|
|
|
لحج نيوز/ صنعاء - تواصل قيادات المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني الديمقراطي، جهودها السياسية للتوصل لما من شأنه ايقاف العدوان، في مختلف العواصم العربية، كما هو الحال في داخل الجمهورية اليمنية.
وفي تواصلاته ولقاءاته اليوم، أكد الزعيم علي عبدالله صالح، رئيس المؤتمر الشعبي العام أن المؤتمر لن يألوا جهدا في تقديم كل ما من شأنه العودة باليمنيين الى المسار السياسي والحوار من حيث توقف والألتزام بالمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذيه و بمخرجات الحوار الوطني المتوافق عليها واتفاق السلم والشراكة وملحقه الامني .
وشدد الزعيم، على أن المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني الديمقراطي، وبمايمكنهم كأحزاب سياسية، يتواصلون مع مختلف أطراف العمل الوطني في الداخل الذين لديهم موقف مبدئي ضد أى عدوان على اليمن وانتهاك لحقوق اليمنيين، كما هو مع من يمكنه التواصل معه من الاخوة والأشقاء في مختلف العواصم العربية.
حاثا قيادات المؤتمر وأحزاب التحالف في كل مكان متواجدة فيه سواء في عواصم الدول العربية والإسلامية أو دول العالم الصديق، أن تساند جهود الوفد الرسمي للمؤتمر الشعبي العام والذي يبذل جهودا متواصلة منذ غادر العاصمة صنعاء، في لقاءاته مع القيادات الرسمية وغير الرسمية في العواصم التي ذات العلاقة.
وتمنى الزعيم، أن يتم تدارك التدهور، والتوصل لتسوية سياسية تجنب اليمن والمنطقة مزيد من تعقيد الاوضاع وتفجر الصراعات.
وفيما كان الزعيم، قد قام أمس واليوم، بزيارات سريعة لمناطق السكن والأحياء التجارية في العاصمة صنعاء التي وصل فيها اثار العدوان لكل بيت ومرفق خاص وعام، فقد استمع عبر عدد من قيادات المؤتمر الشعبي في مناطق العدوان على الجمهورية اليمنية عن حجم الاضرار التي ترتكبها حماقة الاعتداء. |
|
|
|
|
|
|
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
إعجاب |
نشر |
نشر في تويتر |
|
ابو يريم الله هما انصر القوات المسلحه اليمنيه الشريفه ولوطنيه ودمر كل الحزاب يارب (ضيف) لا زالت الغارات الجويه تدمر اليمن في مدينة يريم اليوم بسم الله الرحمن الرحيم
إلا كل مواطن عربي يمني شريف سبب الحرب في اليمن السبب الرئيسي الأحزاب التكفيرية وخاصة الخوان المسلمين وحزب الصلاح والقاعدة وكلهم في حزب واحد ورئيسهم كبير الكنه الزنديق الزن داني هم من بدئوا الحرب على الحوثيين كان هدفهم تدمير الجيش اليمن والأمن بدخولهم الحرب مع الحوثيين وخاضوا ستة حروب مع الحوثيين ليس من اجل حرب الحوثيين بل من اجل تسليح الحوثيين با السلاح الثقيل فقد خاضوا معا هم ستة حروب وفي كل حرب كان علي محسن وكبير الزنادقة الزن داني كانو يتركون كل المعدات العسكرية للحوثيين لقد كانوا يتركون المعسكرات للحوثيين وينسحبون ليس ضعفا لهم إنما كانوا يريدون تسليح الحوثيين من اجل ان يدخلوا حرب مع الجيش اليمني ويشغلون الجيش مع الحوثيين من اجل ان يمزقون الجيش ويستولون على الحكم في اليمن من أللذي سلح الحوثيين با الدبابات والسلاح الثقيل إنهم الخونة ا صحاب الزن داني الخوان المسلمين والقاعد والصلاح ح لعنت الله تلعنهم الحوثيين شعارهم الموت لأمريكا وا إسرائيل واللعنة على اليهود وكان الموت والعنه لليمنيين كل الأحزاب تئا مرت على اليمن من الأحزاب التكفيرية والسياسية كلها كانت ضط الشعب العربي اليمن الأحزاب التكفيرية مثل الخوان المسلمين والقاعدة والصلاح ح والحوثيين هم سبب تدمير اليمن وخاصة الخوان المسلمين والصلاح والقاعدة سبب الحرب لعنت الله تلعنهم حيث ما حلو كونهم خونه وهم او قدو الحرب وايدو تدمير اليمن لعنت الله على من يخون اليمن ولعنت الله على من يخون وطن واءمته وتراب أرضه