4795 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - كشف النائب الأول للرئيس السوداني على عثمان طه عن أن كلا من العقيد الليبى معمر القذافى ورئيس اليمن السابق"على سالم البيض" أول من وضع اللبنة الأولى فى طريق انفصال جنوب السودان .
وقال طه خلال لقاء ساخن

الخميس, 13-أكتوبر-2011
لحج نيوز/وكالات -
كشف النائب الأول للرئيس السوداني على عثمان طه عن أن كلا من العقيد الليبى معمر القذافى ورئيس اليمن السابق"على سالم البيض" أول من وضع اللبنة الأولى فى طريق انفصال جنوب السودان .
وقال طه خلال لقاء ساخن ليلة بالقاهرة ، قدم له السفير كمال حسن علي والمستشار الاعلامي بابكر حنين،مع ممثلي بعض الأحزاب السياسية والخبراء والصحفيين والاعلاميين المهتمين بالشأن السودانى إن أول شحنة سلاح حصلت عليها الحركة الشعبية لتحرير السودان فى عهد زعيمها الراحل جون جارانج كانت من العقيد الليبي معمر القذافى وأن ثانى الشحنات كانت من اليمن الجنوبى" السابق" فى رئيسه عهد على سالم البيض الذى حكم اليمن الجنوبى خلال الفترة من 1986 وحتى عام 1990.

وقدم المسئول السوداني الرفيع العزاء إلي مصر حكومة وشعبا في أحداث ماسبيرو ، التي قال أنها آلمت بلاده كثيرا ، مؤكدا تضامن السودان الكامل مع مصر خلال هذه المرحلة المهمة من تاريخها ، ومشددا علي أن مصر كانت وستظل مركز الاشعاع والريادة لعالمها العربي.
وأكد علي أن ما يجري بها يلقي بظلاله وانعكاساته عربيا واقليميا ودوليا كما اعتبر بأن ما تشهده الولايات المتحدة ودول أوروبية من اضطرابات وحركات هو من نتاج ما جري في مصر خلال وعلي اثر ثورة 25 يناير.
وألمح طه إلى وجود محاولات أجنبية خبيثة قال إنها مازالت تسعى إلى تمزيق أوصال العالم العربى تحت دعاوى الديمقراطية وحقوق الانسان معتبرا أن العالم العربى ضعف عندما غاب دور مصر خلال الحقبة الماضية .

وحذر طه من استمرار محاولات التدخل الأجنبى فى شئون العالم العربى قائلا "نحن فى السودان عندما تركنا وحدنا سهل إالتهام جزء عزيز من أرضنا وهو فى ذات الوقت جزء من الوطن العربى ويمس الامن القومى المصرى " فى إشارة الى انفصال جنوب السودان .
وحول الثورات العربية التى بدأت بتونس ومصر مرورا بليبيا اكتفى على عثمان طه بالقول إن للحكومات والانظمة أجلا مكتوبا تماما مثل ما للانسان أجل مكتوب .. ولكن بعض الأنظمة والحكومات لاتريد القبول بذلك ظنا منها أنها ستخلد على ظهر الارض .
وأكد نائب الرئيس السودان أزلية العلاقات التى تربط مصر والسودان معترفا بأن السودان يتأثر بكل مايحدث فى مصر سلبا وايجابا وستبقى هذه القاعدة مستمرة مستقبلا .
وردا على سؤال حول مايسمى بالثورة المضادة فى مصر ووجود فلول تسعى لاحداث الفوضى قال طه إننا فى السودان نقدر وندعم الثورة المصرية محذرا فى نفس الوقت مما يسمى بالفلول لانهم من وجهة نظره يستخدمون أساليب أشد مكرا ودهاء.. كما أنهم يتخفون وسط المواطنين ودعا طه الأحزاب والقوى السياسية فى مصر الى عدم تبديد جهودها فى الانشغال بالجدل الدائر حول الدستور أولا أو الانتخابات أولا مشيرا الى أن على هذه القوى والاحزاب أن تسعى الى حد أدنى من الاتفاق حتى يمكن التفرغ لمواجهة ما يتهدد مصر من أخطار خارجية .
وقال إن العالم العربى ينتظر ما ستسفر عنه الثورة المصرية من نتائج خاصة فى مجال تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية وذلك لأن العالم العربى كله يتأثر دائما بما يحدث فى مصر .
وأوضح على عثمان طه أن زيارته الحالية لمصر تأتى بهدف التحاور مع النخبة "لأننا ندرك حجم مصر ومدى تأثيرها عربيا وإقليميا ودوليا ".
وشهد اللقاء حوارا ساخنا وتعليقات من جانب الحاضرين من رموز الأحزاب والقوي السياسية والصحفيين، حيث أعرب البعض عن قلقه لما يجري علي أرض السودان ، فيما لم يخف آخرون عدم ارتياحهم لبطء الاصلاحات ، وعدم تمثيل الأحزاب والقوي السياسية هناك ، بجانب التأكيد علي أهمية توحد الشمال .
كما ذهب البعض الي ضرورة تجاوز أنشودة الحديث المكرر واستمرار العزف علي مقطوعة العلاقات التاريخية بين السودان ومصر ، وأهمية البحث عن الصيغة التي تحقق التلاحم والانصهار بين الشعبية عبر حركة التجارة والمشروعات المشتركة،وما يحقق مصالحهما معا ، واقامة علاقات علي أرضية سليمة وأسس تتمثل في التعليم الرفيع والتطور التكنولوجي،والاحتكام إلي الديموقراطية واحترام الحريات وحقوق الإنسان.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:


التعليقات
فضل عبيد ثابت العزيبي (ضيف)
13-10-2011
نتمى من الذي يريد ان يففكك الوطن العربي نقول له لاتخاف من هذي الاجيال التي لاتريد الحرب مع الكيان الصهيوني ونقول لكم نحن رضينا بوجودكم بيينا ولاتخافو منا فتفكيك نا يسهل اجتماعنا عليكم في السنيين القادمه لاتستعجلو نحن ليسى الجيل الذي يقاتلكم ولاتزيدو في تفكيكنا لانه سبب في اجتماعنا وهذا مكتوب وهذه اقدار الله فرضو بها انا لنا لقاء معكم يامن تسعو في تفكيكنا وزرع العداوه بيننا



جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)