بقلم/عبدالله بشر -
في شخص قرأت من افكاره. مشاريع .. نوابا.. خطوات.. توجهات.. برامج.. جادة.. جادة.. منها حفنة.. اتذكرها_اللحظة_ الآتي منها ؛ أنه رجل كاريزما.. يعمل لصالح اليمن كله.. و بصمت..

ويتحدث بدوي عالي.. يسمعه .. ويعيه العالم؛ بل ويعمل لمعناه ألف حساب..

ذلك الوزير.. مستعد ان يحاورك الى أبعد مدى؛ لكن ليس على حساب قضية أو بلد..
مثل ماهو يلهج بالرفض في ذات الوقت؛ لأية شروط أو املاءات تنتهك القيم والاخلاق والتعامل الدبلوماسي.. او العمل الحكومي، او الحزبي او غيره.

المهندس هشام شرف عبدالله، أقوى شخصية في حكومة الإنقاذ اليمنية..
يقول (لا ) ملء السماء، لأي غلط.. او عنجهية.. في كل شيء.. وفي مختلف المواقف..

ومثل هذا هو الشخص المطلوب في غير مجال ومرفق..

واحد..

أما الثاني:

فنقرأ من نشاطه الحزبي والسياسي ؛ بأنه صاحب مشروع نهضوي كبير.. في شتى مجالات الحياة..
وفي رأسه حلول لمعضلات كبيرة ... وغير محصوة..
من يستمع لأفكار هذا الرجل... ويقرأ تفكيرة للحلول.. ونظرته لخلق مستقبل زاهر.. ومجتمع يسوده الأمن والاستقرار والرخاء؛ سيؤمن بصدق وجدية ما أشير إليه..

الأمر جاد.. ويحتاج للتأمل .. وللاستفادة من عقلية الرجل..

قولوا (إن شئتم) ان هذه الماده ب ( الفين ).

لكنها حقيقة.. وقولة حق.

هل من آذان تصغي لقولنا؟.