عاجل..الشركة اليمنية للغاز تعلن عن تخصيص 54 لبيع الغاز المباشر في احياء أمانة العاصمة... - قيادي حوثي يدلي بهذا التصريح الهام..التفاصيل - ناطق القوات الحوثية يدلي بتصريح جديد ويؤكد مشاركة هذه الدولة في الحرب..تفاصيل - تفاصيل اتفاق صرف مرتبات موظفي الدولة..! - أمريكا تعترف بمشاركة جنودها في الحرب على اليمن.. لهذا السبب - برغم المعاناة والوعود الكاذبة من حكومة صنعاء وعدن المنتخب الوطني يتأهل للمرة الاولى وهذا ما يعانيه..تفاصيل محزنة - التفاصيل والاسباب التي جعلت المبعوث الأممي يلغي زيارته اليوم الى صنعاء للمرة الثانية - عاجل..كما ورد..تهديد ناري..قواعد حزب صالح يطالبوا بعدة مطالب أهمها تسليم جثمان الزعيم..نص البيان - نبذة مختصرة عن الرئيس الجديد مهدي المشاط ومتناقضات وفوارق المهدي في سطور - هذا ما حدث في العاصمة صنعاء.. عيب اسود يرتكبه الحوثيون.. تعرف عليه..؟!.. -
5210 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الإثنين, 15-يونيو-2015
لحج نيوز - عبدالكريم المدي بقلم/ عبدالكريم المدي -
الدول الخليجية وعلى رأسها السعودية استهانت باليمن وقللت من شأنه ،بل وحاربته بطريقة غبية ومهينة ووقحة ،وتركته خلال العقود الماضية يُصارع الفقر والجوع والحرمان والمرض وشحّة الموارد والكثافة السكانية المرتفعة التي كتمت أنفاس الدولة ، وما صاحبها من فساد وضعف في النظامين القضائي والتعليمي.
ولم تعمل - أيضا - هذه الدول العائمة فوق بحيرات من النفط والغاز على استيعاب بلد جار وكبير بصورة حقيقية وجادة يمكن أن تفيد كل الأطراف، وتؤدي في النهاية لاستقرار المنطقة وتحصينها من التدخُّلات الخارجية.
ومن باب الانصاف علينا أن نستثني هنا دولة الكويت التي كانت تُقدّم دعماً كبيراً للشعب اليمني وبدون شروط مسبقة ، أو مقابل لها، وهذا طبعاً إلى ما قبل العام (1990) وبعدها تغيرت الإمور بسبب موقف اليمن و الرئيس السابق علي عبدالله صالح من غزو العراق للكويت والحرب التي شنّتها أميركا والغرب على عراق صدام حسين.
تعالوا للمفيد ..آلاف المليارات من الدولارات تستثمرها وتودعها هذه الدول المتخمة بالدولارات والثراء ( بشقيها الرسمي والخاص ) في بنوك أميركا وأوروبا وآسياء ولم تكلف نفسها وتعمل على توجيه أقل من 1% منها للإستثمار في اليمن ، أو على الأقل تُسهّل استيعاب الأيدي العاملة اليمنية وتأهّل من يحتاج منها للتّأهيل، بدلا من استيعاب وتأهيل ملايين العمّال الأسيويين الذين مسخوا هوية الخليج وثقافته بشكل صادم ومخيف، مستفدين من التسهيلات اللامحدودة التي مهدت لهم ،و بدون هدى ولا وعي - كل السُبل والمناخات لدرجة إن أربع دول منها وضعت تشريعات ربط بيع العقار فيها بالإقامة لتمنح بذلك الشركات كل ما تحتاجه لتغير التركيبة الديمغرافية للمنطقة وكذا براءة اختراع غيرت بموجبها تركيبة سكان تلك الإمارات التي تأسست في حالة غفلة من الزمن، وربما إنها في الطريق للإندثار، فالعنصر الأجنبي يقوم ، وعلى مرأى ومسمع من الجميع بطمس هويتها الوطنية والعربية وحتى الدينية ، لمصلحة طوفان البشر المتدفقين نحوها، الذين جعلوا مُدن كدبي وعجمان والكويت والبحرين والرياض ومكة وجدة والدمام وأبو ظبي وغيرها بدون ملامح ، تُقتلع ، وبسرعة فائقة، ما تبقّى من جذور هويتها العربية ، وتتحول لمدن شرق آسيوية سائبة، وهذا ماجعل الدكتور والمفكر الكويتي/ سليمان العسكري ذات يوم يعتبرها مدن ترانزيت ليس لها هوية ولا تاريخ .
