4788 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - تعيش إحدى العائلات الليبية مع مجموعة من الثعابين منذ أكثر من ثلاثة عقود من الزمن .

وقالت المصادر إن

الإثنين, 30-نوفمبر-2009
لحج نيوز/طرابلس -


تعيش إحدى العائلات الليبية مع مجموعة من الثعابين منذ أكثر من ثلاثة عقود من الزمن .

وقالت المصادر في تقرير لهاإن صالحين وشقيقه إبراهيم اعتادا على ترويض الأفاعي وتقاسم بيت العائلة معها دون خوف من أنيابها السامة ولدغاتها القاتلة حيث يريان في ذلك هواية مشتركة لها مكانتها الخاصة في قلبيهما.

وأوضح صالحين حكاية بدئه ممارسة هذه الهواية قائلا إن فضوله إزاءها تحرك عندما كان يراقب أخاه الأكبر وهو يمسك الثعابين ويلعب معها ما جعله يحب خوض التجربة أيضا لتبدأ بعد ذلك قصته مع الأفاعي مشيرا إلى أنه تعرض للدغات الثعابين أكثر من مرة حيث دخل المستشفى بسببها فقد تسببت له إحدى لدغات أفعى الكوبرا ذات مرة بالمكوث ثلاثة أيام في العناية المركزة .

وأشار التقرير إلى أن عدوى حب الأفاعي انتقلت إلى كل أفراد العائلة حيث أصبحت الثعابين جزءا من هذه الأسرة الليبية تقاسمها حجرات المنزل وحتى غرف النوم والسرير.

وبين التقرير أن حياة شهد الفتاة الصغيرة ذات الخمسة أعوام صارت حديث المنطقة كلها فهي لا تكاد تفارق الأفاعي وتحملها في حقيبتها أينما ذهبت وتهتم بنظافتها باستمرار وتقاسمها فراشها عند النوم بل أنها اختارت اسما لأكبرها وهو أمر يضيف إليه والد الطفلة أن ابنته ليست جديدة على ذلك بل أنها تفعله منذ أن كان عمرها ثلاث سنوات.

ولفت التقرير إلى أن الانتقادات الكثيرة التي واجهت العائلة من الجيران والضيوف دفعت الأب إلى التخلي عن بعض الأفاعي إذ لم يبق في بيته سوى ست أفاع رفض أطفاله التخلي عنها من أصل 22 كانت تسكن البيت وتجوب المزرعة.

وبحسب التقرير فأن هذه العائلة غيرت العديد من المفاهيم السائدة في المنطقة حيث لم يعد الثعبان كائنا خطيرا ينبغي التخلص منه بل بات ككل الكائنات الأخرى يمكن ترويضه والتعايش معه.


ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)