لحج نيوز:- - لحج نيوز-العرب أونلاين: أعلنت أكاديمية الشعر في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث عن تمديد مقابلات لجنة التحكيم في مسابقة أمير الشعراء ليوم غد الجمعة، وذلك نتيجة للإقبال الكبير الذي شهدته المسابقة خلال أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس في مسرحة جمعية أبوظبي للفنون الشعبية، وهو البرنامج الذي يعتبر مساحة فريدة للإبداع في أضخم مسابقة شعرية تبثها فضائية عربية أو دولية، مع جمهور يتعدى عشرات الملايين من متذوقي شعر العربية الفصحى في الدول العربية وسائر دول العالم.

وفي حين تواصل وسائل الإعلام المحلية والعربية والعالمية اهتمامها الواسع بالموسم الثالث من مسابقة أمير الشعراء في أبوظبي، فقد شهدت المقابلات على مدى الأيام الماضية تنافساً حاداً بين الشعراء الذين حاولوا أن يبرزوا في الصور المبتكرة والإلقاء والأداء الجيدين، وحسن اختيار الموضوع مستفيدين من تجارب الشعراء في الدورتين السابقتين، وقد تنوعت موضوعات القصائد المشاركة واغتنت بإبداعات وقصائد الشعراء، وقوبلت

لحج نيوز:- - في محاولة منها لتسليط الضوء على جانب خفيّ من حياة الشباب العربي، تبنّت "مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع" برنامج مسابقات يهدف إلى تشجيع الشباب العربي على الابتكار في مختلف مجالات العلوم.

ويعدّ هذا البرنامج الجديد نسخة علمية عن "ستار أكاديمي" الفني، وسيبدأ بثه ابتداء من 29 مايو/ايار الجاري على خمس عشرة فضائية عربية خاصة وعامة تابعة لاتحاد إذاعات الدول العربية.

ستة عشر شابا وشابة من إحدى عشرة دولة عربية يلتقون في برنامج "نجوم العلوم" متنافسين على النجومية ولكن هذه المرة في مجال الاختراع العلمي لا "الابداع الفني".

لحج نيوز: كتب يحيى المسوري - تقع «زنجبار» في شرق أفريقيا، وتتشكّل من عدد من الجزر في المحيط الهندي قُبالة دولة «تنزانيا»، وتبعد عن السواحل الأفريقية قرابة 35 كيلو متراً، وأكبر جزرها جزيرتا «زنجبار»، و«بيمبا»، أما البقية فهي جزر صغيرة تتوزع حول جزيرة «بيمبا».
وقد واجه العرب المسلمون في «زنجبار» مذابح وتصفيات يندى لها جبين الإنسانية، تجاهلها الإعلام العالمي، كما تغافل عنها الإعلام العربي والإسلامي للأسف الشديد، وأصبح المسلمون في مختلف أنحاء العالم يكادون لا يعلمون شيئاً عن حجم المأساة في «زنجبار» التي كانت عربية مسلمة، ولكنها لم تعد اليوم كذلك!