المهم كان بامكان هذه الدول ، تجنّب ما نمرّ وتمرّ به المنطقة حالياً من تفكُّك وصراعات تنظر لها السعودية وأخواتها الصغرى بأنها تهديد لأمنها القومي ، ومصدره ، بالطبع ( العدو إيران ) ولو كان أمراء الصحراء والذهب الأسود ادركوا أهمية اليمن وخطورة تركها بتلك الحالة لإيران ، لكانوا سلموا واسلمونا من كل ما يحدث اليوم من صراعات وعذابات ودماء ، وتجنّبوا - أيضا - الدخول في حرب قذرة وغاشمة يشنونها بصورة مباشرة وغير أخلاقية ضد هذا الشعب الذي يستهدفون سيادته ويبطشون بمقدرات دولته التي تسبقهم في كُتب التاريخ والواقع والإرث الحضاري بأكثر من (6000) ألف سنة .
نعم لو كان النظام السعودي والخليجي يفكّر بطريقة شبه محترمة ، وشبه لائقة لكان جنّب نفسه الدخول في هذا النفق الذي يرتكب فيه جرائم وحشية بحق الإنسانية ، جرائم حرب مكتملة الأركان يخلفها حصاره وطائراته كل يوم في قرى ومدن هذا البلد الذي يُقتل أبناؤه الأبرياء وتُدمّر مدنه وإرثه الحضاري والإنساني وبنيته التحتية ومنشآته ويُرهب أطفاله الذين سيكبرون وتكبر في نفوسهم كراهية شيء اسمه ( السعودية ) ودول الخليج ( العربي ) ، فأطفال اليوم قادة الغد سينظرون لهذه الدول على أنها عدوة لدودة مارست أبشع أنواع التنكيل بحقهم وبحق وطنهم ،بغض النظر عن المؤيدين لعاصفة( محمد بن سلمان ) ، وكم عددهم وما هي أسبابهم .!
أعتقدُ أنه لو فكرت الدول الخليجية مرة واحدة بطريقة عقلانية وعلمية تستشرف من خلالها المستقبل وتقرأ التاريخ والواقع لكانت أستوعبت اليمن في مجلس التعاون الخليجي، على الأقل ، قبل (20) عاماً من اليوم، بدلاً من سرقة تراثه وأرضه وفلكولوره والتنكر له والتعامل مع ملف الانضمام لمنضومتها بطريقة فيها الكثير من التحقير والاستمتاع بمعاناة اليمنيين ومطالبهم واستعطافاتهم ،التي طالما قٌبِلت بتكبُّر وغرور وارهاق وإهمال وجفاء.
أقول وبكل شفافية إن هذه الدول الكرتونية لا تفكر ولا تستفيد من تجارب التاريخ ودروسه ولا تستحق ما وهِبت من ثروة طبيعية هائلة لم تحافظ عليها ، أو توظفها بشكل صحيح كي تستفيد منها بالدرجة الأولى والأمة وقضاياها الكبرى بالدرجة الثانية .
كلمة للتاريخ ..نعم الخليجيون لم يفكروا يوما بعقلية الدول الناضجة التي تعدّ الدراسات وتمضي للأمام وفقاً لاستراتيجيات واضحة غير استراتيجيات مهرجانات الجنادرية وسباق الجِمال ( بكسر الجيم ) وملاحقة وتتبع آخر الإبتكارات في عالم أدوات التجميل الفرنسية والغربية والأكلات والغوص عميقاً في الملذات والنعيم الزائل، لأنهم لو فكروا وفقا لمقتضيات العصر والتحولات لكانوا أمِنوا من الغول الإيراني والحوثي والقاعدة وغيرها ، وإن حصل أي تهديد من هذا القبيل، فسيتدخلون ، كما يتدخلون اليوم وهم مرفوعو الرأس ، يمتلكون غطاء أخلاقياً يستمدُّ من مواثيق واتفاقيات يقوم عليها مجلس التعاون الخليجي ، ولكان تدخُّلهم - أيضا - مشرعن بشيء من التأييد الشعبي الحقيقي ، غير هذا التأييد الوهمي الذي حصروه باستضافة عدد من المشائخ وأدعياء من الكُتّاب والمثقفين في فنادق الخمسة نجوم في الرياض والدوحة وجدة والقاهرة وأسطنبول وغيرها .
