عاجل..الشركة اليمنية للغاز تعلن عن تخصيص 54 لبيع الغاز المباشر في احياء أمانة العاصمة... - قيادي حوثي يدلي بهذا التصريح الهام..التفاصيل - ناطق القوات الحوثية يدلي بتصريح جديد ويؤكد مشاركة هذه الدولة في الحرب..تفاصيل - تفاصيل اتفاق صرف مرتبات موظفي الدولة..! - أمريكا تعترف بمشاركة جنودها في الحرب على اليمن.. لهذا السبب - برغم المعاناة والوعود الكاذبة من حكومة صنعاء وعدن المنتخب الوطني يتأهل للمرة الاولى وهذا ما يعانيه..تفاصيل محزنة - التفاصيل والاسباب التي جعلت المبعوث الأممي يلغي زيارته اليوم الى صنعاء للمرة الثانية - عاجل..كما ورد..تهديد ناري..قواعد حزب صالح يطالبوا بعدة مطالب أهمها تسليم جثمان الزعيم..نص البيان - نبذة مختصرة عن الرئيس الجديد مهدي المشاط ومتناقضات وفوارق المهدي في سطور - هذا ما حدث في العاصمة صنعاء.. عيب اسود يرتكبه الحوثيون.. تعرف عليه..؟!.. -
4822 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الإثنين, 28-يونيو-2010
لحج نيوز - أيها القارئ الكريم أعرني سمعك وعقلك وبصرك ولبك حتى تعرف شيئاً ولو يسيراً عن سر الهجمة الهمجية الشرسة التي يقوم بها النظام الإيراني الفارسي وأعوانه والمناصرين له بالسر والخفاء وبالجهر في بعض الأحايين على المملكة إن شر هذه الهجمة العاتية في المشاهد الإمبراطورية التي تحلم بها طهران لكي تعيد مجداً قد ولى إلى غير رجعه حتى تمسك بزمام السيطرة عل لحج نيوز/بقلم:سراج الدين اليماني -

أيها القارئ الكريم أعرني سمعك وعقلك وبصرك ولبك حتى تعرف شيئاً ولو يسيراً عن سر الهجمة الهمجية الشرسة التي يقوم بها النظام الإيراني الفارسي وأعوانه والمناصرين له بالسر والخفاء وبالجهر في بعض الأحايين على المملكة إن شر هذه الهجمة العاتية في المشاهد الإمبراطورية التي تحلم بها طهران لكي تعيد مجداً قد ولى إلى غير رجعه حتى تمسك بزمام السيطرة على الخليج العربي وما حوله فهل سيتحقق لهم ذلك ؟ هذا متروك للقدر ولكن هل ستتحقق لهم أحلامهم على أقل تقدير بما يطمحون به مما يدعون ملكيته وهم صفر الأيادي من امتلاك أبسط الوثائق لإثبات ما يدعون .
من الأسباب الحقيقية التي جعلت نظام الملالي في طهران أن يمارس أقذر أنواع الجرائم والأساليب والدعايات والإشاعات والوشايات ورمي الأبرياء بالتهم التي لا تليق إلا بنظام كنظام الملالي في طهران وآيات كآيات هذا النظام الذي لا يمت للعروبة ولا للإسلام ولا للأخلاق الفاضلة ولا للأصالة بأي صلة .. لأنه لا يراعي حق المجورة ولا حق الصداقة بعد أن مد له الأصدقاء الأعداء في نظرهم الأيادي فرمى بكل هذا إلى ما وراء مضيق هرمز ونهر فرعون ونهر الأمازون وبحر قزوين وأبقى على تسديد السهام نحو الدوس على الأيادي التي أمتدت إليه وأعانته في غير ما حادث حدث له .
ففي عام 2005م عندما بدأ السعوديون برنامجهم الذي قدر بـــ50مليار دولار لزيادة الإنتاج النفطي وكذلك في صيف عام 2009م فإنهم عزموا على زيادة طاقتهم الإنتاجية إلى 12.5مليون بعد أن كانت 11مليون برميل يومياً وهو الأمر الذي سمح لهم بوضع احتياطي يقدر بـــ3ملايين برميل .
