
|
|
|
لحج نيوز/صنعاء - أكد المكتب الإعلامي للدكتور عبدالكريم الارياني المستشار السياسي لفخامة رئيس الجمهورية أن ما تناقلته بعض وسائل الإعلام حول مداخلته التي قدمها في نادي مدريد للصحافة قد جرى تحريفه.
وأوضح المكتب الإعلامي للدكتور الارياني بأن ما تناقلته وسائل الإعلام ومن بينها قناة الجزيرة وبعض المواقع الاليكترونية من مداخلته حول ثورة الشباب قد تم تحريفه من قبل من ترجموا تلك المداخلة والتي كانت باللغة الانجليزية. .
مشيراً إلى أن الدكتور الارياني لم يشر في المداخلة إلى فخامة الأخ رئيس الجمهورية ونظامه ‘ وأن ما قاله هو أن ثورة الشباب خلقت رؤية لتغيير النظام الرئاسي في اليمن إلى نظام برلماني ‘ على غرار ما هو قائم في بعض الدول ومن بينها أسبانيا والمانيا‘ وهو ما تضمنته المبادرة التي أعلنها رئيس الجمهورية في المؤتمر الوطني العام الأول في العاشر من مارس المنصرم بصنعاء. |
|
|
|
|
|
|
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
إعجاب |
نشر |
نشر في تويتر |
|
ابن يمن الوحدة (ضيف) ويستطيع في حوارات جانبيه مع الامريكان والسعوديه ان يفهمهم ان النقطه التي يلحون عليها الان هى رحيل الرئيس ونستطيع الان فقط افضل من اي وقت لاحق ان نضغط عليهم لضمان هذه النقاط قبل تنحي الرئيس وليس بعد التنحي لان علي عبدالله صالح عملياً يقف درع وحجر عثره مشتركه امام مشاريع واهداف كل طرف داخل المشترك وبقاءه عامل ضاغط عليهم خصوصاً وان الحراك الانفصالي والحوثي المدفوع من ايران هو من يدفع الى السقوط والهاويه وليس تبادل يحترم المغادر للسلطه ويضمن وصول امناء على البلاد في ظروف مستقره...ونحن نستبعد اتفاق المشترك عليها خصوصاً وانها بضمان طرف ثالث دولي و لانها تفضح اهداف كل طرف وستقسمهم وتعريهم امام الداخل والخارج, بينما هذه النقاط مطلب لامن واستقرار اليمن وكذلك تطمئن كل اصدقاء اليمن بعدم الفوضى والانقسام بعد علي عبدالله صالح وانه من المستحيل تنحي الرئيس دون رسم وتحديد توجه كل قطب من اقطاب المعارضه اليمنيه بعد تنحي الرئيس لذلك ضروري ضمان وطمائنة كل حلفاء وجيران اليمن وشعب اليمن بما هو قادم قبل رحيل الرئيس ويبقى بقاء الرئيس عامل ضروري وملح وحتى وضوح وضمان مشروعات كل هذه القوى فيما بعد والثلاث النقاط الاولى تعتبر محوريه ومهمه لكل يمني يهمه اليمن قبل اي احد ومهمه كذلك للمجتمع الدولي وهي بالمقابل تحشر المشترك في زاويه صعبه وتقسم تحالفهم وايضاً ستجذب الكثير من الشباب الغير متحزب الذين هم امام الجامعه...وفي النهايه لا يمكن للرئيس الرحيل بشرعيه غير دستوريه في ظل غموض اهداف كل طرف داخل المشترك فعليهم الالتزام بمواثيق تحدد مسارهم بعد الرئيس وهذا بالذات ما سيجدون فيه عقبه كبيره لان كلاً منهم له اهداف مختلفه بل ومتضاربه مع زميله داخل المشترك ولهم هدف مشترك الان فقط وهو رحيل الرئيس بهذه الطريقه لانه يهيئ لهم المناخ المناسب للانفصالي والحوثي الذي يريد التوسع خارج صعده..لكن اذا سلم الرئيس بطريقه دستوريه ستأتي سلطه منتخبه ومسنوده من الشعب وسيكون المناخ مستقر و سيكون المؤتمر شركاء في الساحه وليسوا انصار الرئيس المخلوع وانما انصار الرئيس المنتهيه ولايته وممكن حتى الرئيس يعمل خطوه قبل هذه ويطلب منهم ما هو مشروعهم المشترك بعد رحيله وهنا سيعرف من خلال طرحهم كيف هم منقسمين وماهو الذي لا يريدون ضمانته قبل رحيله ويهاجمهم فيه ويطلب ضمانه قبل رحيله وهنا يستطيع خنقهم بهذه الطريقه وترحيل الصراع الى ماذا لديهم بعد علي عبدالله صالح وهذا الذي سيخلط كل اوراقهم وسيصبح رحيل الرئيس من عدمه نقطه ثانويه خصوصاً وان كل حلفاء اليمن يهمهم ماذا بعد الرئيس لانه يلامس مصالحهم اكثر من رحيل الرئيس