ومن المفيد هنا التوضيح والتذكير بأن السعودية والخليج طوال الأربعين السنة الماضية ، قد حصروا وأختصروا الشعب اليمني في كشوفات ( اللجنة السعودية الخاصة ) التي تحتوي على طابور من المشائخ والوكلاء وقُطّاع الطرق الذين أجزلت - وما تزال - لهم العطايا وتمنحهم كافة الامتيازات ، فيما شعب اليمن الصابر ،الذي يكاد يتضور جوعاً ويعيش أقسى أنواع الحرمان ، لم تقدم له شيئاً ذا بال ، بل قُلّ لم تعامله كشعب يمتلك كل مقومات الشعوب العريقة ، شعب كريم وطيب لا يتنكّر للجميل والمعروف ،ولو ادركوا هذه الأشياء لكانوا كسبوه وكسبوا ودّه وثقته وسيفه.
الخلاصة لم تكن اليمن يوماً في نظر السعودية أكبر وأهم من كشوفات ( اللجنة الخاصة ) ونتيجة لذلك ففي ظنّي إن لسان حال الكثير من أبناء الشعب اليمني اليوم يقول ليس لدينا ما نخسره ، فقد تعرضنا طوال العقود الماضية لكل صور الإذلال والتهميش والاهانات في مطارات دول الخليج ومدنه ، وتمت معاملة من ساقتهم الأقدار من أبنائنا للعمل لدى هذه الدول بطريقة السّخرة والعبيد. وما يدرينا قد تكون هذه هي مرحلة دفع الثمن وزوال السلطان ، وما بعد الكمال إلا النقصان ، ولنا في ذلك أسوة مرثية أبي البقاء الرندي في الأندلس التي يقول في مطلعها :
لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُ فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ
هي الأيامُ كما شاهدتها دُولٌ مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ
وهذه الدار لا تُبقي على أحد ولا يدوم على حالٍ لها شان
يُمزق الدهر حتمًا كل سابغةٍ إذا نبت مشْرفيّاتٌ وخُرصانُ .
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:


التعليقات
ابو يريم الله هما انصر القوات المسلحه اليمنيه الشريفه ولوطنيه ودمر كل الحزاب يارب (ضيف)
16-06-2015
الاخ العزيز الفاضل عبد الكريم المدي لقد لمست جروح الشعب اليمني اليمن لاملا حضه لا يأتي من وراء هم أي خير هم الخونة المرتزقة بقيادة عبد ربه منصور وعلي وحسن وكل الخونة الموجودين في الرياض اهلا با أبو المصائب أينما حل لا يؤتى من ورآه أي خير هوا ومن معه الطيور على أشكا لها تقع اليمن كانت با ألف خير قبل الربيع العربي رغم ان جيراننا يملكون التر ليونات في الخارج ولم يستثمرها في اليمن لا عملوا العكس استثمروها بشرا العتاد العسكري على جميع إشكاله ومن أحسن الا سلحه لتدمير اليمن ألا يكفيهم أنهم يستعبد ون الشعب اليمني رغم أننا ابنا جزيرة العرب ومن ناصر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم اليمنيين يرفضون اي معارض للحكم في السعودية احتراما لحسن الجوار وهم با العكس يفتحون حدودهم وخزائنهم للمرتزقة أكثر من سبعون سنه ونحنو نعاني من معاملتهم لنا ومن احتقارهم للعروبة والتاريخ وأصحاب الفتوحات نحنو من فتحنا بلاد المشرق والمغرب ونحنو من ناصرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ما سفهته قريش لماذا تدمرو تاريخ العالم وتاريخ الإسلام والمسلمين واصل العرب أين كنتو من حرب لبنان وصبرا وشتيلا ايام شارون واين كنتم من حرب غزه أين رجولتكم وأموالكم المكدسة في أمريكا والدول الإخرا هل تقدر وان تسحبوا موال البترول لن يعطوكم سوف يبيعون لكم أسلحه بشرط ان تدمرو العرب لا إسرائيل لماذا كل هاذا الدمار لليمن انتو تتعذر ون با ألشيعه ألشيعه موجودين جود ين عندكم أكثر من اليمن با الملا يين اليمنيين هم من فتحو بلاد فارس أيام سيدنا عمر أبن الخطاب رضي الله عنه بيننا وبينهم الإيرانيين بيننا وبينهم ثئر قديم من أيام الفتوحات السلامية