عاجل..الشركة اليمنية للغاز تعلن عن تخصيص 54 لبيع الغاز المباشر في احياء أمانة العاصمة... - قيادي حوثي يدلي بهذا التصريح الهام..التفاصيل - ناطق القوات الحوثية يدلي بتصريح جديد ويؤكد مشاركة هذه الدولة في الحرب..تفاصيل - تفاصيل اتفاق صرف مرتبات موظفي الدولة..! - أمريكا تعترف بمشاركة جنودها في الحرب على اليمن.. لهذا السبب - برغم المعاناة والوعود الكاذبة من حكومة صنعاء وعدن المنتخب الوطني يتأهل للمرة الاولى وهذا ما يعانيه..تفاصيل محزنة - التفاصيل والاسباب التي جعلت المبعوث الأممي يلغي زيارته اليوم الى صنعاء للمرة الثانية - عاجل..كما ورد..تهديد ناري..قواعد حزب صالح يطالبوا بعدة مطالب أهمها تسليم جثمان الزعيم..نص البيان - نبذة مختصرة عن الرئيس الجديد مهدي المشاط ومتناقضات وفوارق المهدي في سطور - هذا ما حدث في العاصمة صنعاء.. عيب اسود يرتكبه الحوثيون.. تعرف عليه..؟!.. -
5161 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الأربعاء, 21-نوفمبر-2012
لحج نيوز - ملكة أحمد الشريف بقلم / ملكة أحمد الشريف -
في يوم الطفل العالمي والذي يصادف 20 نوفمبر من كلّ عام، يبدو الطفل الفلسطينيّ في أوضاع مغايرة تماماً عن أوضاع الأطفال في شتّى بقاع العالم ، ويقع الفلسطينيون عامةً في دائرةٍ موغلة بالفقر والعنف مفتقدين أبسط حقوقهم الأساسية التي تكفلها الاتفاقيات والشرائع الدولية والحقوقية.
ويصادف هذا اليوم أطفال فلسطين كالعادة ... وكأنهم على موعد مع الموت ، وهم يتجرعون كؤوس جرحهم النازف اثر العدوان الصهيوني المستمر على المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية.
فها هي غزة تغرق في بحر دمائها اثر العدوان الغاشم على قطاع غزة لتتزايد أعداد الشهداء الأطفال والجرحى، بالإضافة إلى الأعداد الكبيرة من الأطفال الذين شُرّدُوا من بيوتهم هم وعائلاتهم ، منهم من لجأ إلى مساكن أقربائهم الموجودين في بيوت قد تكون آمنة نوعاً ما، ومنهم من اتخذ من مدارس وكالة الغوث ملاذاً له.
كلّ هذه الأعداد من الشهداء التي يحصدها الاحتلال تخلق من أطفال غزة جيل تختلف معاييره وقواه فأطفال غزة هم أطفال عاشوا الرجولة في غير أوانها .. فهذه الحرب لم تضعف الأطفال بل خلقت لديهم ردود أفعالٍ مختلفة تماما عن المتوقع من القوة وعدم الخوف، بل وأحياناً كثيرة يستمد الكبار قوتهم من الأطفال...
فإحدى الأمهات تروي لي أنها تستمد صبرها من طفلتها التي لم تتجاوز الأربع سنوات من عمرها وهي تقول" ناموا ما تخافوش مش حيصير شي"، وسيدة أخرى "عندما أسمع صوت الأطفال يلعبون الكرة في شارع المخيم أشعر بالطمأنينة رغم صوت القذائف والانفجارات"،
وأخرى تقول " أولادي أصبحوا يميزون أصوات المدفعية عن أصوات الطائرات".
صورٌ كثيرة للصمود نستمد منها قوتنا في غزة الصامدة وليس أقل منها صورة الطفل التي تناقلتها وكالات الأنباء لطفل ناجٍ من مجزرة آل "حجازي" لم يتجاوز العامين، لامس فيها شغاف القلوب المتحجرة وأبكاها ببراءة طفولته المغدورة، وابتسامته المكلومة... وهو بين يدي الطبيب يمسح جرحه النازف، وكأن دمعته تحجرت أو أبت مفارقة المقل".
فماذا ينتظر العالم من هذا الطفل في المستقبل وهم ينعون له أسرته بأكملها ؟؟
وإلى متى سيظلّ العالم يزفّ اغتيال براءة أطفالنا في عيد طفولتهم ؟؟ إلى متى ...؟!















ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)