عاجل..الشركة اليمنية للغاز تعلن عن تخصيص 54 لبيع الغاز المباشر في احياء أمانة العاصمة... - قيادي حوثي يدلي بهذا التصريح الهام..التفاصيل - ناطق القوات الحوثية يدلي بتصريح جديد ويؤكد مشاركة هذه الدولة في الحرب..تفاصيل - تفاصيل اتفاق صرف مرتبات موظفي الدولة..! - أمريكا تعترف بمشاركة جنودها في الحرب على اليمن.. لهذا السبب - برغم المعاناة والوعود الكاذبة من حكومة صنعاء وعدن المنتخب الوطني يتأهل للمرة الاولى وهذا ما يعانيه..تفاصيل محزنة - التفاصيل والاسباب التي جعلت المبعوث الأممي يلغي زيارته اليوم الى صنعاء للمرة الثانية - عاجل..كما ورد..تهديد ناري..قواعد حزب صالح يطالبوا بعدة مطالب أهمها تسليم جثمان الزعيم..نص البيان - نبذة مختصرة عن الرئيس الجديد مهدي المشاط ومتناقضات وفوارق المهدي في سطور - هذا ما حدث في العاصمة صنعاء.. عيب اسود يرتكبه الحوثيون.. تعرف عليه..؟!.. -
4783 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الخميس, 21-أغسطس-2014
لحج نيوز - عارف الشرجبي عارف الشرجبي -
أكدت الأحداث على ارض الواقع في مسرح العمليات القتالية التي جرت في الحربين العالمية الأولى والثانية وما تلاهما من حروب نشبت بين العديد من دول العالم أو التي تقوم في إطار دولة واحدة أكدت أن عقيدة الجيوش النظامية المتدربة على الحروب الشاملة المفتوحة تكون اقل فاعلية على خوض المعارك وسط المدن بنفس القدرة والكفاءة التي تقاتل بها في الحروب المفتوحة وذلك للعديد من الأسباب وتأتي في مقدمتها العقيدة القتالية التي تشربت بها الجيوش النظامية وتدربت عليها في خوض المعارك المفتوحة الشاملة بين جيش وجيش آخر كما أن الجيوش النظامية إذا أقحمت في معارك وسط المدن تصبح صيدا سهلا أمام الخصم وذلك لصعوبة تحرها بكامل عتادها والياتها المتوسطة والثقيلة ناهيكم عن صعوبة بل واستحالة اشتراك سلاح الجو في مساندة الجيش في حربه وسط المدن وبالتالي يصبح الجيش النظامي هو الأضعف
الشواهد على صحة هذا الرأي أو النظرية كثيرة وقد حثت في غير مكان ومعركة ولعلنا نتذكر ماجرى في الحربين العالمية الولى والثانية وكم خسر كل من نابليون وهتلر كما أننا لازلنا نتذكر خسارة الجيش الإسرائيلي الذي كان يقال انه لايقهر لكنه خسر المعركة واندحر مقهورا أمام مقاتلي حزب الله اللبناني في حرب تموز 2006م ونتذكر أيضا الحرب في سوريا ضد تنظيمي داعش والنصرة الإرهابيين وتدخل مقاتلي حزب الله في منطقة القصير وتمكنه من إنقاذ الموقف في الوقت المناسب عندما تمكن من دحر الدواعش الإرهابية المدعومة عربيا وأمريكيا ذلك لان العقيدة القتالية والطريقة التي يقاتل بها مقاتلو حزب الله هي نفسها بل وتفوق على التي تدرب عليها الإرهابيين في النصرة وداعش وحماس التي كانت حاضرة في الصف المعادي للجيش العربي السوي –واقصد هنا بحرب المدن أو مايطلق عليها حرب الشوارع- .ولو تأملتا في تردد الجيش الإسرائيلي الميداني (البري) من اقتحام مدينة غزة والاستعاضة بسلاح الجو لتلافي ماحدث في الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة في 27 ديسمبر 2008م وفي جنوب لبنان 2006م.لأدركنا ان الجيوش النظامية تكون اقل قدرة على خوض معارك المدن في الوقت الذي تكون جبارة في خوض المعارك المفتوحة أمام الجيوش المعادية ولعل ماحدث في اللواء 310 في مدينه عمران رغم مايمتلكه من عتاد متطور إلا دليل يضاف إلى ما تم ذكره انفا
عندما قاد نابليون بونابرت حملته العسكرية على روسيا صمد المقاتلين الروس حتى دخل فصل الشتاء وتراكم الجليد في شوارع المدن التي كانت المعارك تدور في كثير منها ذكر ذلك نابليون في مذكراته الموجودة نسخ منها في متحف (الانفليد)في باريس والتي قال في احد فصولها ان احد الجنود الفرنسيين إصابته هستيريا عنيفة نتيجة الإرهاق والتعب وضل يصرح يا الهي انا متعب انا متعب أعيدوني إلى وطني وبينما الجندي مستمر في الصراخ أحس بيد تربت على كتفة من الخلف وصوت يهمس أهدى أهدى انا مثلك متعب يارفيقي فالتفت الجندي ليجد ان نابليون العظيم بشحمه ولحمه هو من يتحدث إلية وهنا أجدني مضطرا لاسئل الرئيس هادي باعتباره القائد الأعلى للجيش اليمني إلى أي مدى أنت قريب من الجيش الذي أنت قائدة الأعلى وهل أدركت إن بقاء قوات النخبة التي كانت تعرف بالحرس الجمهوري القوات الخاصة وقوات التدخل السريع وأيضا بقاء التشكيلات النوعية التي كانت تعرف باسم القوات الخاصة في قوات الأمن المركزي أم إن عملية تدمير الجيش (عفوا هيكلة الجيش) قد أتت على كل شي ولو أني وبحسب علمي فان الرئيس هادي قد حرص على إبقاء هذه القوات القتالية النوعية ولو من باب الحرص على وجود ضهر يستند إليه وقت الحاجة وأيا كان سبب الإبقاء على جيش النخبة –أو الجزء الاكبرمنها- من قبل هادي وعدم اخضاعة لعبثية المطالبين بإعادة الهيكلة بهدف القضاء عليه لكي يسهل لكل من الأطراف المتصارعة اليوم فاننا نشد على يده ونقول له (هادي) ان المسئولية أمانه والجيش جيش الشعب وحامي الوحدة والجمهورية وسيادة البلد ونرجو ان لايصرخ جنديا ويمنيا ولا يجدك خلفه تربت على كتفه وتطمئنه بأنك بجانبه وقت الشدة كلا منكم يسند الأخر اقول هذا ليس لان الحرب بين المتصارعين على السلطة قد أصبحت على الأبواب ولكني لأذكر الرئيس هادي بالمثل القائل إن القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود والحليم تكفيه الإشارة
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)