شباب الشرعية الدستورية
شباب اليمن
ابن يمن الوحدة (ضيف) نحن متأكدين ان هذه النقاط ستفضح تأمر حزب الحق واتحاد القوى الشعبيه من جهه والاشتراكي وستقسم اللقاء المشترك والاصلاح وستجلب دعم هائل وفوري من الداخل والخارج كونها مصلحه شعبيه لا يمكن الجدال حولها ومصلحه دوليه لامن واستقرار اليمن بعد فترة علي عبدالله صالح ولا يجوز ولا يجوز ولا يجوز تاجيل الكشف عنها او المفاوضات بشأنها بعد التنحي وافضل وقت لضمانها وضمان مستقبل اليمن وتجنيب اليمن التناحر والتشظي بعد علي عبدالله صالح هو الان .........وننصح ان لا يسلم الرئيس ابداً في حال عدم موافقتهم على هذه النقاط وله الحق العلني والتاريخي والديني في ذلك حتى نهاية فترته واي تصاعد للازمه هم من يتحملون مسؤليته امام الله والوطن والتاريخ ولا نريد ان نتفاجأ بتنازل فوري دون معرفة ورسم معالم واضحه لما بعد علي عبدالله صالح ونحن متأكدين لو حصل هذا فإن الرئيس سيرتكب غلطه كارثيه ويسلم البلد للمجهول بشرعيه ثوريه انقساميه ستجر ورائها شرعيات وتداعيات لقوى لا تتفق الان الى على رحيل بطريقه فوريه ويهئ لكل طرف فيهم تنفيذ اهدافه لوحده. ويجب الالتزام بهاذين المحورين والمناوره بينهما فقط واعتقد انهم سيركزوا على النقطه الرابعه ويقولون هذه النقطه تنافي مطالب الشارع ولكن على السلطه ان ترد ان الشارع الاخر المؤيد للشرعيه لا يمكن ان يقبل بها وبالتالي هذه النقطه قابله للتفاوض ولكن ان كنتم متحدين على علي عبدالله صالح وانه العقبه الوحيده امام اليمن وعليه تسليم فوري الى سلطه انتقاليه فعليكم تقديم ضمانات الى ما بعد علي عبدالله صالح والثلاث النقاط الاولى ليست كلها الا لضمان امن واستقرار اليمن والا فعليكم الانتظار حتى نهاية الفتره او الدخول في انتخابات نهاية العام برلمانيه ورئاسيه باي ضمانت تريدونها وتكون شرعيه دستوريه وسيختار الشعب من يحكمه وهذا ما كان يقصده بايصال اليمن الى شاطئ الامان
ابن يمن الوحدة (ضيف) 4- ضمان الشراكه الوطنيه الكامله مع المؤتمر الشعبي العام في الحياه السياسيه و الدخول في مرحله جديده تماما عبر الانتخابات ولنضمن لنا منؤتمريين شراكه في المرحله القادمه وضمان عدم تعرض اي اعضاءه لمضايقه او ملاحقه باي تهمه...وهذا البند ممكن يعدل باي صيغه تضمن سلامة واستقرار الحياه السياسيه بعد علي عبدالله صالح كرئيس للجمهوريه الى رئيس للحزب
5- ان اطراف المعادله داخل اليمن اربعة اطراف وليس ثلاثه فقط فالشارع المؤيد للرئيس لن يتنازل عن فترته الدستوريه الى 2013 والشارع المعارض يريد تنحي فوري والسلطه طرف ثالث والمعارضه السياسيه طرف رابع فيجب ان يكون الطرح بهذا الشكل وانه يمكن في اكثر مرحله من التنازل ان يتم الاتفاق على منطقه وسط بين الاطراف الاربعه وهي الى بداية 2012 وهذا لا يمكن للرئيس التفريط به ومن الصعب تجاهل الجماهير التي مع الرئيس ولا نسمع في وسائل الاعلام الا ان الصراع بين سلطه ومعارضه وشباب في الوسط ونسوا الشباب الداعم للشرعيه الدستوريه والشارع المؤيد للشرعيه لا يذكر كطرف في الصراع ولقد نجحت المعارضه في جر الصراع على الرئيس كشخص حتى ضن قسم من المجتمع الدولي ان رحيله هو الحل ونسينا مابعد الرئيس ولا يجوز الاتفاق عليه فيما بعد ولكن قبل رحيل الرئيس كعامل ضاغط على كل الاطراف ويستطيع الرئيس ترحيل الصراع من صراع على من مع الرئيس ومن ضده الى ما هو اهم وهو ضمانات القوى السياسيه في الساحه لما بعد الرئيس وكل هذه الضمانات تذبح اهداف كل طرف فيما بعد بهذه النقاط التي لا تقبل الجدال الا من قبل المشترك .
