4804 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - حميد الاحمر

الثلاثاء, 25-يناير-2011
لحج نيوز/خاص:صنعاء -

سخر مراقبون ومحللون سياسيون مما وصفوة بحملات التضليل والتصعيد المفضوحة التي يقودها رجل الأعمال الطامح حميد الأحمر -حسب وصفهم.
وقالوا لـ"لحج نيوز":رغم السقوط المدوي الذي مني به الشيخ التاجر عقب المقابلتين التي أجريتا معه في كلاً من قناتي "الجزيرة" وقناة "سهيل"واللتان كانتا بمثابة استفتاء جماهيري على شعبيته –وكشفتا على أن الرجل لا يحضى بأي تأييد أو حتى تشجيع من قبل اليمنيين قاطبة وحتى على مستوى قبيلته وأسرته وإخوانه بشكل عام ..ورغم انه لم يحصد من وراء أحاديثه الانفعالية تلك سوى سخرية الآخرين امتعاضهم منه - إلا انه لا يزال يصر على مواصلة مشاريعه ومسرحياته الهستيرية المتمثلة في حملة التضليل والتحريض التي يفتعلهما والتي رفع من وتيرتها مؤخرا من خلال مجاهرته بدعوة الناس البسطاء للخروج عن النظام والقانون وتنظيم الاحتجاجات والمظاهرات غير السلمية ,إلى جانب سعيه الدءوب لإثارة الكراهية والفوضى وتغذية النزعات المناطقية والمذهبية وحتى الانفصالية .
وأضافوا : كان حرياً بالشيخ التاجر أن يعتبر ويكتفي بردود الأفعال العكسية التي حصدها عقب المقابلة التي أجريت معه العام المنصرم في"الجزيرة"-والتي صب من خلالها عامة الشعب جام غضبهم ولعناتهم علية ووصفوه بالفاسد المهووس الذي يجب أن يحاكم وتصادر ثرواته التي نهبها من أموال الشعب أولاً وقبل أي فاسد آخر – مؤكدين أن عملية إغفاله لأصداء الغضب الواسعة تلك ومواصلته حشر نفسه في صفوف السياسيين والمسئولين المهمين واستمراره في إطلاق التصريحات النارية -كما يعتبرها هو,والتي ختمها مؤخراً بالمقابلة الدرامية التي أعد ونسق لها وأخرجها هو بنفسه على قناته الخاصة"سهيل"وغير ذلك من الأعمال والممارسات الصبيانية التي يقوم بها- جعلت منه في نظر عامة الشعب في الداخل والخارج أضحوكة يتندرون بها في كل اجتماعاتهم ومقايلهم.. كما أنها مع الأسف شوهت وأساءت إلى حدٍ كبير وبشكل غير مباشر لتاريخ والدة وسمعته ودورة النضالي .
وأشار المراقبون: إلى أن كل المحاولات اليائسة التي يسعى من خلالها الشيخ التاجر لتطبيق قاعدة "خالف تعرف"- باتت جميعها في نظر اليمنيين مجرد الآعيب مكشوفة ,وأن المواطن البسيط بات يعرف أنة مهدد يوميا بحياته وقوته وأمنه جراء أفعال وتصرفات ذلك الشيخ وأمثاله من الفاسدين ممن سبق لهم وارتكبوا أبشع صور الجريمة بحق اليمنيين من خلال نهب الثروات والبسط على الأراضي والممتلكات في شتى المحافظات والذين لايتوانون عن المتاجرة بحقوقه وأحلامه.
وقال المحللون :أن تحقيق الذات والبحث عن الظهور والشهرة تظل أمورا مقبولة لأن ذلك من طبائع البشر، ولكن المبالغة في الاحتياجات إلى درجة الإضرار بالوطن والنيل من مكتسباته أمر مستهجن من شأنه أن يشوه الصورة الجميلة للإنسان ويجعل منه غير مقبول ومحل للسخرية والنقد ممن حوله لعدم التزامه بالسلوك المتوازن في التعامل مع الآخرين..وهذا هو حال الشيخ حميد الحالم بحكم اليمن والذي ما فتئ يتطاول ويتعنتر ويقفز على الواقع معتقداً انة بذلك يرفع من شعبيته في حين هو في الحقيقة يرفع من حدة غضب وسخرية الشارع منة.
ونصح المراقبون والمحللون السياسيون الشيخ التاجر بأن يفوق من غفوته ويبتعد عن الواقع السياسي كون ما يشهده من تحولات ومتغيرات هي في الأساس أمورا كبيرة وعميقة من الصعب علية فهمها واستيعابها..واستطردوا:على الشيخ أيضاً ألا يظل يصغي السمع للمطبلين والمزمرين والحوش من حوله ممن يصورون له واقع خيالي..وعلية أن يتفرغ لتجارته ومشاريعه الاقتصادية وليترك "الخبز لخبازه"- حد تعبيرهم.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)