عاجل..الشركة اليمنية للغاز تعلن عن تخصيص 54 لبيع الغاز المباشر في احياء أمانة العاصمة... - قيادي حوثي يدلي بهذا التصريح الهام..التفاصيل - ناطق القوات الحوثية يدلي بتصريح جديد ويؤكد مشاركة هذه الدولة في الحرب..تفاصيل - تفاصيل اتفاق صرف مرتبات موظفي الدولة..! - أمريكا تعترف بمشاركة جنودها في الحرب على اليمن.. لهذا السبب - برغم المعاناة والوعود الكاذبة من حكومة صنعاء وعدن المنتخب الوطني يتأهل للمرة الاولى وهذا ما يعانيه..تفاصيل محزنة - التفاصيل والاسباب التي جعلت المبعوث الأممي يلغي زيارته اليوم الى صنعاء للمرة الثانية - عاجل..كما ورد..تهديد ناري..قواعد حزب صالح يطالبوا بعدة مطالب أهمها تسليم جثمان الزعيم..نص البيان - نبذة مختصرة عن الرئيس الجديد مهدي المشاط ومتناقضات وفوارق المهدي في سطور - هذا ما حدث في العاصمة صنعاء.. عيب اسود يرتكبه الحوثيون.. تعرف عليه..؟!.. -
4836 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الإثنين, 28-يونيو-2010
لحج نيوز - 
قرأت خبراً سيئاً وفي  غاية الخطورة مصيرياً وله أثاره المستقبلية على كل بلاد العرب والمسلمين وليس على المملكة العربية السعودية فيما صرحت به صحيفة ((معاريف)) الإسرائيلية في 16/5/2010م وهذا الخبر إبداء تل أبيب نيتها عن شن حملة دولية ضد السعودية وتتهم الرياض بالوقوف خلف الحملة الدولية لنزع الشرعية عن إسرائيل .
فيا أيها الأوفياء ويا لحج نيوز/بقلم: كفى سليمان الشوكاني -

قرأت خبراً سيئاً وفي غاية الخطورة مصيرياً وله أثاره المستقبلية على كل بلاد العرب والمسلمين وليس على المملكة العربية السعودية فيما صرحت به صحيفة ((معاريف)) الإسرائيلية في 16/5/2010م وهذا الخبر إبداء تل أبيب نيتها عن شن حملة دولية ضد السعودية وتتهم الرياض بالوقوف خلف الحملة الدولية لنزع الشرعية عن إسرائيل .
فيا أيها الأوفياء ويا أيها العقلاء أليس من الأجدر بكم جميعاً أن تتفقوا حتى تكونوا يداً واحدة لصد هذه الحملة وإفشالها وتخيبوا آمال أعداء الله وأعداء الإنسانية لأنه لو تحقق لهم حلمهم المنشود لصارت السعودية المسرح الإجرامي المنتظر بعد مسرح دارفور وجنوب اليمن وهذا ما قلته قديماً وفي عدة مقالات وسأظل أقوله حول السيناريو المرسوم والمعد والمخطط له في شرقنا الأوسطي الكبير أن اليهود بدأوا هذا السيناريو من جنوب السودان واختلقوا له كل مقومات إضعاف موقف الحكومة السودانية وتفكيكها حتى لا تقاوم هذا المخطط حيث وأقحمت السودان في بحر من جرائم خططت لها وأعدت سيناريوهاتها من تل أبيب وجعلت من يرصد التقارير الكيدية الماكرة من منظمات المجتمع المدني التي طابعها استخباري أكثر مما هو إغاثي وتعمل لصالح المنظمات اليهودية المنتشرة في أرجاء المعمورة ثم توالى تدفق هذه المنظمات إلى اليمن للدفع بها للعمل على تفتيت الرأي اليماني حول قضيته في استقرار مصيره وبدأت تفت في عضد أبناء الجنوب وأغرت الأمراض منهم ليغامروا بهويتهم ووطنيتهم ويرمون بها ورائهم ظهرياً ويصبحون أعداء ألداء للوطن وهم كما قال عنهم أستاذ الإنسانية محمد –عليه الصلاة والسلام- حيث قال فيما معناه دعاه على أبواب جهنم تعرف منهم وتنكر .. وهم من أبناء جلدتنا ويتكلمون بألسننا يقولون من قول خير البرية ..
