5164 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - قال الدكتور أحمد الصنعاني مدير عام مستشفى الأم التخصصي ان القطاع الصحي يواجه عدد من التحديات في ظل الحرب التي يشنها تحالف العدوان على اليمن والحصار الخانق المفروض منذ اكثر من عام.

الثلاثاء, 10-مايو-2016
لحج نيوز - صنعاء -
قال الدكتور أحمد الصنعاني مدير عام مستشفى الأم التخصصي ان القطاع الصحي يواجه عدد من التحديات في ظل الحرب التي يشنها تحالف العدوان على اليمن والحصار الخانق المفروض منذ اكثر من عام.
وبحسب الدكتور الصنعاني فان اهم تلك المعوقات تتمثل في شحة الأدوية والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى إيقاف حصص المشتقات النفطية التي كانت تُصرف للمستشفيات من قبل وزارة النفط، والتي كنا تستخدم لتشغيل المولدات الكهربائية في ظل الانقطاع الكامل للتيار الكهربائي.
ونوه ان العديد من المستشفيات والمراكز الطبية تلجأ للسوق السوداء لتوفير المشتقات النفطية لتشغيل المستشفيات بكافة الإمكانيات.
وأكد الصنعاني ان المستشفيات كانت تقوم بشراء الأدوية بسهولة وبأي كمية، فيما لا يتم الحصول على الادوية خلال الفترة الحالية إلا بصعوبة بالغة وبكمية ضئيلة جداً لا تصل إلى 10% مما كنا نقوم بتوفيره في السابق.
وأوضح ان الأدوية التي تحتاج لظروف تخزين محددة تم إيقاف شراءها نظراً لصعوبة توفير الظروف المعينة لتخزينها وأغلب هذه الأصناف كنا نستخدمها في علاج مرضى العُقم وأطفال الأنابيب.
وأكد ان المستشفى يعاني أيضاً من شُحة في أدوات التخدير، وهو ما جعل القطاع الصحي يواجه هذه المشكلة باللجوء للدواء المهرب، فلا يوجد أي خيار آخر.
وقال ان وزارة الصحة عملت على توفير بعض الأدوية للمستشفيات وعملت صناديق لهذا الغرض.
وأضاف لكن الحظ لم يحالفنا بالحصول على هذا الدعم، بسبب نفاذ الكمية بحسب التبرير الذي قدمته الوزارة.
وتابع بالرغم من إرتفاع الأسعار بالنسبة للمحاليل والأدوية التي إرتفعت بعض أصنافها خمسة أضعاف وأخرى عشرة أضعاف، إلاّ أننا في المستشفى لم نرفع سعر الخدمات التي نقدمها مطلقاً، بل أسعار الخدمات التي نقدمها اليوم للمرضى هي نفسها ذات الأسعار التي كانت في السابق قبل دخول البلد في الأزمة.
وأكد أن ذلك يأتي في إطار المسؤولية المجتمعية المُلقاه على كافة القطاعات تقديراً للوضع الاقتصادي الصعب الذي يمر فيه الناس والبلد بشكل عام.
وأشار الى انه بالنسبة للمساعدات والتخفيضات التي يقدمها المستشفى الآن بهذا الوضع، تعتبر أكثر بكثير من التي كنا نقدمها في السابق في وقت الرخاء.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)