4788 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - الرئيس المصري ونائبه

الأحد, 30-يناير-2011
لحج نيوز/القاهرة:متابعات -

برز اللواء عمر سليمان، مدير المخابرات العامة المصرية، إلى واجهة الأحداث السياسية المتسارعة في مصر منذ خمسة أيام من جديد، عبر تعيينه اليوم السبت 29-1-2011 نائباً لرئيس الجمهورية، وهو أول منصب سياسي يتولاه هذا الرجل القادم من ظل المؤسسة العسكرية المصرية إلى لهيب السياسة. ويعد سليمان، والذي كان يشغل حتى الآن منصب مدير المخابرات العامة منذ نحو عشرين عاماً، الرجل الذي يدير منذ سنوات الملفات الحساسة للسياسة الخارجية المصرية، وفي مقدمها الملف الفلسطيني-الإسرائيلي. ويعرف سليمان الذي يفضل البقاء في الظل، كيف يحاور ويناور مع إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية حماس الفلسطينية، نظراً لسعة إطلاعه على هذا الملف. ورعى الرجل العديد من الاتفاقات بين الفلسطينيين والإسرائيليين في الأعوام 2001 و2002 و2005، كما لعب دوراً هاماً في التوسط لوقف إطلاق النار بين الدولة العبرية وحركة حماس إثر حرب غزة في العام 2008. وينأى الرجل على الدوام بنفسه عن الظهور في وسائل الإعلام، ويبدو متحفظاً في ردوده على الصحفيين ويعطي إجابات مقتضبة جداً، وهي سمة ربما اكتسبها من عمله الطويل في جهاز المخابرات، والذي استمر مديراً له 20 عاماً. ويقول رئيس جهاز استخبارات أوروبي سابق يلتقي سليمان على الدوام، وطلب عدم الكشف عن اسمه، "إن سليمان واضح ومنظم ويتمتع بالذكاء والمصداقية في جميع الأمور. وبالتالي فإنه يحظى باحترام الجميع". ويضيف "لا يمكن ترشيح سليمان لنيل جائزة نوبل للسلام، لكنه يستحق فعلاً تسجيل اسمه في كتاب غينيس للأرقام القياسية"، نظراً لاتفاقات التهدئة العديدة التي حققها بين الفلسطينيين وإسرائيل منذ الانتفاضة الثانية التي اندلعت في سبتمبر/ أيلول عام 2000. ومن الصعب تحديد موقع اللواء سليمان بشكل واضح على الخريطة السياسية في مصر، لكن الأكيد أنه يمكن تصنيفه ضمن "الحلقة الأقرب" إلى الرئيس حسني مبارك. ويتابع رئيس الاستخبارات الأوروبي الذي يعرف عن قرب كثيراً من تفاصيل العالم العربي إن سليمان "المنتمي إلى طبقة العسكر يشكل عيون وآذان الرئيس". وراجت شائعات في مصر قبل أشهر مفادها أن سليمان قد يكون أحد المرشحين لخلافة مبارك في حال غياب فرضية ترشيح جمال، النجل الأصغر للرئيس. ولد اللواء سليمان، المتوسط القامة والأصلع مع شاربين، العام 1934 وسط عائلة ميسورة في قنا بصعيد مصر. وهو يرتدي عادة بزة مدنية مع ربطة عنق، وليس الزي العسكري. وتولى سليمان رئاسة جهاز المخابرات العامة عام 1991. وكان لسليمان الدور الأبرز في إنقاذ حياة الرئيس مبارك عندما نصحه بأن يستقل سيارة مصفحة خلال زيارته إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، حيث تعرض لمحاولة اغتيال في 22 يونيو/ حزيران 1995 أثناء قمة للدول الإفريقية، وقتل في الهجوم سائقه. وبعد محاولة الاغتيال، تعرضت الحركات الإسلامية، مثل الجماعة الإسلامية والجهاد، لحملات قمع شديدة في التسعينات، حيث أشارت السلطات بأصابع الاتهام إلى أعضائها في محاولة تدبير عملية الاغتيال هذه للرئيس مبارك.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)