5158 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الإثنين, 27-ديسمبر-2010
لحج نيوز - :نجيب شجاع الدين لحج نيوز/بقلم:نجيب شجاع الدين -

< ليس من العيب أن يخصص بعض خطباء الجمعة خطبتهم لتناول قضية سير الشوارع والحوادث المرورية التي تتزايد مأساتها في بلادنا.

وليس من الخطأ أن يتحدث الخطباء عن مسألة الاستنزاف الجائر للمياه الجوفية والاسراف القريب في الاسلوب الشيطاني في الاستخدام ونصح المؤمنين بضرورة الترشيد واستشعار المسؤولية في مواجهة الخطر الذي يهدد مستقبل المياه في اليمن.

قضايا عدة تلامس تفاصيل حياتنا اليومية بها من السلبيات ما يكفي وما يستدعي من خطباء المساجد للتدخل والمساهمة في قول كلمتهم.

لكنها تبدو غائبة بقصد ودون قصد عنهم حتى الآن.

في حين يطغى المشهد السياسي على تناولاتهم الجُمعية بمناسبة ودون مناسبة وتبقى قضية الدعوة الى التبرع لصالح دول وجهات من المصادفة ان اغلب اسمائها تنتهي بالحرف نون.

وحول نصرة من يمثلون هذا الحرف الابجدي تشير الاحصاءات الى أن ما يجمع يوم الجمعة في المساجد يصل سنوياً الى حوالى 7 مليارات ريال يشكك بعض الراسخين في العلم والتجربة ان بعضها لا يذهب لأعمال الخير.

لا نريد من الذين يجيدون فن الخطابة أن يعملوا على تمجيد النظام والتصوير على أنه أجمل ما في الكون ولا نريد ايضاً أن يمارسوا أعمال التحريض الهدامة وتوجيه الانتقادات والاتهامات لأشخاص بلا وجه حق، وإنما نريد خطاباً متوازن الكلمات متعادل الاتجاهات يذكِّر الناس على الأقل بأن إماطة الأذى عن الطريق واحدة من شعب الإيمان.

هناك من يرى أن أحزاباً تستغل منابر المساجد لتدشين حملاتها الانتخابية أو الدعوة لمقاطعتها وهذا أمر غير سليم، حتى إن برر عدد من خطباء المساجد ذلك برؤيتهم التي يقتنعون بها حول ان ضعف ممثل مجلس النواب في هذه الدائرة أو تلك يعطيهم المشروعية في أن يكونوا الصوت الناطق بلسان المواطن المظلوم.

يعلم الجميع أن المساجد ليست الساحة المناسبة لخوض مراحل الانتخابات بل على هؤلاء الدخول اليها من الابواب المفتوحة وترك الأبواب المغلقة في حال سبيلها.. كي تكسب قناعات الناخب عليك أن تتقدم بطلب الترشح وتقدم برنامجك الانتخابي له وتنافس من حولك في أن يختارك صوت من كفل له الدستور والقانون التصويت واتخاذ القرار.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:


التعليقات
عباس ابن مرداس (ضيف)
06-01-2011
شكل الكاتب مريض يا منعاه عالجوه قبل ما يخرج يلقط مغاريف من الشارع

فارس كامل (ضيف)
29-12-2010
الله يا نجيب لو عاد نخزن جمعة با يكون الكلام غير الكلام ... تحياتي بالتوفيق .



جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)