لحج نيوز/صنعاء -
استضاف برنامج الاتجاه المعاكس امس الثلاثاء القيادي في حزب المؤتمر الحاكم في اليمن واحد شباب حزب الاصلاح - الاخوان المسلمين في اليمن - … حشد نت يورد ابرز ما قيل من قبل القيادي بالحزب الحاكم في هذه السطور ..
1- نفخر برئيسنا مهما يكن ، يضل في الأخير يمني وصل عبر انتخابات حرة مباشرة ..
2- لم ننسى بعد من الذي اباح دم إخوتنا في الجنوب ، عصابة مصالح تغطوا بدور ديني جسده الزنداني و ( بقية الشلة) .. وهاهم الآن يبيحون قتل ابناءهم في القوات المسلحة التي تقف مع رئيس البلاد الشرعي .. ومهما كان انتماءاتها وولاءاتها قد اباحوا دم وباركوا الاغتيالات في المساجد .. ولم يصدر منهم أي ادانه او استنكار أزاء ماجرى ويجري.
3-الرئيس صالح ليس بحاجة الى أي شهادة من قناة ( الجزيرة) او من غيرها.
4- نحن الجيش العائلي ونفخر ان ننطوي تحت عائلة اليمن ، فاليمنيون عائلة وكلهم إخوتنا واباءنا وامهاتنا وإخواتنا .. نفخر بهذا الاسم ونقترح ان نسمى بالجيش العائلي اليمني ، وشكرا لمن اسمانا بهذا الاسم ،لقد لفتوا انتباهنا للأفكار الجديدة الجميلة.
5-من انشقوا عن الجيش الوطني قوبلوا بالاستحقار والازدراء من كل العالم .. ونتيجة لضعف العزيمة سقطوا خلال 5 دقائق.
6- جميل ان يعترف ( القرشي) إنه من شباب حزب الاصلاح .. عن أي ثورة يتحدث هذا .. وأي ثورة يقيمها حزب او قطيع من المواشي والبعير؟!
7- ثمة تناقض واضح من قبل الضيف الآخر .. يقول ان الجيش مع الثورة ..ولو كان الجيش ليس مع الشرعية لكان رفضت المبادرة.
8- انظروا الى أخلاق من يدعون الثورة وانظروا الى أخلاقهم .. القرشي رفض ان يصافح اليماني ‼ ونعم الاخلاق والشباب الذي تتقمصونه بينما انتم جملة من قطاع الطرق .. وملعون من قطع طريق .. لا استغرب من رفضه مصافحتي .. هكذا علموهم وهكذا سوف يظلون اقزام وحشرات تأذي لكنها لا تحكم.
9- لا غرابة ان قال لي احد انني انتمي الى جهاز الامن القومي ، كما لا غرابة ان وصفوني بالبلطجي او ابو 2000 ريال .. لوجود نقطة هي : حاورتني ولم تقتنع برأيي وغلبتني فأنت بلطجي واحد افراد الامن القومي والحرس العائلي .. الخ ، انه البحث عن الشهرة والتسلق الى واجهات الصحف هذا السلوك المشين.
10- من لا يزال يدعي بأن هناك ثورة شباب فكلنا شباب ولنحتكم الى صناديق الاقتراع ولنبتعد عن كل الرموز السياسية ولنحكم نحن الشباب وشكرا لكل السياسيين الكبار حكام ومعارضين .. لكن .. اتحدى ايا من بقايا الساحات ان يقبلوا بذلك !.