4807 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الخميس, 21-يوليو-2011
لحج نيوز - سعيدعزيز لحج نيوز/قلم:سعيدعزيز -

كيف تتجاهل قوى المشترك وشركائه مبدأ الحوار الوطني وهي تعلم يقيناً ان
لا طريق غيره ينقذ الوطن من مزالق الانحدار السحيق نحو المجهول المفخخ
بالاحداث غير السارة طبعا..!
رغم كونه مبدأ سامي لفك النزاعات واستبشار الحلول في كل الاحوال يبرز
مبدأ الحوار كضرورة قصوى في الحالة اليمنية الآن .. اكثر من اي وقت مضى.
فالمشهد اليمني وخلال اكثر من سنة ملبدة أجواءه بالغيوم المتراكمة نتيجة
حالة الخصام والعزلة والحنق السياسي الذي استوطن مكوناته وقواه المؤثرة
تجاه بعضها ، وهي حالة سالبة بطبيعة الحال انعكست على مختلف أوجه الحياة
اليمنية تداعياتها ، كانتشار النار في الهشيم ، لتنضج الآن على الواقع
المعاش وتتجلى في أسوأ حال.. وتتضاعف مناشدات وتوسلات الشعب اليمني
بسواده الأعظم بوضع حداً لذلك العبث ... والارتكان إلى طاولة الحوار.
اللقاء المشترك وشركاؤه استنفذوا كل الخيارات والوسائل خلال الفترات
الاخيرة من عمر الأزمة اليمنية ، ولأن تلك الوسائل بطبيعتها غير خلاقة ،
وفيها من المجازفة والطيش وانكار حق الآخر في المشاركة ـ فقد باءت بالفشل
وزادت الوضع اليمني تدهورا .
وبات من الأهمية اليوم وقوف تلك القوى بمسئولية وطنية ودينية وانسانية
لتقييم نهجها السابق والاعتراف بفشله وتلافي مزالقه خلال الفترات القادمة
بالمضي نحو التوافق الوطني مع القوى المناوئة له " المؤتمر الشعبي
وحلفاؤه" الذين اثبت الواقع العملي حجم كيانهم وتأثيره من خلال القاعدة
الشعبية العريضة والواسعة التي لا يمكن تجاوزها أو اقصاءها ليس لكونها
مراكز قوى كما يعتقد البعض ، بل لانها جزء لا يتجزء من هذا الوطن ولها
الحق في المشاركة وتقرير مصير
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)