4794 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - هذا ما قاله تقرير اللجنة الأمنية في حادثة اشتباكات جولة المصباحي ؟!.. التفاصيل

الإثنين, 28-أغسطس-2017
لحج نيوز/صنعاء -
لم يذكر التفاصيل، التي بدأت برفض النقطة السماح بمرور صلاح علي عبدالله صالح، وعدد من اولاد آعمامه واصحابهم ومرافقهيم كانوا في سيارتين.
ورغم ان مرافقيه عرضوا بطائقهم العسكرية والمدنية، فقد تكرر المشهد المستمر في يومين مع كل حامل للبطاقة العسكرية، ويقولون لهم: ماجالسين في صنعاء تفعلوا.. يالله الجبهات.
بعدها قال لهم المرافقين أنهم، مرافقين لأولاد الزعيم، ظنا ان ذكر اسمه للنقطة سيساعد في تهدئة التوتر، ولكن ماحدث هو العكس.. حيث قال لهم افراد النقطة: وابن الزعيم يسير صرواح، وتصاعد النقاش، وفيما كان صلاح ومرافقيه يوقفون سياراتهم على جنب، ارتفعت الاصوات وكل واحد طلب الامداد من رفاقه.
رغم كل الجهود التي بذلت لتجاوز التعقيدات، فقد كان واضحا ان النقطة تصرفت بسخرية مستسهلة ماتفعله..
لم يكن هناك قرارا أمنيا لديها، بل "تعبئة خاطئة" تأثر بها شبابها..
ولهذا فلم يكن أحد رغم الاحتشاد، مستعدا لاطلاق النار، حتى أنه حدث بين الجميع في الوهلة الأولى اشتباكا بالايادي..
كان اربعة منهم يتعاركون بايديهم، وبنادقهم على اكتفاهم..
وقدرا سقط اثنين منهما، على الارض، وكل واحد ماسك الاخر، وانطلقت من بندقية احدهما رصاصات في الهواء..
وبعدها تداعت البنادق، وكل اطلق من "بندقيته"، وسقط "الشهيد خالد الرضي" مضرجا بدمائه بعد قنصه في القلب والرأس من الخلف.
اتسعت التهديدات.. وحشد كل طرف مسلحيه، وتحولت العاصمة الى نقطة لهذا الطرف، وأخرى لخصمه، ثم طوقت العاصمة من خارجها كلا يطوق من جهته.
تواصل بعدها عقال القوم، وصولا الى علي عبدالله صالح وعبدالملك الحوثي.. وكلف كل منهما شخصا من طرفه، يتواصلان باشراف من رئيس المجلس السياسي، صالح الصماد، ولم يطلع ضوء النهار الا وقد كلا رفع نقاطه المستحدثة.
وتشكلت لجنة أمنية من وزارة الداخلية، قدمت تقريرها الاولي، وطالبت فيه سيطرة أمنية للدولة على كل نقاط الاطراف، سواء كانت نقاط تفتيش تتبع انصار الله او تتبع المؤتمر..
وهذا من حيث المبدأ هو ما توافقت عليه القيادات التي توصلت الى نزع فتيل التوتر طيلة ليل الأمس.
فالنقاط التي سحبت من الشارع العام، لاتزال في الشوارع الخلفية.. ولايزال هناك الكثير من الواجب فعله، لكي يدرك قيادات ميدانية كثيرة لدى انصار الله ولدى المؤتمريين، انه حتى وان لم يكونوا شركاء، فان قتل احدهما للاخر هو قتل لصمود اليمنيين وخدمة مجانية للعدوان.
من صفحة نبيل الصوفي
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)