|
|
|
لحج نيوز/خاص: الرياض - كشف مصدر خاص في الرياض ان مملكة العهر السعودي تعهدت بتقديم مليون برميل من النفط سنويا لكلا من امريكا وبريطانيا ولندن عبارة عن رشاوي لضمان الصمت عن الجرائم التي ترتكبها بحق الشعب اليمني وكذا ضمان موقف مجلس الأمن حتى لا يتخذ قرار ضد جرائم الحرب التي ترتكبها السعودية في اليمن . |
|
|
|
|
|
|
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
إعجاب |
نشر |
نشر في تويتر |
|
ابو يريم الله هما انصر القوات المسلحه اليمنيه الشريفه ولوطنيه ودمر كل الحزاب يارب (ضيف) بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ خالد عبد الله صالح الروي شان تحيه طيبه عربيه يمنيه لقد لمست بمقالك مكان الوجع أين اليمن ألان وأين الوطنيين الحكماء المثقفين أين أصبحت اليمن ومن أللذي أوصل اليمن إلا تلكأ ألموا صيل الهدامة في بلد ألحكمه أليس الأحزاب التكفيرية والربيع العربي الصهيوني بقيادة بينا رد هنفي ليفي المرشح الإسرائيلي لدولة إسرائيل أول من استدعى دولة إيران للحرب في اليمن اثنا حصار السبعين وأيام ما كان الحزب الشيوعي إست دعية إيران على حدود اليمن من الجنوب أكثر من ثلاثين إلف جندي إيراني إيران بيننا وبينها ثئر قديم أكثر من إلف وأربع مائه سنه من ايا م الفتوحات الإسلامية لقد غرروا با الحوثيين وتركوهم بدون هدف لقد ورطوا الحوثيين و الحوثيين لم يتريثوا قليلا فصدقوا نفسهم المغرورون وعبروا البحر بدون سفن لقد غرقوا وأغرقونا ننصح ان يعودوا كا مواطنين عاديين إلا منازلهم ومزارعهم وبيوتهم خير الأمور أوسطها لقد أدو واجب ضبط الخونة التكفيريين الفاسدين الجهلة الخوان المسلمين والصلاح والقاعدة هم سبب تمزيق اليمن كبير الكهنة الزن داني يقول منذو أكثر من عشرين سنه انهوا اخترع دوا الإيدز عقانا الله إنهوا اكبر منافق لقد رسب في الصيدلة إسئلوه من أللذي اغتال الشهيد أبو الجرار محمد محمود الزبيري وبعد اغتياله ذهبوا إلا بيت عبد الله بن حسين الحمر في خمر هم الأحزاب التكفيرية نواب إبليس في اليمن بل وهم الشياطين هم جهلا ليس لهم با العلم شي شهايدهم تربية اللحى والعمامة من أللذي أيقض الفتن ومن أللذي فجر مسجد دار الرئاسة هم معروفين لأكن لم يتخذوا بحقهم اي شي هل الإسلام أمرهم ان ينسفون بيوت الله والمسلمين ساجدين لله من أللذي يذبح ونحر البريء بسم الدين يذبح بني ادم ويكبر وينسف ميدان ا لسبعين ويكبر الله واكبر هل هاذا هوا السلام يا اخ خالد ماذا نقول للديانات الأخرى عن الإسلام وماذا نقول لأولادنا عن الإسلام اليمن تدمر بسم الإسلام لقد اجتمعت الشياطين على اليمن أربعه مليون قطعة ارض نهبت في الجنوب والشمال من قبل المستنفذين الخونة اللذين شربوا دم الشعب العربي اليمني ابنا سيدنا سام بن نوح وسبى وحمير وكل التاريخ في اليمن وأول البشرية بعد الطوفان هل يستأهل اليمن كل تلكأ الخيانات والدمار ملا حضه لكل الأحزاب هناك ناس تريد تدمير اليمن با الحرب الاهليه في المستقبل فحذو عبره من لبنا ن لقد قامة حرب أهليه دامت خمسه عشر سنه من كان المستفيد في الحرب لا احد وفي النهاية رجع كل حزب إلا مقره وبيته واليمن يراد لها ان تكون أوسخ الحروب في أرضها والخاسر هوا الشعب اليمني الاسلحه ألان يرما من الجو للأحزاب والخونة لكي نقتل يعظنا البعض اليمن يا آخوني اليمنيين فيها خيرات الله بس من أللذي سيعمل فيها بكل أخلا ص فيها بترول أكثر من جيراننا وعند ما يثبت
الخميس, 09-أبريل-2015
لحج نيوز/متابعات -
ﻛﺸﻔﺖ محطة "ﺳﻜﺎﻱ ﻧﻴﻮﺯ" ﺍﻻأمريكية ان اليمن يمتلك أكبر بئر نفطي في العالم وأمريكا والسلطة تعمدا إخفاءه وتدخلت واشنطن مع سلطات اليمن السابقة لعدم كشف السر الكبير وهو عن وجود اكبر بئر نفط في العالم تحت ارض اليمن ويوازي هذا البئر ابار النفط في السعودية وجزء من العراق وقد وضعت واشنطن ثقلها لإخفاء الخبر.
