لحج نيوز/صنعاء -
أدان حزب المؤتمر الشعبي العام، التصعيد الخطير الذي قامت به قوات المنشقين عن الشرعية علي محسن الأحمر وحميد القشيبي، عبر نقل مجاميع مسلحة من محافظة عمران الى قرب دار رئاسة الجمهورية.
وقال مصدر في حزب المؤتمر لقناة اليمن اليوم، ان ادخال تسع ناقلات جند الى العاصمة صنعاء، ومحاصرة منزل رئيس الدائرة المالية في وزارة الدفاع العميد عبدالله الكبودي القريب من دار الرئاسة، مؤشر خطير، يهدد بتفجير اعمال عسكرية لالهاء القوات المسلحة والأمن عن معركتها ضد الجماعات الارهابية في محافظة أبين.
وكانت ناقلات عسكرية قد أقلت مسلحين من محافظة عمران، مستغلة رفع النقاط العسكرية التابعة للحرس الجمهوري والشرطة العسكرية وقوات النجدة والأمن المركزي على طول الطرقات وفقا لقرارات اللجنة العسكرية العليا.
وطالب المؤتمر الشعبي العام، اللجنة العسكرية تحمل مسؤليتها في رعاية التزاماتها للمبادرة الخليجية والياتها التنفيذية.
وردا على ادعاءات المنشقين، بأن جنودهم يطالبون بمستحقات مالية، قال رئيس الدائرة المالية بوزارة الدفاع: من لديه حقوق فان هناك قنوات رسمية يتخاطب معها، وليس بمحاصرة بيوت الناس.
وقال: اذا كانوا جنودا في معسكرات، فان مستحقاتهم تصل الى قادة هذه المعسكرات. أدان المؤتمر الشعبي العام، التصعيد الخطير الذي قامت به قوات المنشقين عن الشرعية علي محسن الأحمر وحميد القشيبي، عبر نقل مجاميع مسلحة من محافظة عمران الى قرب دار رئاسة الجمهورية.
وقال مصدر في المؤتمر لقناة اليمن اليوم، ان ادخال تسع ناقلات جند الى العاصمة صنعاء، ومحاصرة منزل رئيس الدائرة المالية في وزارة الدفاع العميد عبدالله الكبودي القريب من دار الرئاسة، مؤشر خطير، يهدد بتفجير اعمال عسكرية لالهاء القوات المسلحة والأمن عن معركتها ضد الجماعات الارهابية في محافظة أبين.
وكانت ناقلات عسكرية قد أقلت مسلحين من محافظة عمران، مستغلة رفع النقاط العسكرية التابعة للحرس الجمهوري والشرطة العسكرية وقوات النجدة والأمن المركزي على طول الطرقات وفقا لقرارات اللجنة العسكرية العليا.
وطالب المؤتمر الشعبي العام، اللجنة العسكرية تحمل مسؤليتها في رعاية التزاماتها للمبادرة الخليجية والياتها التنفيذية.
وردا على ادعاءات المنشقين، بأن جنودهم يطالبون بمستحقات مالية، قال رئيس الدائرة المالية بوزارة الدفاع: من لديه حقوق فان هناك قنوات رسمية يتخاطب معها، وليس بمحاصرة بيوت الناس.
وقال: اذا كانوا جنودا في معسكرات، فان مستحقاتهم تصل الى قادة هذه المعسكرات