4807 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الإثنين, 10-مارس-2014
لحج نيوز - سنان عبدالله روكان بقلم / سنان عبدالله روكان -
بدية اود التنويه الى انني رغبت في كتابة هذه الاسطر المتواضعة لنفسي وليس للنشر لكن ان احد الاصدقاء طلب مني نشرها وهي عباره عن رثاء لوالدي الشيخ عبدالله حسين روكان طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته ، والذي بوفاته فقدت محافظة صعده واحدا من خيرة ابنائها الشرفاء ، كان هامة وطنية سامقة ، عاش عزيزا طيب الذكر في قبيلته وبين كل اصدقائه وودعه الجميع بمزيد من الكرامة والعزة .
والدي الغالي ستبقى حيا في ضمائرنا وقلوبنا تنبض باسمك الذي نقشنا حروفه على جدرانها وسنسير على خطاك مستنيرين بكلماتك ومواعظك التي تحتويني كلما ضقت ذرعا بسبب بعض القضايا والامور التي أجد نفسي وسط زحام الايام احتاج الى لملمة شتات افكاري المبعثرة حين اسير على غير هدى في قضايا جمة حينئذ تكون انت بكلماتك الحكيمة نبراس اهتدي به ، وان زارني الحزن كلما ذكرتك بما به من عذاب الفراق إلا اني سرت استعذبه ليس لشيئ سوى لانني اعيش لحظات ليست بالقصيرة في ذكراك فأحاول الاجهاش بالبكاء قبل ان تخنقني العبرة .
والدي العزيز على انفسنا جميعا كم احاول التهرب في ليال كثيرة من النوم الذي يداهمني ليس كرها فيه بل لأنه يأتي فيقطع حبل افكاري وانا اتذكر مشوار حياتي معك ايها الاب الذي كان يجود علينا بنبع من الحب والحنان ليس لأبنائها فقط بل لكل اقاربها ، وكم من العبر والدروس التي بذرتها في ذهني واختزلها الزمان لما بعد فراقك فكنت خير مربيا واعظم معلما لي ولإخوتي .
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)