4798 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - بقيادة الفنّان المايسترو نبيه عوّاد، ومنذُ عاميْن وَمِن خلال عمَلٍ دؤوبٍ وتدريباتٍ مُكثّفةٍ مع جوقة الكروان، تتهيّأ الكروانُ اليومَ لعرضِ مشروعِها الإبداعيّ، وبكامل هيبتِها وثِقلِها الفنّيّ تضعُ لمساتِها

السبت, 22-مايو-2010
لحج نيوز/متابعات -

بقيادة الفنّان المايسترو نبيه عوّاد، ومنذُ عاميْن وَمِن خلال عمَلٍ دؤوبٍ وتدريباتٍ مُكثّفةٍ مع جوقة الكروان، تتهيّأ الكروانُ اليومَ لعرضِ مشروعِها الإبداعيّ، وبكامل هيبتِها وثِقلِها الفنّيّ تضعُ لمساتِها الأخيرة، في عملِها الغنائيّ المسرحيّ "اِحكيلي"؛ بغناء وأداء جوقة الكروان، وتمثيل إبراهيم قدّورة ورنين شاعر وبديعة سليم وونس أبو شحادة، وإخراج أحمد دخان، وتأليف الكاتب زهير دعيم.
"اِحْكيـــلي"؟!
متى؟ أين؟ مَن الّذي سيَحكي؟ عمّ ولِمَن؟ وأيّة حكاياتٍ تنتظرُنا؟
"اِحكيلي"؛ مشروعٌ فنّيٌّ راقٍ وجبّارٌ، سيخرجُ للنّورِ في عرْضِهِ الأوّل وحُلّتِهِ الجديدة، يوم الأحد الموافق 6/6/2010م السّاعة 19:30، في قاعة أودوتوريوم" الياجور" .
يقول الكاتب زهير دعيم: "اِحكيلي"!؟
"عَبَقٌ فيروزيّ مؤرّج بشذا الرّحابنة ونصري شمس الدّين، يَحكي يافا والأوضة المنسيّة والجبل البعيد والغائبين والأمجاد، ويُصلّي في سكينةِ الأيّام على وقْعِ القداسة، تُموسِقهُ جوقةُ الكروان العبلّينيّة بسِربالٍ ولا أحلى، وتؤدّيهِ بشفافيّةِ العاشق، وتمورُ بينَ جنبيْهِ لوحاتٌ فنّيّةٌ اجتماعيّة، تحملُ لنا يافا والعجمي والبرتقال والماضي العابق بالمحبّة، تتغزّلُ فيهِ صبيّةٌ يملأ الفرحُ ثناياها، فتروحُ تسألُ وتستفسرُ، وشيخُ البحر اليافاويّ "أبو سمعان" يستعيدُ الذّكريات، ويفرشُها على أديم الواقع، بخلجاتٍ مرتعشةٍ وحنين لا ينقطع، فيعيدُ للماضي بهاءَهُ ورونَقَهُ، ويربطُهُ أو يكادُ برباطٍ مُقدّس.
"اِحكيلي".. أوبَّريت بطعمٍ جديدِ، وأصالةٍ مجيدةٍ وذوْقٍ رفيع..
"اِحكيلي".. رباطٌ مِن نور، وبألحانٍ هامسةٍ يربطُ الماضي بالآتي!
والشاعر جورج نجيب خليل تغنّى بـ عبلين:
عبلّينُ يا موطِنًا للهُدى عبيرُ الخُزامى وقطرُ النّدى
ونقولُ: يا الكروانُ.. بلادي جريحةٌ ذكراها، دامٍ عبيرُ خزامِها وقطرُ نداها، اِحكيلي عن بلدي، اِحكيلي عن أهلي، اِحكيلي عن ذاكرتي العتيقة!
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)