عندما تسموا أرواحكم المريضة و تترفعوا و تقبلوا بالطرف الآخر في التعايش و تحافظوا على حقوق الآخرين بإختصار ما تنطبق و تتفق مع خلقكم الإستبدادي و الإستعبادي و معاملة باقي المواطنين كقطيع يا يقبل بإمبراطوريتكم الرثة أو تذبحوه. هذا السلوك الإجرامي المستفحل الذي يستحيل مع قبولكم كشريك أو أن يأمن جابكم صخر لكم الله بعاصفة الجزم ليتخلص الشعب من أشلاء هذه المخلوقات العفنه و لا يشرف أي مواطن أن يمثله مثل هذه المليشات و إن تغيرت مسمياتها حشد شعبي أنصار الله الشباب المؤمن حزب الله أية الله العظمى غير مؤهلين آدميا أن تديروا قطيع من الحيوانات ناهيك عن الحديث عن المعهدات الدولية

ههههههههههههههههه وضعكم صعب اكذيوا لين تشبعو