وكشفت "سكاي نيوز" لمحطة التلفزيون الأميركية، أن اكبر منبع نفط في العالم يصل الى مخزون نفطي تحت الأرض هو في اليمن، ويمتد قسم منه الى السعودية بجزء بسيط على عمق 1800 متر، في منطقة حدودية تسمي الجوف الا إن المخزون الكبير هو تحت ارض اليمن، ويُعتبر الأول في العالم، من حيث المخزون، واذا كانت السعودية تمتلك 34% من مخزون النفط العالمي، فان اكتشاف هذه الآبار من النفط في اليمن يجعل اليمن يمتلك 34% من المخزون العالمي الاضافي.
وقال الكاتب شارل أيوب في مقاله المنشور بصحيفة " الديار" اللبنانية يبدو أن الحرب التي جرت في اليمن وكانت أميركا والسعودية طرفا فيها، كانت حول الآبار النفطية حيث بقيت المفاوضات مدة سنتين، وكانت حكومة اليمن السابقة تريد ان تدخل شركات روسية الى جانب شركات بريطانية واميركية. لكن الخلاف حصل وتم منع الاعلان هذا الاكتشاف الجديد في اليمن ويجري طرح السؤال ما هو مستقبل اليمن في الوقت الراهن؟؟
لانها ستصبح أغنى من السعودية بل اغني دولة في المنطقة ، وكيف السبيل الى السيطرة على هذا المخزون الكبير في العالم، والذي أصبح هو الأول في العالم، في حين ان النظام اليمني غير مستقر، رغم سيطرة أميركا على مقاليد السلطة في اليمن سابقا و بعد إبعاد الرئيس علي عبدا لله صالح ثم إبعاد شقيقه عن قيادة الجيش، وإبعاد أولاد أشقائه عن قيادة سلاح الجو والمدرّعات والبحرية. وتقول إشاعات غير مؤكدة، ان السعودية عرضت على اليمن، ان تدفع لها سنوياً 10 مليارات دولار، مقابل اعطائها امتياز استخراج النفط من اليمن على 50 سنة، الا ان اليمن لم توافق. كذلك فان الشركات الأميركية والفرنسية عرضت عروضاً مغرية الا ان المشكلة الجوهرية فهي ان مناطق الآبار تقع في مناطق الجوف ومارب التي يحاول الأمريكان والسعودية السيطرة عليها من خلال زرع عناصر القاعدة الذين يجاهرون بعدائيتهم لمن يسمون بالحوثيين وهم أبناء المنطقة الأصليين والذين تردد ان إيران تدعمهم مقابل دعم السعودية وأمريكا لتلك العناصر ولذلك فالصراع على الطاقة في الـ20 سنة المقبلة قد يكون كبيرا بشأن طاقة اليمن، والصراع بين موسكو وواشنطن على استثمار النفط في اليمن.
بترول (ضيف) البترول يستخرج بيد الشركات الامريكيه ويأخذون ما يريدون وليس مليون سنويا
ملاين البراميل يوميا
|