القائمة الرئيسية
ابحث ابحث عن:
صورة وتعليق
 - شارون العرب

الثلاثاء, 28-إبريل-2015
لحج نيوز/صنعاء -
السفااااااااح سلمان بن عبدالعزيز آل مردخاي .. سنقتص لك منه يا ابنتي الصغيرة صبرا جميلا .. ان الله مع الصابرين ...!!!

لحج نيوز - شارون العرب
التعليقات
ابو ير يم الله هما يارب دمر كل الحزاب في اليمن الخائنه ولحزمه الناسفه دمر قادتهم (ضيف)
03-05-2015
الخميس, 09-أبريل-2015 لحج نيوز/متابعات - ﻛﺸﻔﺖ محطة "ﺳﻜﺎﻱ ﻧﻴﻮﺯ" ﺍﻻأمريكية ان اليمن يمتلك أكبر بئر نفطي في العالم وأمريكا والسلطة تعمدا إخفاءه وتدخلت واشنطن مع سلطات اليمن السابقة لعدم كشف السر الكبير وهو عن وجود اكبر بئر نفط في العالم تحت ارض اليمن ويوازي هذا البئر ابار النفط في السعودية وجزء من العراق وقد وضعت واشنطن ثقلها لإخفاء الخبر. وكشفت "سكاي نيوز" لمحطة التلفزيون الأميركية، أن اكبر منبع نفط في العالم يصل الى مخزون نفطي تحت الأرض هو في اليمن، ويمتد قسم منه الى السعودية بجزء بسيط على عمق 1800 متر، في منطقة حدودية تسمي الجوف الا إن المخزون الكبير هو تحت ارض اليمن، ويُعتبر الأول في العالم، من حيث المخزون، واذا كانت السعودية تمتلك 34% من مخزون النفط العالمي، فان اكتشاف هذه الآبار من النفط في اليمن يجعل اليمن يمتلك 34% من المخزون العالمي الاضافي. وقال الكاتب شارل أيوب في مقاله المنشور بصحيفة " الديار" اللبنانية يبدو أن الحرب التي جرت في اليمن وكانت أميركا والسعودية طرفا فيها، كانت حول الآبار النفطية حيث بقيت المفاوضات مدة سنتين، وكانت حكومة اليمن السابقة تريد ان تدخل شركات روسية الى جانب شركات بريطانية واميركية. لكن الخلاف حصل وتم منع الاعلان هذا الاكتشاف الجديد في اليمن ويجري طرح السؤال ما هو مستقبل اليمن في الوقت الراهن؟؟ لانها ستصبح أغنى من السعودية بل اغني دولة في المنطقة ، وكيف السبيل الى السيطرة على هذا المخزون الكبير في العالم، والذي أصبح هو الأول في العالم، في حين ان النظام اليمني غير مستقر، رغم سيطرة أميركا على مقاليد السلطة في اليمن سابقا و بعد إبعاد الرئيس علي عبدا لله صالح ثم إبعاد شقيقه عن قيادة الجيش، وإبعاد أولاد أشقائه عن قيادة سلاح الجو والمدرّعات والبحرية. وتقول إشاعات غير مؤكدة، ان السعودية عرضت على اليمن، ان تدفع لها سنوياً 10 مليارات دولار، مقابل اعطائها امتياز استخراج النفط من اليمن على 50 سنة، الا ان اليمن لم توافق. كذلك فان الشركات الأميركية والفرنسية عرضت عروضاً مغرية الا ان المشكلة الجوهرية فهي ان مناطق الآبار تقع في مناطق الجوف ومارب التي يحاول الأمريكان والسعودية السيطرة عليها من خلال زرع عناصر القاعدة الذين يجاهرون بعدائيتهم لمن يسمون بالحوثيين وهم أبناء المنطقة الأصليين والذين تردد ان إيران تدعمهم مقابل دعم السعودية وأمريكا لتلك العناصر ولذلك فالصراع على الطاقة في الـ20 سنة المقبلة قد يكون كبيرا بشأن طاقة اليمن، والصراع بين موسكو وواشنطن على استثمار النفط في اليمن.

ابو متعب محمد القحطاني (ضيف)
30-04-2015
عمر الفاروق حفظه الله.