|
|
|
لحج نيوز/وكالات - اليمن"كونغو مصغرة" تحت هذا العنوان جاءت افتتاحية صحيفة الـ "فايننشال تايمز"البريطانية أن أربعة عوامل رئيسية تساعد الرئيس اليمني علي عبدالله صالح ف البقاء في السلطة، رغم الاحتجاجات المتزايدة في اليمن، أولى العوامل هي أن اليمن دولة ريفية، حيث أن 3 من أصل عشرة يعيشون في المدن، وهو ما يجعل التعبئة السياسية مسألة صعبة.
واما العامل الثاني هو أن المعارضة ممزقة وبلا قيادات. والعامل الثالث يرتبط بأن الولايات المتحدة ترى بصالح حليفاً قوياً في مواجهة الإسلاميين المسلحين، ولذا فهي تدعمه. وأما العامل الرابع فهو أن شبكة المصالح التي شكلها صالح مع شيوخ الدين وزعماء القبائل ما زالت قوية.
ولكن بالمقابل، ترى الصحيفة، أن الضغط يتزايد على صالح، وبالتالي، فإن على الطرفين الجلوس وفتح الحوار، وعلى صالح أن يقدم تنازلات من قبيل إقالة أقاربه الذين عينهم في مواقع مختلفة من السلطة.
وتقول الصحيفة أن استمرار التوتر قد يقود اليمن باعتباره دولة محافظة دينياً وقبلياً إلى حرب أهلية تضطر فيها كل من السعودية وإيران إلى التدخل مما يخلق "كونغو مصغرة"، تشهد حرباً أهلية تكون حرباً بالنيابة عن قوى إقليمية.
|
|
|
|
|
|
|
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
إعجاب |
نشر |
نشر في تويتر |
|
قحطان (ضيف) والله إن إرادة الله ومن ثم إرادة الشعب فوق إرادة المشترك وانصاره وكيد كل الكائدين وسنقف جميعا بثبات لكبح جماح كل المتأهبين للنيل من الوطن وسلامة اراضيه ونحن نعاهد الله علئ ان نصمط في وجيه كل المكائد والمائزق التي اوصلونا اليها , فإذا كان سفك الدماء وإزهاق الارواح هو ما يريده علما الدين لديهم فعلئ قدر اهل العزم تاتي العزائموا . وحسبنا الله ونعم الوكيل .
قحطان (ضيف) ربما ان الذي سيحدث في اليمن احداث اكيد انها من الانواع التي لن يرضئ الشعب بحدوثها ولا يرضاهاء الدين والشرع ولا يرضها الله عز وجل ولكن للضروره احكام , ولان القوئ الاقليميه ينظرون الئ اليمن كانها حلبه لتصفية الحسابات في ما بينهم فنرجو من الاخ الرئيس عدم إقالة احد من اقاربه لان النهايه ستكون واحده علئ ما يبدوا وان لايتنازل من تلقاء نفسه لان هذا يعتبر ذنب ارتكبه في حق نفسه وفي حق شعبه لاننا نحن الذين اخترناه لنا رئيسا وليس هو الذي اختارنا شعبا له يقبل الينا متئ شئ ويتخلئ عننا متئ شئ , فجعلنا من حولك واشركنا في امورك الذي عزمة عليها واجعل لناء دورن فعالن لنسهم في خدمة الوطن لكي يتجاوز كل هذه المحن (وإذا عزمتم فتوكلوا ) .
|