عندما تحقق لهم هذا الفائض العالمي في القدرة الإنتاجية وهو ما جعل أسعار البترول العالمية أقل حساسية وكاد إنتاج إيران أن يتوقف بصورة تامة وهذا ما جعل التهديد الإيراني يوقف إنتاجه للنفط لا جدوى له أمام هذا الإنتاج السعودي المذهل وكما أن تهديد إيران بوقف التصدير من الخليج قابله زيادة
القوات الأمريكية المحتلة في الخليج .. وهذا ما أشار إليه الكاتب والصحفي كريستوفر ديكي كما في ((مجلة جين أفريك الباريسية)) 17/6/2006م وهي جريدة الجرائد العالمية في عددها (987) .
وهذا ما أكده مؤسس جماعة إستراتيجية البترول الباريسية (بيير ترزيان) حيث قال : (( هناك فرصة لمدة عامين أو ثلاثة أعوام على الأكثر لتظل إيران محتفظة بهذه الحماية التي يوفرها لها البترول ، لذلك فإن إيران تسرع في تطوير برنامجها الذري قبل أن تفقد الدرع البترولي )) نفس المرجع .
وكانت هناك توقيتات أخرى لهذه التطورات قدمت معطيات خطيرة ، وهذا ما بينه الباحث السعودي نواف عبيد حيث قال : (( إنه في عام 2007م من المتوقع أن يصبح لدى السعودية طاقة إنتاجية احتياطية توازي كل الصادرات الإيرانية تبلغ 2.7مليون برميل يومياً وهذه هي القشة التي قصمت ظهر البعير ، وفي عام 2009م ستكون الطاقة الإنتاجية كافية لتعويض التوقف في إنتاج إيران وأحدى الدول النفطية الكبرى ، مثل : فنزويلا ، نيجيريا ، العراق . انظر صحيفة النهار 4/12/2006م .
وبالفعل هذا ما صار للإنتاج السعودي حيث كان ولا زال في ازدياد وجني الأرباح المرتفعة وغطت العجز في الإنتاج الإيراني الذي توقف بالضخ وبقي على مستواه الذي عرف به منذ أعوام .
وأيضاً لأن هذا الأمر نفسه الذي جعل السعودية تفكر في التنافس الشريف في أن توجه رسائلها للعرب والمسلمين والغرب أيضاً على أنها هي من يحق لها أن تسيطر على المنطقة بالزعامة وأن يكون لها اليد الطولي والقدم الراسخة والكفة الراجحة والعقل المستنير الذي يدير أمور الشرق الأوسط والخليج العربي التي تدعي إيران ملكيته وتسميه بالخليج الفارسي .
وكذلك هذا ما جعل السعودية تصر على أنها هي الأحق والأجدر والأقدر على قيادة الأمة العربية والإسلامية لأنها تمتلك كل مقومات دولة عربية وإسلامية عظمى .
وهذا أيضاً ما جعل الرعب يدب في قلوب الفرس لأنهم شعروا بالفعل فقدان سيطرتهم على الشرق الأوسط بسبب زوابعهم المتكررة في مياه الخليج والمحيطات المجاورة والاعتداء على جيرانها من العرب والمسلمين المسالمين وكذلك بعد ما كشفت إسرائيل بعض الأوراق والتقارير التي تعري النظام الإيراني وهو منغمس في بحر العمالة ضد المسلمين السنة والعرب المسالمين .
فلذلك أثاروا غضب العرب عليهم يساعدونهم للخلاص من هذا المنافس الشريف المدعوم من القاعدة الشعبية والجماهيرية قبل القيادة والزعامة إلا رموزاً سيطر عليهم الفكر الشيعي فجعلهم خصوماً للنظام السعودي وكانوا يمدون المنظمات الحقوقية وذات الحقد الصليبي الدفين على المملكة بتقارير كاذبة ومعلومات شوهاء خرقاء عرجاء خالية من الحقائق بل ومن أبسط قواعد اللعبة الدولية لكن ولأن الغرب لهم مكاييل متعددة ذات مصالح محققة لهم دائمة ومتجددة فسارعوا بقبول تلك الأخبار المذبرة بالنكايات والوشايات وبأقلام الحاقدين من الفرس محبرة وأقاموا الدنيا ولم يقعدوها ليرهبوا النظام السعودي ليتخلى عن برامجه وأهدافه التي رسمها في المنطقة وليتسنى للإيرانيين أن يعودوا إلى مجدهم المفقود بجوار من يريد بناء مشروعه الشرق أوسطي الكبير الذي قد رسم له منذ مئات السنين فهل فهمتم أيها العقلاء لما ذا كل هذه الحملات الشرسة التي يدعمها الغرب قبل الفرس على السعودية ولنا حديث آخر أن شاء الله تعالى .
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)