عاجل..الشركة اليمنية للغاز تعلن عن تخصيص 54 لبيع الغاز المباشر في احياء أمانة العاصمة... - قيادي حوثي يدلي بهذا التصريح الهام..التفاصيل - ناطق القوات الحوثية يدلي بتصريح جديد ويؤكد مشاركة هذه الدولة في الحرب..تفاصيل - تفاصيل اتفاق صرف مرتبات موظفي الدولة..! - أمريكا تعترف بمشاركة جنودها في الحرب على اليمن.. لهذا السبب - برغم المعاناة والوعود الكاذبة من حكومة صنعاء وعدن المنتخب الوطني يتأهل للمرة الاولى وهذا ما يعانيه..تفاصيل محزنة - التفاصيل والاسباب التي جعلت المبعوث الأممي يلغي زيارته اليوم الى صنعاء للمرة الثانية - عاجل..كما ورد..تهديد ناري..قواعد حزب صالح يطالبوا بعدة مطالب أهمها تسليم جثمان الزعيم..نص البيان - نبذة مختصرة عن الرئيس الجديد مهدي المشاط ومتناقضات وفوارق المهدي في سطور - هذا ما حدث في العاصمة صنعاء.. عيب اسود يرتكبه الحوثيون.. تعرف عليه..؟!.. -
5302 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الإثنين, 29-مارس-2010
لحج نيوز - أعزائي القراء الكرام كيف يمكن أن تكون البداية كان عنوان مقالي هذا الذي يشرفني تصفحكم إياه عبر هذا المنبر الصحفي الحر هو ذلك التساؤل الذي أنهيت به مقالي السابق بعنوان جميعهم جناة والوطن الضحيه الذي إتفق معي تقريبا معظم من تناولوا قراءته عبر لحج نيوز/بقلم:علوي أحمد الحطام -

أعزائي القراء الكرام كيف يمكن أن تكون البداية كان عنوان مقالي هذا الذي يشرفني تصفحكم إياه عبر هذا المنبر الصحفي الحر هو ذلك التساؤل الذي أنهيت به مقالي السابق بعنوان جميعهم جناة والوطن الضحيه الذي إتفق معي تقريبا معظم من تناولوا قراءته عبر الردود أو التعليقات التي وصلتني على أن كل من يسعون الى زعزعة أمن واستقرار هذا الوطن الغالي أو نهب ثرواته ومقدراته بغض النظر عن المبررات أو الدوافع التي يروجون لها يعتبرون مذنبون في حق وطنهم وشعبهم بالإضافة الى أن ذلك كله لايعفي كل من أو أوكلت إليهم الأمانة في قيادة هذا الوطن نحو بر الأمان من ذلك الجرم سواء كانوا معهم أو ضدهم لأن فقد السيطرة على كل هؤلاء المفسدين وعدم القدرة على ردعهم يعتبر بحد ذاته جريمة لا تغتفر حتى أصبحنا بناء على كل تلك الدلائل والمعطيات من أكثر شعوب العالم التي تقبع تحت خط الفقر في ظل دولة قد تكون من أوائل الدول المصنفة على قائمة الفساد حول العالم كله مما جعلها مرتعا خصبا للفساد والمفسدين لذا فإنه قد أصبح لزاما علينا بل أعتبره واجب مقدس من أجل أنفسنا ومن أجل الأجيال القادمة من بعدنا أن نرسم لأنفسنا طريقا بل مسارا محددا واضح المعالم ورؤية قد تكون بمثابة الدليل الذي ننتهجه وأقصد هنا بصيغة المتكلم كواحد منكم وأفتخر أني كذلك فمن يحمل سلاح الكلمة الصادقة الحرة النزيهة تحت قانون السلطة الرابعة الذي نجد فيها قوتنا نحو التصحيح ومحاربة الفساد والمفسدين وبناء واقع أفضل مما نحن عليه ومن أجل أن نكون مؤثرين وفاعلين فإننا لابد أن نسأل أنفسنا من أين نبدأ وكيف يمكن أن تكون البداية ؟ أتدرون لماذا أكرر عليكم هذا السؤال بل ومصرا على أن نعمل جميعا من أجل الإجابة عليه لأنني أعتقد جازما بأن ضعفنا يكمن في أننا نتكلم حول كل شيء سواء كان صغيرا أو كبيرا ونمر على الأحداث والقضايا أيا كانت مرور الكرام قد ننسى أكثرها من عدد الى آخر في متابعة كل جديد وهذا ليس بعيبا بل أجده لزاما أن نتابع كل شيء أول بأول ولكن ليس على حساب قضايا إستراتيجية تهم المواطن كثيرا بل قد تكون من أهم القضايا التي أدت الى وصول اليمن الى ماهي عليه من من تدهور وضياع لتصبح القضايا والأحداث المتلاحقة ستارا لجوهر القضية الى أدت الى ذلك كله وهي قضية الفساد التي تعيشه كل مفاصل الدولة من أعلى القمة حتى أسفلها التي لو صلحت لصلح كل شيء دون أي معاناه لذا فإنني أضع بين أيديكم بإسم هذا الوطن الغالي علينا جميعا مقترحا قد أجده صائبا لا يقبل الشك من وجهة نظري الشخصية بل وثقتي في رأيكم الإيجابي حوله أكبر لكي نكون مؤثرين وفاعلين بل وأداة تغيير لا تقاوم نحو التصحيح حيث يكمن ذلك الرأي في أن يسلط كل منا الضوء على إحدى القضايا الجوهرية من قضايا الفساد التي يبتاع ويشتري فيها أرباب المال والجاه والسياسة في هذا الوطن الحبيب وهي كثيرة ومتشعبه كلا من مكانه وبالطريقة التي تمكنه من ذلك بإسلوب دقيق وفعال وهاديء مقرون بما يمكن من الدلائل والشواهد دون تعصب أوتهكم وهذا ما يخشاه المعنيون بذلك وعندما نتفق جميعا على تسليط الضوء حول تلك القضية وكشف خفاياها وملابساتها فإنني سأكون أول من يسعى بكل ما أوتيت من قوة لأن أضيف شيئا لذلك الموضوع الذي أجمعنا عليه وحتما سيكون الجميع لحمة واحدة أفرادا أو جماعات بل ومن عامة المواطنين شواهد وقنوات إتصال حول تلك القضية أو ذلك الحدث بكل شجاعة وقوة عبر هذا المنر الحر دون خوف من أحد كائن من كان سوى الله سبحانه وتعالى ولن نرفع يدنا عن ذلك الموضوع أو تلك القضية حتى يفسح الطريق للقانون والقضاء أو فإن الرأي العالم وقوة الشعب ستكون لا محاله هي القانون الذي يقصل .

أعزائي إخواني الأدباء والمثقفين تلكم كانت وجهة نظري وأنا وأنتم وكل أبناء الوطن الأحرار لن نكون إلا صفا واحدا بل قلبا واحدا ينبض بالوحدة يجمعنا بيتنا الكبير الجمهورية اليمنية أقلامنا هي السلاح الذي نحمله لمحاربة الفساد قضية قضيه ومعاقبة المفسدين واحدا واحد إذا ما تعاونا جميعا في كل أرجاء الوطن الحبيب قناتنا الى ذلك هي السلطة الرابعة ورديفنا الى تحقيق ذلك أكثر من 22 مليون مواطن من كل أرجاء الوطن الحبيب الذي يسري حبه في قلوبنا سريان الدم في العروق فهل يستحق منا أن نبدأ من هنا بطرح كل تلك القضايا بكل قوة ومصداقيه ومخاطبة جميع الجهات المعنية بذلك فإما أن تحل أو نموت من أجلها ولكن بالقلم نحيا و من أجله نموت ولن تكون هناك من دماء تسال سوى الحبر الذي يجري على صفحات الورق البيضاء الملونة بصدق الكلمة وإرادة القول الصادق الذي يمكن أن يشفع لنا إذا ما قصرنا في حق وطننا أمام الأجيال القادمة من بعدنا .......... ألستم معي في ذلك ؟
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)