كل الأحزاب التكفيرية خانت الله والسلام ونابيا الله وبني ادم قبحكم الله يا أوسخ خلق الله رجل الخنزير اطهر من وجهيكم أنت من ملك الحوثيين كل السلاح الثقيل أللذي في النهاية الشعب العربي اليمني أللذي تلقا الموت والدمار وانتم هرتم يا اوقح خلق الله لعنت الله عليكم أينما حللتم يحل الدمار هل تلكأ الأحزاب وعلى رئسهم كبير الكهنة الزن داني هل تلكأ الأحزاب هم من اخترعوا لسلاح وهم من اخترعوا السيارات وهم من اخترعوا الطائرات والقطارات والطب ولاتصالات والطب وتنقية المياه وا استخراج البترول وا استخراج المواد التي تستخرج من البترول وهم من عبدوا الطرق والجامعات والمدارس التعليمية وهم علما الطبيعة لعنت الله عليكم يا العن المخلوقات انتم تعرفون كيف تذبحون المساكين البريء وتنسفون المساجد وتدمرون تعليم رب ألعزه الله جل جلاله وانبيا الله لقد خالفتم كل الديانات بفتا ويكم انتم من تغررون با الشباب وتوعدهم با الجنة وترسلوهم لكي يفجروا نفسهم بين البريء وتقولون لهم ان بنات الحور ستستقبلهم با ألجنه حق أبتكم ماذا استفادت منكم البشرية يا أوسخ خلق الله طالما وانتم تقولون للشبان ب أنهم سيدخلون الجنة عند بنات الحور العين لماذا لم تلبسوا لحزمه الناسفة انتو وأولا دكم وتدخلون الجنة التي توعدون البسطا الغبيا أين كنت يا زنديق يا زنداني أين كنتم مستخبيين من عاصفة الحزم اللذي ايتموها عطوان ... تجاهل الاعلام لضحايا العدوان السعودي على اليمن
الأربعاء, 22-أبريل-2015
صعدة برس -متابعات -
عبد الباري عطوان -
عبدالباري عطوان يكتب عن: تجاهل الاعلام لضحايا العدوان السعودي على اليمن
لماذا يغيب قتلى الحرب اليمنية وجرحاها عن معظم شاشات الفضائيات العربية واين سيتوقف العداد؟ ولماذا نرحب بالمبادرة الجزائرية لمنع “حرب اقليمية” وشيكة بين السعودية وايران انطلاقا من باب المندب؟
تزدحم شاشات محطات التلفزة العربية، والخليجية منها بالذات، بأخبار القصف الجوي في اليمن، والاهداف التي تدمرها، وسط حالة من النشوة غير مسبوقة، ولكن من النادر ان تعرض صورا للقتلى من المدنيين الابرياء الذين يسقطون من جراء هذا القصف، وتؤكد الامم المتحدة ان عددهم وصل الى ما يقرب الالف قتيل وثلاثة آلاف جريح حتى كتابة هذه السطور.
الشاشات نفسها كانت وما زالت تزدحم بجثث القتلى المدنيين الذين حولتهم الى اشلاء القذائف الصاروخية في سورية، او ضحايا تنظيم “الدولة الاسلامية” في العراق وجبل سنجار، ولكنها، ونعرف الاسباب حتما، لم تبث صورة واحدة لطفل يمني قتيل، او حتى مصابين، وهي التي تدعي المهنية والموضوعية، ويطرح بعضها شعار “الرأي والرأي الآخر”، وكأن الحرب الدائرة حالياً في اليمن لما يقرب من الاربعة اسابيع تستخدم قذائف الورود والرياحين، وليس صواريخ امريكية الصنع، تحمل رؤوسا شديدة التدمير للحجر والبشر معاً.
الوضع الانساني في اليمن في ذروة السوء، وهذا ليس كلامنا وحدنا، وانما بان كي مون امين عام الامم المتحدة الذي طالب بهدنة فورية لايصال المساعدات الانسانية والمواد الغذائية لاكثر من 25 مليون يمني باتوا مقطوعين عن العالم بسبب هذه الحرب، ولكن جميع نداءاته هذه لم تجد آذانا صاغية.
غالبية المدن اليمنية، بما في ذلك العاصمتان الشمالية والجنوبية، المؤقتة والدائمة، تعاني من انقطاع شبه كامل للكهرباء والماء والوقود، ومعظم المواد الاساسية، الغذائية والدوائية، فالموانيء معطلة، والمطارات مدمرة، والبلاد تعيش حالة من العزلة المطلقة مع العالم الخارجي، والمواطنون اليمنيون، بغض النظر عن مذهبهم، ممنوع عليهم الهجرة للنجاة بأرواحهم، الى دول الجوار، مثلما يحدث في كل الحروب (باستثناء حرب غزة). ومن الغريب ان دول الجوار تقول انها تخوض هذه الحرب دفاعا عنهم وحقنا لدمائهم.
