4757 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - بعد بقاءه حيًا ليومين في ثلاجة الموتى.. مات !

الخميس, 15-ديسمبر-2016
لحج نيوز/متابعات -
توفي شاب في أواخر العشرينيات من العمر، وبعد وضعه في ثلاجة الموتى بالمشرحة ليومين، أدرك العاملون بالمشرحة أن قلبه ما زال ينبض.
وبحسب ما نشرته صحيفة The Telegraph البريطانية، أُعلنت وفاة رجل في موقع الحادثة، بعد أن صدمته سيارة في مدينة كواماشو بجنوب إفريقيا الأسبوع الماضي، ثم وُضع جثمانه في ثلاجة الموتى بالمشرحة المحلية.
ولكن عندما وصلت عائلة الضحية مسيزي مكيزي، البالغ من العمر 28 عاماً إلى المشرحة للتعرف على جثته، أدرك العاملون في المشرحة سريعاً أن قلبه ما زال ينبض.
فيما نُقل الشاب إلى قسم العناية الفائقة بمستشفى المهاتما غاندي في دوربان، بعد اكتشاف أنه ما زال على قيد الحياة بالثلاجة، إلا أنه لسوء الحظ لقي حتفه بعد ذلك بساعات قليلة.
من جانبه، صرَّح دكتور سيفيسو متشالي، مدير إدارة الصحة في المنطقة للصحفيين بأنه قد بدأ التحقيق في الأمر، معرباً عن تعازيه لأسرة الميت وأصدقائه.
بينما صرَّح بيتر مكيزي، والد الشاب، لصحيفة Daily News بأن عائلته أُصيبت بالصدمة، إذ قال: "لا توجد كلمات أعبر بها عما أشعر به حيال ما حدث مع ابني، إن قضاءه الليل بطوله، والصباح داخل ثلاجة المشرحة خطأ فادح".
وأضاف: "لقد وصلنا إلى المشرحة في الثامنة صباحاً من أجل إنهاء المعاملات الورقية، ومعاينة جثة ابني، بينما كانت الساعة قد تخطت الثانية عشرة ظهراً عندما أبلغ الموظف أحد الأطباء أنه ما زال على قيد الحياة".
وتابع: "سوف يظل هذا اليوم محفوراً في ذاكرتي إلى الأبد، دعونا ندفن ابني كأسرة، وبعد ذلك يمكننا أن نجلس ونتحدث عن تجربتنا بالتفصيل".
بينما تساءلت هلوبسيلي، شقيقة مسيزي: "نريد أن نعرف من الذي أعلن وفاته، هل يتمتع ذلك الشخص بالخبرة الكافية للتعامل، واتخاذ القرارات في تلك المواقف؟".


وأضافت: "إنه لشيء مؤلم ومفجع للعائلة، أن تعرف أن شقيقها وابنها قد قضى الليلة في المشرحة، هناك شخص ما في مكان ما لم يؤدِّ وظيفته كما ينبغي، لذا نريد تفسيراً كاملاً من جميع الأطراف المعنية".
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)