشتراكي وكل قادة الحراك ضمان عدم الانفصال في المستقبل وعلى المجتمع الدولي عدم الاعتراف
بأي كيان في اليمن غير الجمهوريه اليمنيه..ويمكن حل مشاكلهم ومناقشتها في اطار الدوله الواحده وممكن تقسيم اليمن
الى اقاليم فقط ولا يمكن فصلها وهذا اتفاق يكون بشهادة الخليج وامريكا وطرف من الامم المتحده
3- على كل الاحزاب وحزب الاصلاح بالذات محاربة تنظيم القاعده وفصل الداعمين حتى بالفكر للقاعده من الحزب
محاربة هذا الفكر وملاحقة كل من يدعوا اليه وكل من يروج للفكر القاعدي داخل الحزب وللعلم هذه النقطه مرضيه
للمجتمع الدولي ومحرجه جداً للإصلاح لأن العديد من شخصياته يحمل فكر تنظيم القاعده مثل الحزمي و عبدالله سعتر
والشيخ الزنداني وغيرهم....والتعهد بتقديم كل التسهيلات للمجتمع الدولي بتنسيق يمني لضرب القاعده ومراوغة
الاصلاح في هذه النقطه ستكشف روابط العديد من افراده مع القاعده وبالتالي لن يرى الغرب فيه شريك بديل للمستقبل
4- ضمان الشراكه الوطنيه الكامله مع المؤتمر الشعبي العام في الحياه السياسيه و الدخول في مرحله جديده تماماً
وضمان عدم تعرض اي اعضاءه لمضايقه او ملاحقه باي تهمه...وهذا البند ممكن يعدل باي صيغه تضمن سلامة
واستقرار الحياه السياسيه بعد علي عبدالله صالح كرئيس للجمهوريه الى رئيس للحزب
5- ان اطراف المعادله داخل اليمن اربعة اطراف وليس ثلاثه فقط فالشارع المؤيد للرئيس لن يتنازل عن فترته
الدستوريه الى 2013 والشارع المعارض يريد تنحي فوري والسلطه طرف ثالث والمعارضه السياسيه طرف رابع فيجب
ان يكون الطرح بهذا الشكل وانه يمكن في اكثر مرحله من التنازل ان يتم الاتفاق على منطقه وسط بين الاطراف الاربعه
وهي الى بداية 2012 وهذا لا يمكن للرئيس التفريط به ومن الصعب تجاهل الجماهير التي مع الرئيس ولا نسمع في
وسائل الاعلام الا ان الصراع بين سلطه ومعارضه وشباب في الوسط ونسوا الشباب الداعم للشرعيه الدستوريه والشارع
المؤيد للشرعيه لا يذكر كطرف في الصراع ولقد نجحت المعارضه في جر الصراع على الرئيس كشخص حتى ضن قسم من
المجتمع الدولي ان رحيله هو الحل ونسينا مابعد الرئيس ولا يجوز الاتفاق عليه فيما بعد ولكن قبل رحيل الرئيس كعامل
ضاغط على كل الاطراف ويستطيع الرئيس ترحيل الصراع من صراع على من مع الرئيس ومن ضده الى ما هو اهم
وهو ضمانات القوى السياسيه في الساحه لما بعد الرئيس وكل هذه الضمانات تذبح اهداف كل طرف فيما بعد بهذه
النقاط التي لا تقبل الجدال الا من قبل المشترك .
ابن يمن الوحدة (ضيف) هام وعاجل رجاء منكم اذا استطعتم ان توصلوا هذه النقاط الى رئاسة الجمهوريه وانا متأكد من تأثيرها القاطع على المشترك لان
الرئيس يتفاوض على اساس خاطئ وهو يسلم او لا يسلم والمفروض ان يحاور على اساس ماذا عن مشروع كل طرف
داخل المشترك بعد علي عبدالله صالح وهذا يتلخص في نقاط محوريه انا متأكد انها مفيده ممكن تقدمها السلطه كتعديلات
للمبادره الخليجيه مثلما قدمت المعارضه تعديلات عليها او تقديمها بشكل مستقل من اجل المفاوضات في السعوديه او
داخل اليمن كشرط قبل التفاوض مع المشترك
يستطيع الرئيس كسب المعركه السياسيه مع المشترك او على الاقل المناوره لفتره طويله وذلك بالاتي:
الغرب والخليج لا يهمهم الرئيس بقدر ماتهمهم مرحلة ما بعد علي عبدالله صالح وممكن الرئيس يفضح نوايا المشترك
المستقبليه وان يعري انقسامهم واهدافهم التي تمس امن وسلامة اراضي البلاد فيما بعد ويكسب في هذه الحاله المزيد
من الرأي العام الداخلي والخارجي وان يثبت انصاره معه واكيد وانا اجزم بوقوف دول الخليج معه وبالذات السعوديه
وكذلك دول الغرب وعلى رأسهم امريكا..هذا الكلام كخطوط عريضه يستطيع من خلالها ان يرمي الكره في ملعب
المشترك وهذه المحاور مهمه ومصيريه لليمن واصدقائها وقاتله بالنسبه لاغلب احزاب المشترك وخاصةً حزب الحق
واتحاد القوى الشعبيه من جهه والاشتراكي من جهه والاصلاح من جهه اخرى فالمشترك عملياً منقسم على نفسه لعدة
تيارات واهداف ومتفق فقط على اسقاط الرئيس..فلو ضغط عليهم الرئيس بان يفهم الغرب والخليج ان على المشترك اذا
اراد ان اترك السلطه بشرعيه ثوريه فعليه ان يضمن استقرار ما بعد ذلك باتفاقات ويستطيع الرئيس ان يطرح هذه
النقاط في طاولة الحوار في السعوديه مثلاً
|