4803 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - اعلن المدير العام لدائرة مكافحة المتفجرات في الشرطة العراقية اللواء جهاد الجابري ان العناصر الضالعة في التفجيرات الاخيرة ببغداد يحظون بدعم المملكة العربية السعودية.
واوضح الجابري

الجمعة, 11-ديسمبر-2009
لحج نيوز/وكالات -


اعلن المدير العام لدائرة مكافحة المتفجرات في الشرطة العراقية اللواء جهاد الجابري ان العناصر الضالعة في التفجيرات الاخيرة ببغداد يحظون بدعم المملكة العربية السعودية.
واوضح الجابري ان الحكومة العراقية تدرك ان السيارة التي حملت 850 كيلوغراما من المتفجرات لايمكن صنعها في داخل العراق، بل ان هذا الحجم الكبير من المتفجرات ورد من خارج البلاد.
وفي هذا السياق، وصف بعض المحللين والمراقبين سلسلة التفجيرات الاخيرة التي ذهب ضحيتها 127 عراقيا واصيب 450، بانها اعدت وفق مخططات مسبقة.
وقال مدير عام مكافحة المتفجرات للصحافيين "انها مفرقعات نظامية اتت من الخارج، والبعثيين الذين عملوها بالتعاون مع القاعدة وساعدتهم دولة مجاورة وهذه تحتاج الى اموال ودعم كبير جدا من السعودية او غيرها".
وانفجرت خمس سيارات مفخخة يقود اربعة منها منفذون تفجيرات بفارق زمني قصير قبل ظهر الثلاثاء في مناطق متفرقة من بغداد.
وتابع الجابري "ان تفخيخ سيارة صغيرة يحتاج الى مئة الف دولار، لكن السيارات المفخخة امس كانت حافلات نقل صغيرة، والمفرقعات باهظة الثمن غالية جدا وقوة السي فور ( C 4 ) الانفجارية اكثر من الديناميت من نوع تي ان تي".
ودافع الجابري بشدة عن جهاز كشف المتفجرات البريطاني الصنع، واتهم "امري الوحدات العسكرية بعدم استخدام الاشخاص المؤهلين في حواجز التفتيش (..) لم يستخدموا 80 بالمئة من 4000 الاف تم تدريبهم" لهذا الغرض.
وقام بتجربة امام الصحافيين لتاكيد كفاءة الجهاز فوضع كمية من المتفجرات الى جانب مواد كيميائية اخرى، فاصدر الجهاز اشارات تدل على وجود المتفجرات وليس المواد الاخرى.
وكان نواب اشاروا في جلسة الطارئة للبرلمان الثلاثاء لبحث تداعيات التفجيرات الى ان الجهاز يؤشر على مواد غذائية مثل المخللات والعطور وغيرها.
وقال الجابري "اثبت الجهاز نجاحه، لكن عندما يستخدم بطريقة صحيحة، فهو قادر على كشف المتفجرات وليس المواد الكيمائية او الحبوب او حشوة الاسنان او الشامبو، او المخللات".
وشرح كيفية استخدام الجهاز الذي يعتمد على حركة الانسان، قائلا انه "لا يعمل دون ارتداء كفوف (قفازات) خاصة خلال استخدامه بسبب اختلال تردادته".
يشار الى ان جميع المستخدمين للجهاز في نقاط التفتيش لا يضعون القفازات اطلاقا.
ودعا الجابري الى "محاسبة آمري الوحدات لاستخدامهم غير المتدربين "يجب محاسبة الجميع حتى قائد الفرقة والمفروض سجنهم (...) هكذا يجب ان يكون الحساب".
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:


التعليقات
maghrabona (ضيف)
11-12-2009
كلام غير منطقي ابدا ولايصدقه عقل وهناك اتفاق ايراني وعملائهم في العراق الشقيق او بمعنى ادق اذنابهم لمشاغلة السعوديين وتشتيت تركيزهم وتخفيف الضغط الرهيب عن الحوثيين عملاء ايران في اليمن الشقيق ولكن هيهات لهم فالسعوديين هم اول من قال ان ايران نمر من ورق والايام اثبتت وثتثبت هذه المقولة وماحصل من الحجاج الايرانيين والتزامهم بالتعليمات السعودية وعدم قدرتهم تنفيذ اوامر اسيادهم وتراجع ايضا حكامهم عن تهديداتهم عن اثارةال موسم بدعوة التبروء من المشركين وغيرها من الامور تؤكد ان ايران تتبع سياسة حافة الهاوية وتتراجع عند وقت الحسم الى الصفوف الخلفية وماحدث من تفجيرات ارهابية في بغداد الحبيبة ناتج عن فشل ايران واذنابها تمرير قانون الانتخابات وانتصار السيد الهاشمي عليهم وافترائهم على السعودية يمثل اكبر دليل على ادانتهم وهذا شيء معروف في علم النفس وفي السعودية يوجد شيعة يعيشون حياة كريمة وكل مخلص لوطنه ينعم بالامن والامان وكل خارج عن القانون يعاقب مهما كان ومحاربة السلطات السعودية للقاعدة ومطاردة اتباعها اكبر دليل على رفض الارهاب ومحاربته ولنافي احداث الاحد الدامي عبرة واكبر مستفيد من ضعف العراق هم ايران لانه تريد له ان يبقى تابعا لها واعدام السيد الرئيس صدام حسين في يوم عيد الاضحى رسالة توضح نوايا وحقد النظام الايراني واذنابه لكل العرب مهما كانت انتمائتهم ولكنها تستخدم البعض للقضاء على الاخر وبعدها تتحكم في رقاب البقية التابعين اصلا للاوهام والخرافات والحمد لله ان قيض للمسلمين في هذا الزمان من يقف في وجه الاوهام الايرانية في السعودية واليمن ومصر وغيرهامن الدول العربية التي لن ترضى بهذه الوصاية الايرانية مهما كانت النتائج



جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)