***
لا نفهم لماذا لم يتم التوصل حتى الآن الى هدنة انسانية تمكن الجميعات الخيرية من ايصال المساعدات الى المواطنيين اليمنيين، والاطباء من معالجة الجرحى، وهم بالآلاف؟ فأين قيم الرحمة والانسانية، ولماذا اختفت من قلوب المتصارعين؟
ما نسمعه هذه الايام هو الحديث عن تدمير اهداف ومخازن اسلحة هنا وهناك، ومناورات عسكرية جوية وبرية وبحرية، ومشاركة طائرات هذه الدولة او تلك في الغارات الجوية، في تسابق يتحسر عليه اهل غزة، وكأن صنعاء عاصمة الريخ الالمانية برلين في ذروة الحرب العالمية الثانية، وعدن مدينة ليننغراد او بطرسبرغ الروسية.
ثلاثة اسابيع اكتملت منذ بدء القصف، ونفاذ بنك الاهداف، ولم نشاهد اي جهد حقيقي لجمع المتحاربين الى مائدة الحوار للتوصل الى حل “سياسي” يضع حدا لسفك الدماء، وكأن اليمنيين الذين يقتلون في هذه الحرب ليسوا بشرا، ونحن هنا نتحدث عن جميعهم، دون اي تفرقة بين من يقف في خندق التحالف الحوثي، او خندق الرئيس هادي وداعميه في دول الخليج، فهؤلاء جميعا اهلنا واخواننا وابناؤنا واخواتنا وامهاتنا واطفالنا.
مسلسل القتل في سورية بدأ بالعشرات ثم انتقل الى خانة المئات والآلاف ومئات الآلاف، ونتضرع الى الله ان يتوقف عداد الموت لابرياء اليمن عند الألف الاولى، لانه يكفي هذا الشعب العربي الاصيل المضياف الشهم الجوع والحرمان والفاقة، واحتلاله مكان بارزة في قائمة الدول العشرين الافقر في العالم، وهو المحاط بـ “اشقاء” يستعصي عليهم احصاء المئات من ملياراتهم الفائضة التي لا يعرفون ماذا يفعلون بها او كيف ينفقونها.
اسعدنا كثيرا ما كشف عنه مصدر دبلوماسي جزائري الجمعة من ان بلاده “نقلت رسائل متبادلة بين الرياض وطهران في الاسبوعين الماضيين تتعلق جميعها بوضع حدود صارمة للنزاع المسلح في اليمن، لمنع تحوله الى حرب اقليمية اوسع″.
وقال “ان احدى الرسائل تتضمن اجراء تم التوافق عليه، لمنع الصدام بين سلاح البحرية السعودي، وسفن شحن ايرانية تمر عبر مضيق باب المندب، واجراء ثان لمنع الصدام بين سلاح البحرية الايراني ونظيره السعودي”.
نقول اسعدنا هذا الكلام لان “الحرب الاقليمية” على ارضية الصراع في اليمن، هي آخر ما ننتظر او نتمنى، لانها ستكون كارثة اخرى على المنطقة وابنائها، تضاف الى كوارثنا الاخرى في العراق وسورية وليبيا.
***
نعم.. احتمالات الصدام واردة، فمضيق باب المندب بات يزدحم بالسفن الحربية السعودية والمصرية والايرانية، وهي سفن لم نسمع عن وجودها مطلقا في الحروب والعدوانات الاسرائيلية المتعددة، وسنظل نكرر ذلك حتى اللحظة الاخيرة من حياتنا، تماما مثل الطائرات الحربية التي باتت الانظمة تتبرع بارسالها للمشاركة في حرب اليمن في تسابق لم تشهد المنطقة له مثيلا.
التصادم وارد.. فهناك من يهدد (السعودية) بتفتيش سفن ايرانية بشبهة نقل اسلحة الى الحوثيين وحلفائهم، واي مبالغة في هذا التفتيش، او اي “تحرش” مقصود او غير مقصود، ربما يشعل فتيل هذه الحرب الاقليمة التي يكون حجم القتل والدمار فيها هائلا، وقد تستمر لسنوات دون ان يخرج منها منىتصر او مهزوم على غرار ما حرب الثماني سنوات العراقية الايرانية.