ابن يمن الوحدة (ضيف) -على الحوثي ان يرسل مندوبين عنه وكذلك حزب الحق واتحاد القوى الشعبيه لكي يوقع على اتفاق بضمانة دول الخليج والمجتمع الدولي كامل انه لن يتوسع خارج صعده وان يخضع للنظام الجمهوري ولا ينقلب عليه ابدا وان السلطه المحليه والمحافظه في صعده تنتخب دائماً او تعين من رئاسة الجمهوريه او السلطه المركزيه بصنعاء وليس بتوافق مع الحوثي ابداًً وان للدوله الحق في ردعه والتنسيق مع دول الجوارلهذا الغرض في حال خرقه هذا الاتفاق
2- على الحزب الاشتراكي وكل قادة الحراك ضمان عدم الانفصال في المستقبل وعلى المجتمع الدولي عدم الاعتراف بأي كيان في اليمن غير الجمهورية اليمنية..ويمكن حل مشاكلهم ومناقشتها في اطار الدوله الواحده وممكن تقسيم اليمن الى اقاليم فقط ولا يمكن فصلها وهذا اتفاق يكون بشهادة الخليج وامريكا وطرف من الامم المتحده
3- على كل الاحزاب وحزب الاصلاح بالذات محاربة تنظيم القاعده وفصل الداعمين حتى بالفكر للقاعده من الحزب محاربة هذا الفكر وملاحقة كل من يدعوا اليه وكل من يروج للفكر القاعدي داخل الحزب وللعلم هذه النقطه مرضيه للمجتمع الدولي ومحرجه جداً للإصلاح لأن العديد من شخصياته يحمل فكر تنظيم القاعده مثل الحزمي و عبدالله سعتر والشيخ الزنداني وغيرهم...وهناك العديد من الوثائق المصورة و المكتوربه تثبت ارتباط تيار من حزب الاصلاح بتنظيم القاعده.... ومراوغة الاصلاح في هذه النقطه سيكشف روابط العديد من افراده مع القاعده وبالتالي لن يرى الغرب فيه شريك بديل للمستقبل
ابن يمن الوحدة (ضيف) بسم الله الرحمن الرحيم
ارجوكم توصلوا صوتنا من شباب اليمن ............نرجوا ايصال هذا البيان لمن يهمه الامر ولاجل مستقبل اليمن
الرئيس يتفاوض على اساس خاطئ وهو في طريقه لتسليم البلاد نحو المجهول لأنه يفاوض على اساس هل يسلم او لا يسلم ومتى يسلم السلطه والمفروض ان يحاور على اساس ماذا عن مشروع كل طرف داخل المشترك بعد علي عبدالله صالح اولاً وهنا مقتل احزاب اللقاء المشترك وبهذه الطريقه يستطيع الرئيس محاصرتهم وليس هم الذين يحاصروه وهذا يتلخص في نقاط محوريه نحن متأكدين انها مفيده يستطيع من خلالها ان يرمي الكره في ملعب المشترك وهذه المحاور مهمه ومصيريه لليمن واصدقائها وقاتله بالنسبه لاغلب احزاب المشترك وخاصةً حزب الحق واتحاد القوى الشعبيه من جهه والاشتراكي من جهه والاصلاح من جهه اخرى فالمشترك عملياً منقسم على نفسه لعدة تيارات واهداف ومتفق فقط على اسقاط الرئيس وهذا يعتبر تواطؤ من قبلهم وليست وحده وطنيه كما يصورها البعض..لان الوحده تعني الاشتراك في المشروع والهدف والمشترك متحد في هدف مرحلي وهو اسقاط الرئيس ومختلفين على مستقبل اليمن..فلو ضغط عليهم الرئيس بان يفهم الغرب والخليج ان على المشترك اذا اراد ان اترك السلطه بشرعيه ثوريه فعليه ان يضمن استقرار ما بعد ذلك باتفاقات ويستطيع الرئيس ان يطرح هذه المبادئ كنقاط تحدد مسار كل فريق داخل المشترك بعد مرحلة علي عبدالله صالح وان يضمن لليمن مستقبل مرسوم المعالم ومن السذاجه ان نفكر ان يتنحى الرئيس اولاً ثم تناقش هذه القضايا ولكن الاصح هو بقاء الرئيس كعامل ضاغط ومؤثر حتى ضمان مشاريع كل هذه القوى من بعده او على الاقل تحديد مسارها في مرحلة ما بعد علي عبدالله صالح...مثلاً
|