4808 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
السبت, 12-مارس-2011
لحج نيوز - المراهقون لحج نيوز/صنعاء -

من يتأمل صور هؤلاء الذين يدعون إلى التغيير وحمل لوائه في اليمن يدرك حقيقة المأزق الذي تجد أحزاب اللقاء المشترك نفسها فيه وهي تنساق وراء هؤلاء الذين أكل الدهر منهم وشرب وحملوا من العقول المتجمدة التي لا يمكن ان تنتج شيئاً مفيداً ونافعاً ليس للوطن او الشعب فحسب بل وحتى لتلك الاحزاب والمسميات التي وقفوا على رأسها ويتولون قيادتها الى المجهول.

فأشخاص مثل باسندوة والمتوكل والآنسي والمفرح والعتواني والرباعي بما حملوه من عقول متخشبة وأفكار عقيمة وتاريخ مثقل بالفشل والخيبة وما استوطن في نفوسهم من عقد مزمنة يصعب عليهم تجاوزها، ناهيك عن أمراض الشيخوخة وما يصاحبها من العلل والأسقام وأعراض المراهقة السياسية المتأخرة ماذا يمكن أن ننتظر منهم؟!.. واذا أراد هؤلاء ان يصدقهم الناس فعلاً وان يستجيبوا لدعواتهم في التغيير فعليهم ان يبدأوا بأنفسهم اولاً وان يفسحوا المجال لقيادات شابة في أحزابهم ومسمياتهم لتولي مقاليد الأمور في تلك الاحزاب وبطرق ديمقراطية شفافة ومن ثم قيادة تلك الاحزاب والمسميات للتنافس الديمقراطي السلمي مع الآخرين بالبرامج السياسية وصناديق الاقتراع وبعيداً عن أساليب التأزيم او الإسقاطات والإفرازات والعقد النفسية التي تنعكس آثارها سلباً على الوطن ونهجه الديمقراطي التعددي ومصالحه وتعكر صفو السلم الاجتماعي العام.
فهل بمثل هؤلاء يمكن ان يقاد الوطن او يتحقق إصلاح او تغيير؟!
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)