4806 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - فيما تتحرى الجهات الأمنية في المملكة معلومات حول أنباء عن مقتل المطلوب رقم 81 في القائمة الـ 85 نايف محمد سعيد الكودري القحطاني، علمت «عكاظ» أن القحطاني كان أحد عناصر قاعدة الجهاد في جزيرة العرب ممن

الأحد, 23-مايو-2010
لحج نيوز/تقرير: عبد الله العريفج -
فيما تتحرى الجهات الأمنية في المملكة معلومات حول أنباء عن مقتل المطلوب رقم 81 في القائمة الـ 85 نايف محمد سعيد الكودري القحطاني، علمت «عكاظ» أن القحطاني كان أحد عناصر قاعدة الجهاد في جزيرة العرب ممن دبرت محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية في 27 أغسطس (آب) الماضي في جدة.
علاقته بالهالك
وكان تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الذي يتخذ من اليمن منطلقا لعملياته الإجرامية داخل المملكة، قد أقر الأسبوع الماضي مقتل القحطاني وكنيته «أبو همام».
وبحسب المعلومات فإن القحطاني قدم إلى اليمن مع الهالك عبدالله عسيري منفذ محاولة الاغتيال الفاشلة وشقيقه إبراهيم المطلوب رقم «1» في القائمة وآخر يلقب بـ «أبو خالد العسيري»، ما يؤكد علاقته بمحاولة الاغتيال الفاشلة.
وهنا أبلغ «عكاظ» مسؤول أمني في وزارة الداخلية أن القحطاني انضم إلى خلية إرهابية في اليمن من أهدافها الاغتيالات واستهداف المنشآت النفطية في المملكة، وأنه تسلل لليمن وارتبط بعناصر تنظيم القاعدة، وأبرزهم «عمار الوائلي وحمزة القعيطي».
واستطرد المسؤول أن القحطاني مول عمليات إرهابية استهدفت سياحا إسبانيين في معبد بلقيس، وضد مجمع الأمن المركزي والأمن العام في مدينة سيؤون في وادي حضرموت والأخطر، كما كان يخطط لعرقلة إمدادات النفط، مشيرا إلى أنه يوصف بأنه حلقة الاتصال بين بعض قيادات تنظيم القاعدة الإرهابي.
ظروف مقتله
ورغم تحفظ التنظيم الإجرامي على ظروف وتوقيت مقتل نايف القحطاني، إلا أن مصادر الصحيفة بينت أن «أبو همام» قتل في ضربة صاروخية شنها الطيران الحربي اليمني واستهدفت معسكرا للقاعدة في محافظة أبين، وهي العملية الأمنية الاستباقية الأولى التي وجهتها قوى الأمن اليمنية لمعاقل القاعدة يوم 17 ديسمبر الماضي، وأسفرت عن مقتل 34 شخصا، بينهم سعودي مطلوب في قائمة الـ 85 لم يتم التعرف على هويته، إضافة إلى إصابة سعوديين اثنين آخرين من ذات القائمة، تمكن مسلحو القاعدة من تهريبهما من مستشفى لودر بعد نقلهما للعلاج مع آخرين. ونشرت «عكاظ» في 20 ديسمبر الماضي تفاصيل الضربة الاستباقية التي كشف حينها محافظ أبين أحمد المسيري عن أن أربعة سعوديين من قائمة المطلوبين الـ 85 كانوا من بين الذين تعرضوا للضربة، اثنان منهم قتلا وآخران أصيبا وهربا من مستشفى مديرية لودر.
وعثر بحوزة القتيلين، وأحدهما القحطاني، على عملات نقدية سعودية وإماراتية ومفكرة تضمنت تأمين احتياجات التنظيم الضال من سكاكين وأشرطة لاصقة وبطاريات لاستخدامها في تصنيع مواد محلية يراد استخدامها في عمليات إجرامية، إضافة إلى أجهزة اتصال داخلية خاصة بالتنظيم الإرهابي.
حقائق مثيرة
لم تستبعد المصادر أن يكون القحطاني هو الشخص الذي كان على الخط الهاتفي في المحادثة التي تمت بين الأمير محمد بن نايف وأحد عناصر التنظيم في اليمن بينما كان الهالك عسيري في مجلس الأمير قبل لحظات من عملية التفجير الفاشل وبثتها وزارة الداخلية في رمضان الماضي.
والقحطاني المولود في محافظة خميس مشيط في 7 شعبان 1408هـ ويحمل شهادة الثانوية سبق وأن وجه رسالة بثتها أحد المواقع الإلكترونية المتطرفة في مارس 2008م بعنوان «هيا لليمن»، دعا فيها عناصر القاعدة في المملكة إلى الذهاب لليمن متعهدا بتوفير الدعم المالي لهم.
قوائم الانتربول
في هذه الأثناء، أبلغ «عكاظ» مدير عام الانتربول السعودي اللواء محمد بن صالح الزبن أن قتل أو توقيف أو تسليم أي من المطلوبين في قائمة المطلوبين الـ 85 لأنفسهم للسلطات «لا يعني سقوطهم تلقائيا من لوائح المدرجين الملاحقين للشرطة الدولية إلا بطلب من وزارة الداخلية عبر الانتربول السعودي».
وكانت وزارة الداخلية قد طلبت في فبراير 2009م من جهاز الشرطة الدولية إدراج أسماء 85 مطلوبا أمنيا ضمن قوائم المطلوبين الملاحقين دوليا، وعددهم 83 سعوديا ويمنيان اثنان، استشعارا منها بخطورة هؤلاء وما يمكن أن يقوموا به من أنشطة إجرامية أو عمليات إرهابية يمكن أن تقع في أي بلد في العالم. وأكد اللواء الزبن أن هؤلاء المدرجين في قائمة وزارة الداخلية لا يسقطون تلقائيا بمجرد قتلهم أو اعتقالهم إلا بطلب لرفع أسمائهم من قوائم الملاحقين عبر الشرطة الدولية، مبينا أنه تم بالفعل رفع أسماء من تأكد قتلهم أو توقيفهم من لائحة الـ 85 من قوائم الانتربول الدولي. وتبين أن جميع المطلوبين في قائمة الـ 85 متواجدون خارج المملكة في إيران، باكستان، العراق، اليمن، أفغانستان، سورية، ولبنان بيد أن عددا قليلا منهم لم يحدد مكان تواجده.

عن صحيفة عكاظ
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)