4805 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - 
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، في مكتب سموه بالرياض الأستاذ إدوارد دجيريجيان مدير معهد جيمس بيك

الأحد, 10-أكتوبر-2010
لحج نيوز/خاص:كنتاكي - فراس اليافعي -

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، في مكتب سموه بالرياض الأستاذ إدوارد دجيريجيان مدير معهد جيمس بيكر. وحضر اللقاء الأستاذة منى أبو سليمان الأمين العام في مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية والأستاذة إنتصار يماني المديرة التنفيذية المساعدة لإدارة العلاقات والإعلام والأستاذة نور الدباغ المديرة التنفيذية المساعدة للمشاريع الإقليمية.

وفي بداية اللقاء، رحب الأمير الوليد بالأستاذ إدوارد دجيريجيان وتناول الطرفان عدد من المواضيع التي تهم كل من البلدين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية. كما تناولا الأوضاع الإقتصادية الحالية في الولايات المتحدة الأمريكية وكذلك الوضع في الشرق الأوسط.

وخلال اللقاء، تطرق الأمير الوليد إلى أهمية الدور الحيوي لتحسين الحوار بين الشرق والغرب. بالإضافة إلى ذلك فقد أثنى السيد إدوارد دجيريجيان على دور سموه الرائد في بناء جسر التواصل بين الحضارات كذلك دور سموه البارز في التنمية الإقتصادية والإجتماعية لدعم سبل التفاهم والتسامح. هذا وتناول السيد إدوارد دجيريجيان آخر التطورات في معهد جيمس بيكر. كما عرض على سمو الأمير مشروع جديد ليتم دراسته. بدوره، قام الأمير بتوجيه مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية التي يرأس مجلس إدارتها لدراسة المشروع.

وللأمير الوليد إستثمارات عدة في الولايات المتحدة الأمريكية من خلال شركة المملكة القابضة في القطاع البنكي من خلال سيتي جروپ Citigroup، وفي قطاعي الإعلام والترفية من خلال شركة نيوز كورب News Corporation وشركة تايم وارنر Time Warner وشركة والت ديزنيWalt Disney إضافة الى القطاع الفندقي عن طريق فنادق ومنتجعات فـور سيزنز Four Seasons وفيرمونت للفنادق والمنتجعات Fairmont Hotels & Resorts المتدوالة أسهمها في نيويورك، بالإضافة إلى فندق البلازا نيويورك The Plaza وفنادق عريقة في عدة ولايات أمريكية.

كما أن لسموه مساهمات عدة عن طريق مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية والذي تقوم بدعم العديد من المشاريع الإنسانية والتعليمية والثقافية حول العالم. ففي عام 2008م، قدم سموه هبة قدرها 16 مليون جنيه إسترليني لصالح جامعة كامبريدج Cambridge University وجامعة إدنبرة Edinburgh University في بريطانيا لإنشاء مركزان للدراسات الإسلامية في الجامعتان.ففي عام 2005، قدّم سموه هبة قيمتها 20 مليون دولار لصالح برنامج الدراسات الإسلامية بجامعة هارفاردHarvard University في مدينة كامبريدج بولاية ماساتشوستس الأمريكية، و20 مليون دولار لإنشاء قسم للفنون الإسلامية في متحف اللوفر Louvre في باريس. وفي عام 2004، تبرع الأمير الوليد بمبلغ 5 مليون دولار أمريكي لصالح الجامعة الأمريكية ببيروت لتأسيس مركز للدراسات والبحوث الأمريكية، ومبلغ 10 مليون دولار للجامعة الأمريكية بالقاهرة لتمويل إنشاء مبنى للدراسات الإنسانية والعلوم الاجتماعية بالحرم الجامعي، وتأسيس وتشغيل مركز للدراسات والبحوث الأمريكية. وفي عام 2003، قدّم الأمير الوليد هبه قدرها مليون يورو لمعهد الدراسات العربية والإسلامية بجامعة إكستر Exeter البريطانية. وفي عام 2005م، قدم الأمير الوليد منحة بقيمة 5 مليون دولار لصالح مؤسسة دبي هارفارد للأبحاث الطبية، التي تم إطلاقها بهدف تعزيز أنشطة الكشف العلمي والأبحاث الطبية في المنطقة. كما قدّم سموه تبرعاً لصندوق منح الرئيس جورج بوش الأب المؤسس من قبل أكاديمية فيليبس Philips Academy، وتبرع لدعم برامج ومشاريع مركز كارتر في إفريقيا الذي أسسه ويرأسه الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، وتبرع لمعهد جيمز بيكر الثالث في جامعة رايس Rice University. ودعم مؤتمر يشجع الحوار بين الأديان في عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية واشنطن.

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)