أو كما قال وأشعلوا النيران هناك وأعدوا التقارير المدروسة والمعدة في تل أبيب ومنفذة في نيويورك ولاهاي وغيرها من مدن صنع القرار ضد الدول الضعيفة في العالم العربي والإسلامي حتى يتسنى لهم التقسيم دون معارضة أو مقاومة ولو حتى من الشعوب ناهيك عن الحكومات المنهكة المتعبة من قرارات الضغط الدولية التي أجبرتهم على السكون وعدم إظهار معارضة المنظومة الدولة المكشرة أنيابها مع لتلتهم الشرق الأوسط واستطاعت هذه الدول الكيالة بمكاييل استفزازية على إيجاد الفجوة ما بين شعوب المنطقة وحكامها وجعلتهم في عزلة دائمة ووحشة من المصير المستقبلي .
فلذلك تعتبر إسرائيل نفسها قد نجحت على استعداء المنظومة الدولية على عدوها المصطنع القادم ألا وهو الإسلام من أجل السيطرة الكاملة على ثرواته ومدخراته بهكذا أعمال وأنها قد نجحت في تفتيت السودان واليمن ولكنها واجهت عقبة كؤود وصخرة عظيمة ثابتة في الدفاع عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية فهي الآن تحاول جادة من أجل تفتيت هذه الصخرة حتى لا تواجه بعدها متاعب أو مصاعب ويسهل عليها بعد ذلك أن تنفذ ما تخطط له .
فبدأت بشن حملة عدائية مستميتة ووحشية ضد المملكة العربية السعودية لكن هل ستنجح هذه المرة كما نجحت من قبل في السودان واليمن ربما تنجح من عدة أمور وربما لا تنجح إذا صار العكس .. ومن هذه الأمور أولاً :
1- إذا تخلت الدول العربية والإسلامية المرتبطة مصالحها ببقاء المملكة أو زوالها .
2- إذا سكت القوميون العرب والمسلمون عن الدفاع عن هذه الدولة العظيمة وتركوها تواجه هذه الحملة لوحدها .
3- إذا لم يقم كل إنسان بواجبه تجاه هذه الدولة التي تهتم بشئونهم في الداخل والخارج .

4- إذا لم تقم حملة داخلية مساندة لهذه الحملة اليهودية من قبل الأعوان والعملاء والخونة المأجورين من قبل إخوانهم الذي يمدونهم في الغي ويهدونهم إلى طريق الغي لأحكام السيطرة على مجريات الأحداث وتمكينهم من احتلال الشرق الأوسط من منظمات المجتمع المدني وغيرهم ممن تعودوا على العمالة وجبلوا على الخيانة والطعن بالخاصر وعلى الخواصر .
فبعكس هذه الأمور فسوف تكون هذه الدولة العظيمة في مأمن من الانيهار وبقائها صلبة محصنة بحصون منيعة السياج ولأنها هي الأكثر تمسكاً بالشرع والأكثر تديناً في العالم مهما حصل منها من تفريط في أمور الدين إلا أنها ما تزال الأكثر تمسكاً بالدين والدفاع عنه بشهود الأعداء والمغرضين والمتربصين قبل أبناء العرب والمسلمين فإن الله سبحانه هو من يحمي حماها ويحرس بيضتها مهما صار سواء بجنوده من الملائكة المخفيين عن أعين البشر أم من جنوده من أبناء المسلمين الذين يعرفون لهذه الدولة العظمة وعظمتها ولا يهمنا من يحكم هذه الدولة ونحن لن نطالب بالدفاع عن الأسرة الحاكمة على ما فيها من خير عظيم وإنما نطالب بالدفاع عن أرض الرسالة ومهبط الأنبياء وأرض الحرمين الشريفين وقبله .. المسلمين أجمعين فهل فهمتم ما أريد أيها العقلاء .
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)