زار بابا الفاتيكان فرانسيس الأول يوم الاثنين 8 جويلية، جزيرة لامبيدوزا الإيطالية في البحر الأبيض المتوسط التي تستضيف أعدادا هائلة من المهاجرين من شمال أفريقيا، ودعا المجتمع الى التعاطف مع المهاجرين وعدم تجاهل هذه القضية. وبعد وصوله الى الجزيرة القى البابا إكليلا من الزهور في مياه البحر إحياء لذكرى الأشخاص الذين لقوا مصرعهم أثناء محاولتهم الوصول الى الجزيرة التي تبعد بمسافة 120 كيلومترا فقط عن السواحل التونسية. ودعا البابا “الجميع الى التعاطف مع المهاجرين والتعامل برحمة معهم”، منددا بـ”اللامبالاة حيالهم وبمن يستغلون وضعهم من أجل جني الأرباح.” كما قدم البابا فرانسيس الشكر لسكان لامبيدوزا على إيوائهم المهاجرين. تجدر الإشارة إلى أن عدد المهاجرين في الجزيرة يزيد على عدد سكانها الأصليين البالغ 6 آلاف شخص. وحسب معطيات الأمم المتحدة، وصل الى أراضي إيطاليا ومالطا خلال الأشهر الستة الماضية 8.4 ألف مهاجر من ليبيا وتونس والصومال وإثيوبيا وأريتريا. وبلغت أعداد المهاجرين من شمال أفريقيا عشرات الآلاف منذ بداية أحداث “الربيع العربي”. وغرق آلاف المهاجرين أثناء محاولات الوصول الى أوروبا. هذا شخص ليس على مله صحيحه فكيف بنا نحن الذين نسمي انفسنا بالمسلمين نحن الذين اولى منه بهذا المبدا. واثيوبيا لها في الاسلام تاريخ عريق وحافل يكفي انها اول بلد هاجر اليه رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم والمسلمين فارين بدينهم من اين ؟ من هذه البلاد التي نحن الان نتباهى بانها بلد الاسلام بلدالنظام. الهجرة إلى الحبشة وأمام التعذيب والاضطهاد وعدم مقدرة المسلمين على حماية أنفسهم أشار عليهم الرسول صلى الله وعليه وسلم بالهجرة إلى الحبشة قائلا لهم: لو خرجتم إلى أرض الحبشة فإن بها ملكا لا يظلم عنده أحد وهي أرض صدق حتى يجعل الله لكم مخرجاً مما أنتم فيه "فخرج المسلمون إليها مخافة الفتنة وفراراً إلى الله بدينهم فكانت أول هجرة في الإسلام. وكانت الهجرة إلى الحبشة على مرتين المرة الأولى في رجب من السنة الخامسة من البعثة وعادت في شوال من نفس السنة وكان عدد من هاجر من المسلمين 11 رجلا و4 نسوة على رواية وعشر رجال وثلاث نسوة على رواية أخرى خرجوا من مكة متسللين منهم الراكب ومنهم الماشي حتى انتهوا إلى ميناء صغيرا على شاطئ البحر الأحمر هو ميناء الشيبة وهيأ الله للمسلمين سفينتين للتجار أقلعتا وقت وصولهم فحملوهم معهم إلى أرض الحبشة بنصف دينار وجاءت قريش في أثرهم حتى جاءوا البحر فلم يدركوا منهم أحداً. هل رايتم هذا تاريخنا معهم وهل تعلمون ان ترك الديار امر صعب فالكثير منهم لم يتركو ديارهم واهليهم الا لبحث لقمة العيش التي اصبحت صعبه في بلده ليحيا حياة كريمه والبعض تركها فرارا لدينه لانه لايستطيع عبادة الله بحريه في بلده ففر ليعيش في بلد الاسلام ومهبط الوحي والمسلم تكفيه لا اله الا الله محمد رسول الله جواز سفر ليعيش بها في اي ارض لان الارض لله يورثها من يشاء فلا يجوز لاي انسان ايا كان ان يحرم احدا ان يبتغي رزقه الذي كتبه الله له قال تعالى ((إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) (الحجرات:10). عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ وَلَا يَحْقِرُهُ التَّقْوَى هَاهُنَا" وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، "بِحَسْبِ امْرِئٍ مِن الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ". أخرجه أحمد (2/277 ، رقم 7713) ، ومسلم (4/1986 ، رقم 2564) . وأخرجه أيضًا: البيهقي (6/92 ، رقم 11276). (لَا يَخْذُلهُ) قَالَ الْعُلَمَاء: الْخَذْل تَرْك الْإِعَانَة وَالنَّصْر, وَمَعْنَاهُ إِذَا اِسْتَعَانَ بِهِ فِي دَفْع ظَالِم وَنَحْوه لَزِمَهُ إِعَانَته إِذَا أَمْكَنَهُ, وَلَمْ يَكُنْ لَهُ عُذْر شَرْعِيّ. (وَلَا يَحْقِرُهُ) فَلَا يُنْكِر عَلَيْهِ, وَلَا يَسْتَصْغِرهُ وَيَسْتَقِلّهُ فهل يجوز ان نفعل هذا باخوتنا ؟ وانا اقصد اليمن ايضا وكل الجنسيات المغتربه في بلد الحرمين عن النبي صلى الله عليه و سلم ( أتاكم أهل اليمن هم أرق أفئدة وألين قلوبا الإيمان يمان والحكمة يمانية والفخر والخيلاء في أصحاب الإبل والسكينة والوقار في أهل الغنم ) أخرجه البخاري ومسلم في صحيحهما فالحديث المشار إليه في السؤال حديث صحيح رواه الشيخان، فقوله عليه الصلاة والسلام (وأرق أفئدة...) أي ألينها وأسرعها لقبول الحق واستجابة للداعي لأنهم أجابوا إلى الإسلام بدون محاربة للين قلوبهم، وقوله (ألين قلوباً) وفي رواية (أضعف قلوباً) أي أعطفها وأشفقها، وقوله (الإيمان يمان) أي الإيمان يماني، فنسب الإيمان إلى أصل اليمن إشعاراً بكمال إيمانهم، قال النووي: ثم المراد بذلك الموجودون منهم حينئذ لا كل أهل اليمن في كل زمان. قوله (الحكمة يمانية) نسب الحكمة إليهم كما نسب الإيمان، قال ابن حجر: والمراد بها هنا العلم المشتمل على المعرفة بالله. وقوله (الفخر والخيلاء في أصحاب الإبل) الفخر هو الافتخار وعد المآثر، والخيلاء هو الكبر، قال الخطابي: إنما ذم هؤلاء لاشتغالهم بمعالجة ما هم فيه عن أمور دينهم وذلك يفضي إلى قساوة القلب. (والسكينة والوقار في أهل الغنم) لأنهم غالباً دون أهل الإبل في التوسعة والكثرة وهما سبب الفخر والخيلاء، وقيل: أراد بأهل الغنم أهل اليمن لأن غالب مواشيهم الغنم؛ بخلاف ربيعة ومضر فإنهم أصحاب الإبل

الموت لسعودجيين ان لم يحسنو التعما ل معاء اليمنيين والله انهم سيرون مالم يرونه اهل المشالح الي هم يحبون مالا يحبه الله لناس الزقق والله يلعنهم لعنه علا اليهود اليهود اصبحون يدنسون كل بلد من بلاد المسلمين واالا يشوفون مالا بينفع الاسلام بلاد السعوديه هي ارض اليمن اصلن وان لم يردون منهبووووهن من الارضي اليمنيه فانهم سيرون مالم يرونه والله انهم ليسو من المسلمين دوال الخليخ كامله يتعملون معاء اغليمنيين كانهم يهود او نصرا

اليمنيين معاهم دخل ومصدر رزقهم من عمل ايديهم في السعوديه واذا خرجو من السعوديه مابش بايديهم حل غير ان يروحو يتعسكرو مع الحوثي واصبحت ايران مصيدره على اليمن وبعدها اقروا الفاتحه على الخليج كامل باب الخليج العربي اليمن واليمن بايفتح الباب لايران وسلامتكم