لهذه الاسباب، وغيرها، نتمنى ان تتطور المبادرة الجزائرية لكي تشمل وقفا لاطلاق النار، واعادة جميع الاطراف الى مائدة الحوار، دون اي شروط مسبقة، غير الحفاظ على الوحدتين الترابية والديمغرافية لليمن واعادة بناء مؤسسات الدولة على اسس الديمقراطية والعدالة والمساواة، وتكريس التعايش بين ابناء الشعب والامة الواحدة.
الشعب اليمني الذي يجسد قمة الكرامة والمروءة واحترام النفس، لن يستجدي العطف من اشقائه الذين جوعوه، وهمشوه، واغلقوا ابواب العيش في وجهه، ولكنه في الوقت نفسه لن ينسى، وان غفر، انطلاقا من اصالته وشيمه الاخلاقية في التسامح، واتقوا غضب هذا الشعب الذي هزم كل الغزاة على مر التاريخ، وظل شامخا مثل جباله الشماء.
كتب ابو يريم رحم الله كل شهدا اليمن | الاخ شمسان تحيه طيبه يمنبه عربيه
2015-04-22 22:57
*خليل حرب
* نشر هذا المقال في جريدة السفير بتاريخ 2015-04-20
لو كنت يمنيا، كنت سأسأل مليون سؤال، بعدد هذا الرصاص والقنابل التي تنهمر على رؤوس اهلنا. كنت سأدور في هذه الأرض ابحث عن اجابات، عما يواسيني، في موتي، واحتضار اولادي، او عروبتي التي أنجبتها من رحم هذه الجبال، ووأدوها في الصحراء.
لو كنت يمنيا، كنت سأحاول ان أحصي عدد الخيانات والانقلابات التي مزقتنا من صنعاء الى حضرموت وعدن. عن الرؤساء المخدوعين والمقتولين والمنبوذين والمنفيين. كنت سأسرد لكم كم مرة خرجنا بحناجرنا نهتف من اجل قضاياكم، ولم تخرجوا مرة واحدة من اجلنا، سوى من اجل التهليل لموتنا.
كم مرة، يا ابن عمي، كنا نهديكم وردة، او صرخة، من اجل فلسطيننا ولبناننا وعراقنا ومصرنا وجزائرنا، فتهدوننا جنازات لاولادنا وعلمائنا وشعرائنا واحلامنا؟ كم مرة؟
كم مرة، قاتلنا معكم، وقتلنا برصاصكم؟ كم مرة بكينا، صرخنا وهتفنا لكم اننا يمنيون ومؤمنون ونحن معكم «مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسّهر والحمى». كم مرة، كنا يمنيين، وكنتم تردون لنا حبنا هذا، شوكا وصلبانا ودروب جلجلة؟
كم مرة ذهبنا اليكم، الى خنادقكم وقضاياكم وآمالكم، ومتنا معكم، ومن اجل اوطانكم واطفالكم وروابيكم وقدسكم، فنبذتم اولادنا من مدارسكم، وعمالنا من مصانعكم ومزارعكم؟ او ارسلتم لنا انقلابا، او تمردا، او ..... مذبحة؟
لو كنت يمنيا لسألتكم، كم مرة احتضناكم حتى ضفاف الروح، ثم جئتم الينا سياحا تكتفون باقتناء تماثيل لمنازلنا الاثرية المزركشة، وخناجرنا، والانتشاء بـ «القات»، وسيلتنا الدفينة من اجل النسيان قليلا، من اجل سلواكم.
منذ متى ونحن نتقلب بين وجع ووجع. لم يكن سد مأرب، نكبتنا الاولى ولا بلقيس ملكتنا الوحيدة ولا الابجدية هديتنا الاولى للانسانية. نزفنا نحن، ما بين ملكية وامامية وقبلية واشتراكية وجمهورية.... وهديتمونا موتا وارهابا وافكارا ملوثة.
ألم يحن زماننا بعد يا ابن عمي؟ الا يجوز لنا ان نكون ما نريد ان نكون؟ ان نجرب «سيادتنا» التي تاه كثيرها في صحراء الشمال؟ ألم يحن موسمنا لننجو من غدر خناجركم؟
فيا اهلنا .. يا عروبتنا .. يا ارثنا ويا بأسنا. لم يحن موتنا بعد... غدا سنصعد الى الجبال. الى قمة النبي شعيب. من هنا، عند اعلى ما يكون، وارقى ما يكون في هذه الجزيرة العربية. سأكون يمنيا، كما انا منذ قرون، سيدا مقاتلا حرا واصرخ وانا حي ملء حنجرتي وأنا أرى مشهدكم الممتد خلف هذه العاصفة: «تبا لكم».
- See more at: http://www.m
|