انأ أريد أن أسئل كل العرب هل رئيتم إي أجنبي أمريكي او إربي يبحثون عن عمل في السعودية او يبحثون عن سكن او يعاملون معامله سيئة لقد عملنا معهم في شركات البترول والله إننا أذكا منهم كلهم مدمنين مخدرات ولقطا ء وجود البترول نقمه على العرب والمسلمين أين النخوة العربية لماذا تعاملون اليمنيين با أبشع المعاملات وتحتقروهم هل هاذه ا خلاق المسلمين لا كن قد سبق وذبحتم حجاج بيت الله اليمنيين سنة ألف وتسع مائه وواحد وعشرون 1340//ه//1921//ميلادية في موقعة تنومه واللذين ذبحهم ال سعود إر جعو إلا كتاب التاريخ العمر لليمن وقد اعتر فو ال سعود بما جنته أيديهم الان اليمن يدمر وتقصف كل المعالم الحضارية والمواطنون والنساء والشيوخ من اجل ماذا تريدون تدمير اليمن لأنهم أصل الجزيرة العربية أكثر من سبعون سنه وانتم تدسون أنوفكم في كل صغيره وكبيره في شئون اليمن والشعب اليمني شعب العروبة وشعب الفتوحات والتاريخ ول آصاله لن نركع إلا لوجه الله جل جلا له الحي القيوم الفرد الصمد لماذا اليمنيون لم يقبلون أي شخص من نجد او الحجاز المعارضين للحكم احتراما لحسن الجوار وانتم تطلبون المرتزقة الخونة أنا أريد أن يعودوا كل الخونة ليرو ما صنعت خيانتهم في حق الشعب اليمني العربي وينالون جزا ما صنعت خيانتهم لقد حاربتو اليمن ألدوله العربية الفقيرة الاصيله من الجو والبر والبحر ول إعلام لأكن اقول لكم انضرو إلا من سبقكم أينهم ألان خاصة الظالمين إنهم في قعر جهنم الدنيا والا خره لن يدوم لكم البترول سوف ينضب وستعودون تسالون عن اهليكم وعاداتكم القديمة ولن يفهمكم احد غير الشعب اليمني رحم الله حكيم العرب أللذي فقدته العرب وخاصة اليمن المغفور له با إذن الله المرحوم الشيخ زايد بن سلطان أللذي أعاد بنا سد مأرب والسعوديين يقصفوه سد مأرب والمرحوم الشيخ زايد بنا وأعاد قلعة صبر وبنا المنتزهات لو وجه الله وأصالته العربية رحمة الله عليك يا حكيم العرب يا شيخ زايد الله هما ارحمه برحمتك يا ارحم الراحمين يا الله وحفض كل المخلصين لله والوطن العربي واليمني عاشت اليمن حره عربيه أبيه قويه بأذن الله جل جلاله والله المستعان يعون عروضهم ويدمرون اليمن كل اليمن زالت بخير لوجود كم

حسام (ضيف)
15-06-2015
يا كاتب تستشهد بقصيدة ابو البقاء الرندى وهذا الشاعر رحمه الله اخذ القصيده من شاعر قبله وهذا جميل ربط الخير بالخير والجميل بالجميل راجع نونية نونية البستي الخلاصه ما يسمى السعوديه تتصرف حسب مخطط مرسوم لها فليس الا تنفيذ لاوامر الناتو وامريكا فلاتتعب نفسك بالتحليل والدراسه والمال الذى ينفق لايضيرهم فهو باطن الارض ولايتعبون فيه ولهم اجل الله يعلمه اما اهل اليمن فهم مكرو بانفسهم قبل غيرهم لديهم شجرة القات المدمره ولديهم ترك الاسباب واتكلو على ما لقنو من مشايخ الايمان يمانى والحكمه يمانيه وظنو ان ابو يمن يولد حكيم ومعه الايمان والحكمه والايمان تخص من اهتدى واخذ بالاسباب وفى عهد رسول عليه الصلاة والسلام خرج دجال من اليمن وفى عصرنا ما اكثر الدجالين من اهل اليمن يرضون بالمهانه من اجل المال وهم الان جسر يعبر عليه التحالف لتدمير اليمن حتى تكتمل الخريطه المزعومه مملكة اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات واليمن اتحدو يا اهل اليمن واقتدو بما فعلت دول اسيا كانت فقيره ونشرت الوعى وهى الان دول صانعه اليمن يعمل واذا عاد لليمن وخزن وضاع المال والوقت اما الغشش فى العمل حدث ولا حرج الحكمه يمانيه والايمان يمانى اذا توفرت الاسباب



جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)