4808 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - بهذه الطريقة سيتم الإطاحة بالفأر هادي وتعيين أحمد علي كمبادرة لإيقاف الحرب على اليمن؟!.. التفاصيل

السبت, 15-يوليو-2017
لحج نيوز/متابعات -
كشفت وسائل إعلامية عن اتفاقيات وتسويات جديدة تجري من تحت الطاولة بين السعودية والإمارات حول مستقبل اليمن وآلية التعاطي مع هذا الملف خاصة بعد وصول محمد بن سلمان للحكم.

وبحسب التسريبات فإن الأمير محمد بن زاید آل نهیان يقوم بمباحثات حالية مع ولي العهد السعودي الجديد، محمد بن سلمان، حول موضوع تشكيل دولة جديدة في اليمن واعتبار هذا الأمر بادرة جديدة لإنهاء الحرب في اليمن.
نشرة “إنتجلنس أونلاين” الفرنسية المعنية بشؤون الاستخبارات، تحدثت إلى أن هناك مخطط سعودي إماراتي يسعى للإطاحة بـ عبد ربه منصور هادي.

ووفقا لـ “إنتجلنس أونلاين”، فقد تم اختيار نجل الرئيس السابق علي عبدالله صالح وقائد الحرس الجمهوري سابقاً المقيم في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، لقيادة مفاوضات لتشكيل حكومة يمنية جديدة بعد أن تلقى مباركة الرياض بانتقاله إلى صنعاء من أجل إجراء مشاورات.

وكشفت الدورية أن الرئيس السابق علي صالح أرسل مبعوثا إلى الرياض، وبعد استقباله تم إرساله إلى منطقة ظهران الجنوب لإجراء محادثات هناك، وأضافت الدورية الفرنسية أن ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد يدفع من أجل تسريع الإطاحة بعبد ربه منصور هادي بعد أن أقنع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بذلك.

وفي عددها الجديد قالت الدورية: ” إن السعودية باتت أكثر اقتناعا تجاه تغيير موقفها من الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح وإعادته وعائلته إلى السلطة مع صعود الأمير محمد بن سلمان لمنصب ولي العهد”.

من جانبه أشار موقع الوقت في تحليل اطلع علية الحق نت حول الاتفاقيات الإماراتية السعودية بشأن اليمن إليكم نصه :

لاشك فيه فإن تعيين الأمير محمد بن سلمان في منصب ولي العهد، ساهم في دفع هذا الموضوع نحو الأمام، خاصة أن الإمارات ترى أن الرياض أصبحت أكثر انفتاحا على فكرة عودة الرئيس اليمني السابق وعائلته إلى السلطة التي سيطر عليها طويلا، مع وصول محمد بن سلمان إلى الحكم.

ولا يخفى على أحد الانقسام الكبير الذي كان بين السعودية والإمارات في اليمن، حيث كانت السعودية تدعم عبد ربه منصور هادي وتأمن له الحماية، بينما كانت الإمارات على خلاف معه حتى إنها رفضت استقباله على أراضيها.

وخلال الأشهر الأخيرة حصلت تغييرات كبيرة في العلاقة بين دولة الإمارات العربية المتحدة ورئيس اليمني المنتهية ولايته منصور هادي بشأن عدة قضايا، وتوترت العلاقات بينهما على اثر ذلك، ووصل الخلاف بينهما إلى مرحلة وصف بها عبد ربه منصور هادي، ولي عهد أبو ظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية محمد بن زايد، بالتصرف كقوة احتلال لليمن بدلا من قوة تحرير لها من أنصار الله، على حد تعبيره.

وفي وقت سابق قال الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، في تغريدة له على تويتر: ” إن الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي لم يعد مقبولا في شمال ولا جنوب اليمن، ولا يجوز له أن يعطل المنطقة بأسرها لـ”جهل فيه”.

وبالعودة إلى التطورات الجديدة فقد كشفت ” Intelligence Online” عن أن طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن القومي تمكن من إقناع محمد بن سلمان بإسقاط الدعم عن حليف السعودية عبد ربه منصور هادي، والذي يمكن أن يعيد خالد بحاح نائب الرئيس الذي أقاله هادي بداية عام 2016.

وأضافت الدورية بأن المتحدث اللواء أحمد عسري نائب رئيس المخابرات العامة السعودية، والذراع الأيمن لولي العهد محمد بن سلمان سافر إلى أبو ظبي في 27 حزيران/يونيو الماضي لمقابلة “أحمد علي عبدالله.

ولابد من الإشارة إلى أن الرياض وأبو ظبي تتعرض لخسائر كبيرة جدا من الناحية المادية والعسكرية فضلا عن الخسارات البشرية التي تتعرض لها في كل يوم، لذلك كان لابد من إيجاد حلول للخروج من هذا المستنقع الذي أغرقت نفسها فيه هذه الدول، ولم يكن لدى السعودية “كبش فدا” سوى منصور هادي لإخراج نفسها من مستنقع اليمن، ولكن لأحد يعلم إن كانت الإطاحة عبد ربه منصور هادي ستفي بالغرض أم لا؟!.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)