4797 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الأحد, 28-أكتوبر-2012
لحج نيوز - بشرى المقطري‏ بقلم/بشرى المقطري‏ -
أحياناً تزعجك صفاقة أحدهم وقد تضطر للصمت أو تدوين غضبك في مدونتك الشخصية حتى تكون هادئا قليلاً وأنت ترى هذا الواقع البائس -واقع مابعد الثورة - لكن في أحيان أخرى تصبح هذه الصفاقة ظاهرة تنخل رأسك المتعب وتستحق منك الكتابة.. كتابة لرد الأذى من بعض المتنطعين..
الكاتب الماوري الذي يقيم في دولة ما ، متحدثا عن الثورة في وسائل اعلامية عديدة قد اصبح محللا سياسياً ، وما أكثر المحللين السياسيين في بلادنا والذين يحتاجون منا عمل كتيب ارشادي لحصرهم بل وطريقتهم الغريبة في التحليل والقفز على الأشياء والحقائق بسهول عجيبة تذكرني بلعبة (الحنجلة أو الحكولة) التي كنا نلعبها في أزقة الحارة حينما كنا أطفالاً ..
الماوري .. أصبح متحدثاً رسمياً عن الثورة اليمنية في أعالي البحار وهذه قد تكون ميزة كان يستيطع الماوري استخدامها بشجاعة بدلا من شن الهجوم على الكتاب والصحفيين وكل من يخالف رأيه ..
للحقيقة لم أقرأ للماوري منذ سنوات قديمة حينما كان يكتب عن الحراك الجنوبي بتجرد ووعي ، أما بعد انزلق إلى مستنقع السباب والتصنيف بل والتشهير كما فعل مع العزيزة أطياف فقد أصبح بوقاً للشتائم والتشهير والانتقاص من الآخرين لدرجة يذكرني بعبده الجندي .. مع فارق فني لاأكثر..
وهنا أود فقط أن أذكر الأخ الماوري بخصوص أطياف..
حينما كنت سيادتك تصول وتجول في المدن الآمنة، أو خلف مكتبك الفخم وأنت تكتب ولا أحد يضايقك أو يتهجم عليك كانت أطياف الوزير وزوجها الفرنسي المحب لليمن ، متواجدين في ساحات التغيير وميادين الحرية، يوثقون للثورة ويكتبون عنها..
عانت أطياف بخطف احد ابناء اخيها كما تلقت الكثير من التهديد من النظام السابق ..
عانت اطياف كانسانة وكامرأة ..
ثم تأتي سيادتك وتشكك وتخون أطياف وزوجها لحسابات الله وحده يعلم مقاصدها ..
أما عن زوجها فقد رأيتُ هذا الفرنسي اليهودي بحسب رأيك في ساحات الحرية في تعز وفي صنعاء يصور ويوثق وآخر مرة رأيته في جسر مذبح وتحت أشعة شمس صنعاء الحارقة كان يصور وقفة المخفيين قسراً، كان متعباً جداً، ولكنه كان سعيداً وهو يوثق ألام أسر المخفيين، في حين كنت أنت تنظر عن الثورة اليمنية من برجك العاجي في بيتك وبين أسرتك .. ولم تكلف نفسك يوماً عناء مقاربة الثورة في الواقع الميداني..
لا أحب المزايدة هنا ولن أزايد عليك لكني امقت الذين لاتبتل أياديهم بالماء في حين تبتل قلوبنا بالدماء.. ربما هي وجهة نظر. لكن كما قال أحدهم حين تكون مقاعد السفراء شاغرة .. يصبح أبسط طريقة لارضاء السلطة هي النيل من المارقيين عن القطيع.

والثورة مستمرة
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:


التعليقات
ابو الاحرار (ضيف)
05-11-2012
هناك فرق بينك وبين منير الماوري الذي يدافع عن هموم وطن بينما انت ارتهنتي لايران ماندري ما الذي يجمع بين الشوعي والشيعي خسرت جماهيرك بسبب شطحاتك غير المدروسة وها انت تحاصري نفسك بزاوية مشكوفة للجميع فشتان بين من يقف مع قضيايا الوطن وبين من يقف مع هوى او لذة , فعليك مراجعت مواقفك حتى لاتخسري مابقي لك من اهلك .



جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)